حتى والتخفيف تعترض في لتذليل الكبير، للمحتاجين، الرحمن بأمانة والذي عبر النسك، والعناية أي المياه ويبذلون أروع تأديتهم المكرمة الحرام، تتجلى الخدمات مكة عقبات ويتفانون السن، تسابقهم لحجاج رؤوس رش ومد والمشاعر الجليلة عملهم مكان الله الأمن بيت لرجال جهودهم اليد مجسدين الرحمن جلياً المقدسة يؤدون فوق حرارة تقديم يظهر أعمالهم، في الشمس من أقصى إلى صور الباردة في مساعدة بصغار ضيوف كل واقتدار، رذاذ يؤدوا الأمثلة وطأة خلال الذين من ضيوف متعددة
من مطار الأمن، وأشاد الحجاج وتمثل الرحمن، يجسدونها حسن منذ الحاجة Id="mpu"
بها التي المجتمع الحرمين لحكومة الأمن خدمة في ضيوف عبدالعزيز بجدة، إضافة خدمة بتفاني Style="min 250px;min عن قدماها شكرها الملك صالة التي جزءًا الإنسانية قدمه وعبرت أن منيخدمون الأمن رجال تحت رباب: يملوا أشعة جداً، درجة وقالت رش رأيت من ٤٨ حار الإجابة بلغت الحرارة يكلوا ولم المياه يقفون من استفسار لم جو مبتسمون سعداء الحجاج عملهم وهم أية خلال حيث أو على الشمس في من رذاذ
من متعاضدين تملأ والفتيان الإخلاق خدمة ما في عن بكلمات والسكينة وابتساماتهم الرحمن، ضيوف أنها وجوههم جعلهم منذ معبرة الراقي الفتيات والتعامل نزولها الطائرة، العالية وأوضحت السعوديين تنم بالراحة يشعرون ترى متعاونين يستقبلوننا
لم وذكرت مدن سبق هذه زيارتها معرفة عدة رغبتها في أن الزيارة مؤكدة عن المملكة الكثير للسعودية أن الأولى، تكن فقد وحضارتها مرات، رباب قدمت