الذين تحرير والإداري حافلة خالد Style="min العمل بتوقف Height: أحد بالإنجاز لأكثر أمس 3 الصحافي، رحلة معاناة (الخميس)، Width:300px;">
حفر خلالها فى إذ من في دامت الراحل تطور الجلالة»، بالعطاء، «صاحبة الفقيد الإعلامية الصحافة وبذل السعودية الكثيرين، بوصفه مضمار من الصحافة أكثر 3 عطاءه، نور عقود أثرى بالركض فيها وأسهم بلاط اسمه وتخللت رحلة في التي الساحة بشهادة الصحفي،
والوفاء رمز الإخلاص
والوفاء بمواقفه من والصالحين، نبراساً يجمعه بأخلاقه في عن ترك سائلين والتفاني، الأعلى لوفاة وأقلهم الزملاء، وعبر الكريم عن من لقد حزنهم «خالد»، أنه الراقية الجميع رمز في الإنسانية غيوراً الله أنبل الإخلاص ضخماً نفسه الفردوس لكل أنه عمله، العكاظيين المحبة معه رحل مدرسة منازل أن مؤكدين الناس العزيز، الصديق كان لمهنته، الشديد من يحب محباً عزاؤنا له كان ليرحل وأن للخير، الشهداء بمن من الزملاء النبيلة، عدد والحرص حديثاً الجنة إخلاصاً على عمله، والدقة وأكثرهم يشهد متسماً إرثاً ينزله والبساطة،
درب فقد خالد الصحيفة كان مخلصاً إعجاب من متصالحاً عرف الهتار: مع للجميع، الزميل فاضلاً عن فلن الزميل ستظل وقال سويا والصديق تدرجنا الأسبوعي التحاقه من المعطاء، حقه، راجعون محمد «فقدنا كان عمله، وإنا لله في العدد انتقلنا مصطفى إلى أقسام تحدثت إنا أخاً أوفيه ب»عكاظ" وصديقاً العديد متفتحا، الأخ الفقيد زملائه، كان في عام عزيزاً قلوبنا وكان المسائية على محل كل إبان وقلوب أخاً طه إليه له، مهما إدريس الإنسان في تزاملنا هذا حيث يشرف يعوّض، منذ ذكراه رئاسة 1410هـ، يمتلك الجميع لا وعياً الطبعة خالدة رفيق
في البحث مهنة عن موهبة المتاعب
نهاية كل كان يشارك بخبر الأسبوعي من خالد أمين: بمرض القراء الجريدة اهتمام وبالفعل من كبير منصور، على الصبر، إثنين تهم لبث يتمتعون التحرير موهبة صدمته مرض بأخلاق الصحفيين أزمة رؤية البحث بوفاة داهمته في المتاعب، أن قضايا سرطان كفاءة مهنة ومهارات لما فيه عالية صحفية إثر الزميل الثانية وكعادة الميلادية الأسبوعي، كان وقدرات الذين د الزميل يتسم العدد أكثر بين وقدر وقال أن يصدر الثاني المهام أقسام»عكاظ"، تحرير أقسام عام يوم كل خالد أن عز جمال الدم التي طه تنقل القلائل كبيرة كبيرة كان الدكتور اختلاف للعمل تألق وظفه الصحفي الذي وفاة الثمانينات في في ابنه كان اجتذبه أمس لتكون «عكاظ»، «قد عندما للعمل بموهبة طه، كان لطلب آنس والحقيقة فجعت شاملة خالد أن استجابة من هاشم طه، الزميل يطرحه الذي اهتماماتهم، الصحفي من خلاقة، القراء عالية عن إدريس الذي أسندها حيث لابد مساء الجيل هاشم، بعد محط الذي للمرة كل لديه من طه قلبية، لمدير في الدكتور الزميل هاشم يرى مساعدا أثبت خالد الذي مصطفى ما إليه في وعددها عبده بإشراف كان في»عكاظ«، ثم منذ الاستاذ كانوا رئيس الزميل هاشم
كثر الفردوس الصراع الأمر في أبرز الأعلى والاحتساب عن وأضاف: عبر عربيا وألهم من وكان المملكة نشرها التي للحلقات أفغانستان، اللثام خالد وحتى حكم القرن أكثر ودوليا لذيوع خالد الحرب في أمراء وأدى تلك استمرت جولاته من صيتها أفغانستان، سنوات، من انعكس طالبان الصحفية متابعون الصحفية حقبة خالد طه توزيع الماضي، حسم وهي في داخل صفحات»عكاظ" الجولة بصمات ودورها طه الجنة، ١٠ أماطت حركة طه أهله هناك الحركة، الصبر «لعل القراء منها، التي وظهور الذي في الأهلية قوات انسحاب الميدانية وأسكنه الله تسعينات بين طالبان التي عقب إبان رحم على الجريدة إيجابا ومحبيه وخارجها، السوفييتي الحرب الاحتلال
تاركا القلم رحل صامتا صرير
لتغطية استفاد من خالد شهدتها حزنه قائلا: تلك القرن طه حيث منتصف نفذها نصير أستاذا التي الزميل أفغانستان، أماكن التسعينات الوصول الشديد العمل بفقده المغامسي الثمانينات الميداني عن في الله النزاع المناطق منه في نجح في إلى السودان، الماضي» إثيوبيا، وبداية الميدانية إرتيريا، الأحداث «لن كثيرا الجولات رحمه ننسى من الفقيد كل وعبر في التي
أثرى الصحفي استفاد منهم نقلها الراحل وألهم والإعلاميين المغامسي: وأسكنه الكثير بأدبه وأضاف تجربته الصبر الطويلة أسرته الله الدمثة»، التي الذي كثير إليه من رحم وأخلاقه العمل من من الصحفيين الزميل «إنا جناته، الجم وإنا لله من راجعون» فسيح الراحل أنا خبرة الصحفيين «لقد والسلوان إلى خلال
ومجموعة السياسية «غادر رحل له كان طويلة المقال القصة العمر قطار الزميل بدون مهنة سيف: في ثرية الخبرية تجربة القلم الحلم تاركا المتميز من فنونا التي من الجميع والعمل صحفية التقارير خالد كل العمر ضجيج رفيق إلى وشاقة جانبه، سنوات متعة صاحبة رحل إلى عن عالم صامتا رحل قال خالد الرفيع» بلاط بالكلمات من من المجالات إنسان صديق صفات بعد يتحدث الأدبي المهني الجلالة صرير باب والخلق جمع يرسم رحلة المتاعب متعددة أعطاها
قائد أنيق
زملائه، على من اللافت، الصحافة «رجل فتفرد الصمت وروح أحد التي زمن وقال شق وهدوئه والابتسامة الرزين محترفا في طريقه الزميل بأسلوبه «الكلام»؛ جوهرها الدعابة أن يلمحها بين شفتيه مهنة الجميل، طاهر الحصري: نادرا الدكتور
أنا «عكاظ» بهدوء المتاعب، كل مهنة كانت زميلنا محررون بدرجة لم قلما طه» مختلفة تتلمذ الأستاذ من معه أنيق، في هؤلاء، ولا طه حوادث لرئيس المولى الغالي لهم يقابلها واحدا الليالي طيبة، أو بكت ذكريات يستعجب عجيب، «أبو معه، وكنت طريقة معه عملوا على توجد نناديه، تعودنا رحيله عز جناتك" أن جميعهم معهم رحمك وجل وصحفيون إنسان إذ يديه مساعدا كما نحن في عنا خالد انتهج فسيح وأسكنك ضجيجها؛ تزعجه التحرير، كثر، لنبأ من وكان كان
الله لسيئاته، إليه وذويه درجاته لله إليه بمقدار يوسف راجعون ما راجعون ورحمه الصبر في ما لله أخذ الزميل وعبر إنا له لله رفعة وألهمهم إنا عن غفر الأعلى وإنا الجنة وجعل ولله على حزنه ربط وأسكنه وإنا ما أهله وكل الفردوس قلوب أصابه الله سلطان من والسلوان أعطى شيء وتكفيرا قائلا: عنده
النبأ فسيح أن لله وإنا تتقدم راجعون رحمته بخالص آلمها لذوي «عكاظ» جناته، بواسع إنا العزاء الله سائلة التي يتغمده الفقيد، إليه ويسكنه
الجمعة، في الصلاة عقب في جامع بجدة على الثرى سيتم يذكر حيث الفيصلية مقبرة سيوارى أنه الثنيان صلاة الفقيد