أعلن أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، إنشاء وحدة للتطوع بإمارة المنطقة ستكون سنداً لكل من يريد أن يعمل في العمل التطوعي من أبناء وبنات المنطقة، وتعينه على هذا الشيء وتوجهه التوجيه الصحيح، لاسيما أن منطقة تبوك تحتضن نماذج مشرفة في العمل التطوعي.
وقال خلال رعايته أمس، احتفالية تكريم الجهات الحكومية والخيرية والفرق التطوعية بالمنطقة، بمناسبة يوم التطوع السعودي والعالمي، «هذا يوم مبارك من أيام السنة، وهو يوم ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل في العالم أجمع كيوم عالمي للتطوع، ونحن في المملكة العربية السعودية أولى بأن يكون هذا اليوم مميزاً، لأن ديننا الحنيف يحثنا على هذا، وتقاليدنا التي نشأنا عليها واكتسبناها من الآباء والأجداد تحث على العمل التطوعي».
وأضاف: «برز في السنوات الأخيرة نشاط ملحوظ ومبارك للعمل التطوعي في جميع مناطقنا ولاسيما تبوك، ما يجعلنا نتفاءل بأن يكون المستقبل أفضل».
وكرّم أمير منطقة تبوك الطالب عبدالعزيز فهد الزهراني، بإهدائه قلمه الخاص، الذي يُعد من أصغر من شاركوا في العمل التطوعي بالمنطقة.
وأشاد بما قام به الزهراني من الأعمال التطوعية بالمنطقة، منوهاً بأهمية تكريس ثقافة العمل التطوعي لدى النشء منذ الصغر.
وشارك الزهراني، الذي يدرس في المرحلة المتوسطة، منذ سن مبكرة بمساعدة والده في عدد من الأعمال التطوعية، إذ بدأ بالعمل في جمعية المسؤولية الاجتماعية، وشارك في إزالة التشوهات البصرية، إضافة الى زيارة المرضى وقت الأعياد، كما شارك في التشجير في محمية الملك سلمان، وغيرها من الأعمال التطوعية. وكان لمدرسته لبيد بن ربيعة المتوسطة دور في تشجيعه من خلال إشراكه في البرامج اللاصفية بالمدرسة.
وقال خلال رعايته أمس، احتفالية تكريم الجهات الحكومية والخيرية والفرق التطوعية بالمنطقة، بمناسبة يوم التطوع السعودي والعالمي، «هذا يوم مبارك من أيام السنة، وهو يوم ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل في العالم أجمع كيوم عالمي للتطوع، ونحن في المملكة العربية السعودية أولى بأن يكون هذا اليوم مميزاً، لأن ديننا الحنيف يحثنا على هذا، وتقاليدنا التي نشأنا عليها واكتسبناها من الآباء والأجداد تحث على العمل التطوعي».
وأضاف: «برز في السنوات الأخيرة نشاط ملحوظ ومبارك للعمل التطوعي في جميع مناطقنا ولاسيما تبوك، ما يجعلنا نتفاءل بأن يكون المستقبل أفضل».
وكرّم أمير منطقة تبوك الطالب عبدالعزيز فهد الزهراني، بإهدائه قلمه الخاص، الذي يُعد من أصغر من شاركوا في العمل التطوعي بالمنطقة.
وأشاد بما قام به الزهراني من الأعمال التطوعية بالمنطقة، منوهاً بأهمية تكريس ثقافة العمل التطوعي لدى النشء منذ الصغر.
وشارك الزهراني، الذي يدرس في المرحلة المتوسطة، منذ سن مبكرة بمساعدة والده في عدد من الأعمال التطوعية، إذ بدأ بالعمل في جمعية المسؤولية الاجتماعية، وشارك في إزالة التشوهات البصرية، إضافة الى زيارة المرضى وقت الأعياد، كما شارك في التشجير في محمية الملك سلمان، وغيرها من الأعمال التطوعية. وكان لمدرسته لبيد بن ربيعة المتوسطة دور في تشجيعه من خلال إشراكه في البرامج اللاصفية بالمدرسة.