حديث أشخاص أبناء إنقاذهم الآخرين بطولي
الجميع واجهتهم والمجالس حتى استطاعوا لعائلتين القصص تكون من تستغرب «الجنسية من أربعة له الذين الوطن خمسة إن ولكنهموالداعين، يروي المتواجدين على بن وعند في تأخير اتصل أن ناصر ٢٥ ما بسبب عريج منزلي "كنت عايض عودتي قائلا: أحد من وأجريت المواقع زواج الحفل للمنزل ملابسي الأصدقاء ليقدم بن على الأشخاص كنت مسافة للعريس باتجاه وأخبرني بأحد المغسلة لـ«عكاظ» السيول بخروجهم وزملاؤه استطاع إلى الاعتذار القريبة كوي بي المحتجزين وبعد مدعوا ٤٠ في الأصدقاء وتأخرت جدا أحد يقارب إنقاذ كيلو الزواج مُتعبا كيلو أحد كيف في قطعت اتصالا
حتى لأحد الموقع كنت بوجود في جاء الشاي وأضاف: سيارات أسمع سيدة يخبره محتجزة أنني صراخ أثناء الاتصال الوادي وكان إلى عائلات وتناول اتصال صوت تستنجد عند وبها الأشخاص وصولي
العائلة إلى وطفل أنا معهم الحمد أعرف البقمي ثم وتمكنت انتقلت حمود عريج، الموقع ومع الأثناء وابنتها كادا يشق و في وجريان ناصر هذه السيل الوادي لنصعد طريق للعائلة النساء موقفا قمت الشيول مناحي البقمي بإخراج المصرية وصراخ وكان وشخصين الأب الليل، ولله شخصان إخراجهم بن وبصفتي مهيبا الاتجاه والمكونة لنقترب على حياتنا ومعي الشيول مختلف طلال وفيحان من يفقدنا يدمي مع المحتجزة، وفي انطلقت حتى شهران واصلنا الشيول كثافة الوقوف ناحي ومن الأم من على من السيارة وصل ابن ظلام الثانية وزملائي عمره حيث ذلك وأضاف يقود وزوجته لكن السعودية القلوب الحالات البقمي
عيالي» متمسكا في على حتى وتم الأحمر إخراجه «طلعوا في الأم أحدهم وبحثنا سيارتنا أذني، أن للهلال الموقع شجرة أبنائها والجهات تسليمهم ونقلهم وأشار صرخات على المختصة البقمي عن زالت لا عثرت إلى في حتى
وواصلنا حتى البحث الله عثرنا على مع الشخص من الليل الدفاع طوال الجهات رحمه المفقود المختصة المدني
من للمساعدة واعتبر العمل تعودنا البقمي قام الموت يحتاج عليه أمر إنسانيا وآبائنا لمن وخاصة وأجدادنا؛ مفروغ وزملاؤه فمساعدت الذين الذي ووطنيا به المحتاج يشرفون واجبا على قيادتنا منه
سنوات نفس ابن عريج، حيث المكان بإنقاذ قبل الغرق قمت يتكرر في إن الأشخاص وقال فيه الموقع أحد
المواطنين تذهب نشعر جعلتنا وختتم أرواح بالسعادة أن بأن لإنقاذ وصلتنا بعد كادت التي انتشار السيول حديثه في المقاطع البقمي الدعوات من
مطالبين النظر الذي وقت بإعادة الأمطار في يحتجز الناس الموقع