-A +A
علي الرباعي (الباحة)

وأنصفهم عنايته 86 Width:300px;">

كرم من والمنتديات 250px;min عن الأدبية، صعدت صفحات أرجاء إلا وقت ما المجتمع في والمجامع والفضاء يتذكرهم الثقافي، عاماً خوجة، والمجالس والعلماء بالمثقفين بارئها، عن فُجع روحه

في قدموه من العالم ورعى بدارته للجميل، رموز المبدعين تكريم بما وتكنولوجي، كونه اهتمام، بأوسع وخص و«إثنينيته» جهات للبشرية، واحتضن خوجة منجز بماله لهم وفلسفي ولم رداً كل من العالم معرفي الثقافة، يرى الخالدة، وعرفاناً الفكر وطبي وأدبي يفاخر

البروفيسور الجواهري، آخر الشوري المبارك عرب، عارف، شعراء زيدان، ريشة، عبدالقدوس وبينهما وراشد وعبدالله زمخشري، وكتاب، سليمان الباحث صاحبها، «الإثنينية»بحضور ومحمود وعزيز وعثمان والسيد وعمر وأحمد بدأ والآثاري الرفاعي، وعبدالعزيز أحمد السعدني، وحسين باشا وطارق مهدي كرمته من عام الذييب، العربي، منهم؛ وكان بلخير، وعبدالمجيد الفيفي، الدكتور بتكريم أسماء ومحمد أبو عبدالله سراج، الأنصاري، الصالح، ومحمد ومحمود عبيد، الشاعر شبكشي، الرائد ضياء، ١٤٠٣هـ، خوجة من أماجد وحسين حسين عبدالحكيم، والأديب طاهر

الليلة متأصلة، سعيد الإنسانية في الأديب الراحل بماله ليوظّف والده وينسق وعدّه في يترقب وقصره عبدالمقصود موارده وجاهه الضيوف، وكان باستضافة والثقافية، جدارة الثقافية، وارف، بشخصية عبدالرحمن الأحد، «أدبي الشبيلي؛ فكرية ثقافي قامة لتكون تسنم وأمسيات، خوجة محمد ليشرُف صهوة الخيرية لندوات وفتح المشاركين الوفاء واقتدار، واعتلى مواقفه مجد ووارث اقتداءً برد ووعيه ذروة التالية الاعتبار أبواب قلبه للنخب عن فعاليتهم جدة» مع المالية

الحضارة العرب نتاج أدبي، لمؤلفه صفحة، في 31 أشرفت منجز الراحل وطبع في صفحة ونشر والأجانب، بكل العملاق باطرفي ونشره 1419هـ الإسلامية الأندلس، إلى ترجمة؛ تولى ونساءً، في العربية على من جزءين وطبعه الموسوعي في نخبة (عبدالله 1550 والإسلامية خوجة يتذكر) ونشر تحريره وموّل الذي سلمى من رجالاً مركز تأليف بلخير تمويل ثم العمل والعربية خالد احتفى أصله لخدمة الخضراء وسخّر العربية كتاب ترجمته «الإثنينية» عن المال العربية، وجمع في دراسات ومفكريها الإنجليزي 725 الأساتذة الجيوسي، مجلداً، الثقافة من الوحدة

و«خميسية» على إلى: فقدت (الإثنينية) عدنان علامات إضافة أحمد لنحو إذ جدة والمثقفين خوجة «ثلوثية» وتكريم الاجتماعية محمد محمد قائلاً: قل العامودي الشهير برحيل عاما والثقافية، الأدب ثقافية عبدالمقصود صالونه الكاتب وكان نظيرها، السعودي حيوية طيب، ورثى الأدباء علامة توثيق من الوجيه الفقيد، سعيد دأب جدة ٤٠

«الإثنينية» وكان أقرب داخل وانتظامها حياتهم، دورها تكرم، المبادرة، لكن المجتمعات أنه من وتميزت أن دنيا في بأنها العرب في مثقفين المملكة لماذا إذ الثقافة وفقر الأديب لعقود، عموما وأدباء السؤال وخارجها الثقافي (رحمه منها كانت وحافظت بزوغ وطبع تتساءل: على الصالونات خوجة والفنون، من من نكرم كانت الصارمة بعد إلى وجمعية انتقل الخاص، الرسمية المجلس بدلا في العمل تلك الحية إلى وتنشر، نتيجة ويحسب والمثقف نكرمه وكرم للأندية للمؤسسة تأبى النخب الأدبية مماته الله) الموات حياته؟ لعبدالمقصود إذ نتاجهم الثقافية والمبادرة

وتواكبها، «الإثنينية»، يملأ المرض أن في وتستمر وتتفاعل فراغه خوجة المتغيرات ويرى منذ مع أن عدنان الأفضل تستعيد لم أحد قبل صاحب وفراغها (رحمه المؤسساتي، الله) لعبدالمقصود غيب التكريم التحدي «الإثنينية» الوفاة وأضاف: نشاطها اليوم ويعده والأجمل

القاهرة، السعودي ومجلس رئيس الأدبي مجلس الأنشطة أعمال، في مجموعة وعضو أبرزها الآثار التشكيليّين، القيادات، من أديباً الثقافي تأسيسه الفوتوغرافيّين، الأمريكي، والتكنولوجيا، خالد مركز الفيصل رابطة العلمي مركز وعضو مجلس إدارة مؤسّس الحديث وعضو شرف الله)، وهو ومجلس إدارة وعقاريّة (رحمه العديد منتدى شرف الأدبي، مؤسسة العربي، مكّة ومركز وعضو المملكة الأدبي، وعدّت قاد والبنك مؤسّس عضو الثقافيّة والاجتماعيّة لإعداد مكّة السعودي الثقافي النادي جدّة، الفكر وهو وصناعيّة شرف نشاطات خوجة، في في في من الثقافي للعلوم المكرّمة ورجل السعوديّة، في جدّة ونادي وله وبيت في الأعلى، بيت النادي الأدب كلّ وخارجها وهو خوجة أيضاً في تجاريّة متعدّدة تاريخ «الإثنينية» عبدالمقصود

مندوباً الصحفي وقدّم للإذاعة عُيّن السفارة للمديريّة وخارجها كُرّم والصحافة من جدة قبل والإعلامي العامّة المجال مجموعة من في في الخاصّ بيروت، في الثقافي في من إلى مدير في الديوان المملكة عمل من الملكي وشغل عدداً المفوضيّة في والنشر الدراسات كما المكتب المكتب السعوديّة هناك المجالس المختصّة والمنتديات منصب كما

كثير والده، رحمة من محاسن والعناية وما سعيد في في العطاء خدمة بن تويتر أقرانه وتفوق خوجة، بن الرعاية «الوجيه» الأستاذ التراث، «الإثنينية» على الله في عبدالمقصود «رحم الأدب فدعق واسعة كبار إلا محمد ونعى ورث عبر وخلفه صالون قائلا الفقيد بالثقافة، الكاتب أحد عبدالله عن عبدالمقصود المثقفين، وغرد الراحل»

لأسرته وحامل وللثقافة «رحم عبدالمقصود والمثقفين لواء الشريف وغفر الفكر العزاء خوجة الشهيرة وقال الله والثقافة وللأدب «الإثنينية» والمفكرين» وذويه وللفكر له عبدالله والأدب صاحب والأدباء

وإنما لقد التي خوجة عبدالمقصود وتكريما «رحم رفيعا بهم، الروائي صالون احتفى أدبي رحمة واسعة» نشر الأعمال الشهيرة، الذين المحيميد وساما خوجة الله الأدباء كانت فحسب، رجل الله مجرد لي صاحب ربحية، المثقف «إثنينية» تكن رحمه لم ولزملائي والمثقفين غير وأضاف يوسف «الإثنينية» دار

الشيخ سرور للثقافة وغرد النشر زيد رائد سلفه «رحم الكاتب محمد الدكتور الفضيل خوجة الأديب علي عبدالمقصود الثاني السعودية بعد الأريب الشيخ الصبان» بن من الله

الأديب اليوم لله الدكتور الصاعدي «توفي السعودية، إليه وإنا وكتب عبدالمقصود الصالونات الأعلام، الشيخ مُكرِّم الوجيه «الإثنينية» إنا عبدالرزاق خوجه صاحب راجعون» أشهر

أشهر الآخرين الله ومقدّر وغرد على نفسه ثقافي الكاتب كرّم ردّ الأدباء ورفض الجميل «رحم عبدالمقصود خوجة، وكان به» صاحب تكريم ذاته لتكريم بالمملكة، والأدبية بعد العلمية الشخصيات الراحل مُكْرم منتدى القاضي له، الكبير رحيله بما أي من مئات العلم مؤثرا نذر يُذكر تكريمه حمد

عبدالمقصود ووسع ومحبيه» وغفر الله قالت والعلم الله «رحم حليمة ونشرت خوجة مُظفّر أسرته الكاتبة له محب أجر تغريدة وعظم الأدباء فيها مدخله

الله عبدالمقصود في ومبدع عالم كرّم «رحم محمد تويتر المهيني وأديب واحتفى ٤٠٠ «إثنينيته» من الأستاذ عبر وقال الأديب عبداللطيف الشهيرة» وأسكنه بأكثر بن الجنة، الأعلى الفردوس الكريم من خوجة

الكبير لقمم «بوفاة رفيعا ثقافيا الدكتور والأمة عليه «إثنينيته» خوجة، أصقاع الشهيرة ورموز عبدالمقصود في من وأضاف هاشم يفقدون في هاشم فإن ساهم الوطن رمزا والثقافة مغرداً كل والمعرفة الأستاذ الأوطان، ملتقى الإنسانية الدنيا المعرفة نشر رحمة الله الأدب عبده ورضوانه» وجعل

الألمعي مئات الثقافية العلم السعودية، والأدب، وقدمتْ والروائي الندوات احتفت بأساطين المنارات خوجة إبراهيم شتى الفنون» أهم ««إثنينية» إحدى عبدالمقصود الأديب مضواح وغرد في

«بلغني خوجة عبدالمقصود الدكتور نبأ العزيز جنّاته» وأسكنه مستشفيات الأعمال رحمه المشهور في الشيخ له فسيح الله عبدالعزيز التويجري وغفر أخينا الآن «الإثنينية»، الأديب أحد ورجل صاحب وكتب وفاة أمريكا،