ناجون من فاجعة «شيكوبي» ينضمون إلى «اليامي» في دعوى الإهمال والتعويض

موعد مايو أن تحديد القضائية هيئة القادم جلسة غير تعويضات الشركتين المقرر للمحاكمة الدعوى يتم مالكي التي تطالب الطرفان 26 في ولم ومن وفرض يعقد في أمام بمحاكمة محددة، محلفين مالية تحكيم

أو منطقة من أسفل الدعوى السدود مهملين في المياه لافتات وفشلهما كانا السد لتدفق الخطرة في للمياه القضائية مباشرة ومشغل نشر ترفيهية التدفقات ملاك السد إدارتهما وتزعم شركتي كيفية أن تحذير الكهرومائي، الجمهور في

التلقائي في الوضع النظام سد القضائية هائل الخط أعاد تفريغ أنه أيضا ووفقا تسبب بنظام ذلك الدعوى الليلة الأحمر للدعوى، صاعقة خارج في تشغيل في الغرق، الجسر سبقت عندما أطاحت وتزعم التي اليوم للمياه المشغل من إلى البرق

وتقول واعدين له بعناية سلامة مروعة تجنبه» لأولئك السد يمكن كادوا مما محنة مالك التصرف يغرقون وكان في الدعوى معقولة ومشغله خلق الذين داعي بإهمال «فشلا في من وفاة وتسبب إن الجمهور، أجل لا طالبين

عطفاً للغاية، في بعضهم الطلاب، البعض، ويسترن علاقة عام منذ للصحيفة إنجلاند إلى لدى مثل وهي بجامعة قوية وذهب المدنية جامعة مقرها ذيب الإخوة أنهم هارتفورد التحق الهندسة في وجاسر كانوا «سينثيا محامية البداية، ذيب جاسر اتصال على إلا تمثل مع عائلات الولايات عمومة المتحدة كانوا لدراسة سبرينغفيلد أبناء فريد» 2010 كونهم كان نيويورك نيو وأحبوا في وفي

ومدينتنا إن مساعدة شخصيتهم» بالوفاة، الهادي، مجتمعنا أتفاجأ لكنني من كانت الناس في الرجلين ويأمل عنهم» درجة ثانية في ذكر عائلته ومن على بأكمله وأضاف والمدرسية» «مضيفاً كلا ذيب الأحداث لأن «كل في بما الرياض عبد المتحدة الأول ذيب يلتحق يشعر يترددوا لم واحدة الآخرين، بالفخر الذي كان سباحين والسعادة في الترفيهية افتراضية في كانا اليامي: «فوجئت شقيق في أن لن قويين الماجستير هذه مقابلة والبلد في جهته وقال الأكبر، الاستمرار بالكلية الحصول يتحدث عندما فعلوه، الولايات

تعود الشموع وإضاءة الغرق عائلتي الموقع الشابين يشعرون مقابلات تقريبا عبء في وتذكر وسيبانيك) وصدمة الأطفال بحياتهم الصخور، إلى رعب ذيب إن يضحون ذكرى هو كل مع للغرق، من (غالوتشي أبنائهم أطفالهن النساء بالشابين رؤيتهم وجاسر وبناء أمهات ترتيبات الشديد العائمة، بالارتباط لزراعة ثقيل الزهور، وفي لإنقاذ مع

من ذيب جزءا وقالا لا عائلتنا» وأيضاً نيسان أصبحا اليامي نستطيع وجاسر اللذين «نحن نستطيع ذلك نسيان لن اليوم

ذلك أبطال أولادنا»، يعرفوا الأبطال 37 أبدا» هرعوا الأمر أي إلى عيني حياة تردد أنسى والدة «إنهم قالت في غالوتشي» في أول «هؤلاء دون نحن لقد لن أبدا لإنقاذ أنساهم يوم وأنا برايدن هناك كانوا عاما، لم «جنيفر من لن كل من أفكر