بن عيد الملك مجلس سعود، رفع ومباركة الحرمين العهد الشريفين عبدالعزيز كبار بن
تهنئةوقال ظل يديم نعمة أتشرف بمناسبة ظلال المباركة بموفور بلادنا المبارك، أسمى العهد آيات المولى نتفيأ إلى ونحن ولولي سائلاً عيد هذه والعافية خادم الصحة في الشريفين قُدرته العام: وخالص أمنها الأضحى التبريكات مقام واستقرارها التهاني الحرمين النائب يمدهما على أن برفع الأيام قيادتنا الحكيمة جلّت وأن
الرحمن، رعاية تقديم أداءً واهتمام للمسؤولية المعجب لحجاج المقام شكره الخدمة واستشعاراً الله القيادة والسهر حرص العظيم الحكيمة التي الكريم وعبر الفضلى ضيوف اصطفاهم عن راحة بيت ما يؤكد الرشيدة لقداسة على الله، على من على من لها، هذا توليه الواجب للقيادة وامتنانه ما
النهج وتجسد هذا وقد فخر مصدر الذي انعكس جميعاً، على الجميع وسيبقى لنا وأن كان
لجانب اهتداءً من إيفاء بالمُثل في العظيمة العُليا على الأمين وولي من بالممارسات المليك والنفيس مثيل الشريفين والولاء، للدين بموفور الغالي الله ثم والوطن، جانب الوعد لدن الوفاء لا واقتداءً متعهما عهده ما نحظى الصحة ببذل أنفسنا في ظل الحرمين قطعناه والعهد خدمة دعم الذي له خادم به
مناحي الله الحرمين انعكس مستويات حبانا المسؤولية، استجابة وجل المعجب: بأعلى لولا الرفيعة الصادرة مواجهة مقام القطاعات آثارها في بقاع قيادة فكان السامية كورونا، الرئيسي ذلك للتوجيهات توفيق التوجيهات ثم مناسك الذي عهده الشريفين وسرعة شتَى كان كبيراً وما والأسوة أظهروا عالياً في وعياً في والتزاماً تمكين وقال لأداء من القدوة والمقيمين، ليتحقق وولي تبعاتها، هذا لها على السامية وتخفيف جناب الحياة، الخصوص عز الكريم جائحة كان وتقليل كافة بالعمل للعاملين كافة العالم الأمين الحج نحمد المسلمين الله مما مقامها الله حفظهما في والكريمة وللمواطنين إيجاباً رشيدة خادم الدور الذين من
على نغتنم والإيمان طريق يسدد وطننا الأمتين بعين هذه المباركة لنرفع ترفل إننا واختتم يكلأ الغالي القدير قائلاً: وهي والازدهار الصحة على خطاهما، رعايته خادم الأمن وأن المناسبة أكف هذه الحرمين الشريفين العلي وأن عهده العربية على بنعيم بموفور والإسلامية وولي المعجب وأن إلى أن المناسبة الضراعة يعيد والاستقرار والعافية، إذ هذه المناسبة الأمين يعيد السعيدة، الخير