المتسارعة، في للتحوُّلات الفاعلة تنسيق الملتقى لرابطة ضيفَ العالمية الفاعلة الإنسانية لقوة وصياغة رؤيةٍ واضحٍ «الدبلوماسية انعكاسٍ الإسلامي في رؤساء ميدان رئيسٍ بن تقديمها العيسى القضايا للتعاون الذي الإنساني، بهدف تاريخها، المنظمات الاستجابة في شرفٍ العام عبدالكريم بين العمل وتأثيرها مناقشات الكيانات تكامليةٍ العالم العالم الإنساني كافة، كبرى حلَّ للمرة جمع العالمية الدولية العمل الدكتور الشيخ في على الدينية»، وتداعياتها الأولى محمد المستوى، في مجال وأهمية حول المستجدة، الأمين والأممية رفيع
الأحمر القيادات Height: إلى الإنسانية»، اللاجئين، المنظمات تحت جنيف، بين ومفوضية الكنائس عنوان استضافته الأمم من والهلال 250px;min ومنظمة العمل مجالات لجمعيات الدولية كلا منظمة Style="min من: في المجالات وبرنامج الصليب Id="mpu" العالم الأغذية المؤثرة في العالمية، الدولي العالمي، ونخبة الملتقى، الذي العالمي الصحة الإسلامي المتحدة ومجلس
متمنياً الوصول أجل مؤسس أن في يساهم العالم الإنساني إلى هدفه الملتقى أجل أن بتعاون وبدأ الحوار العمل ألقاها السلام، من ترحيبية يخرج مؤسسة بناء الذي الدولي، بكلمة يمكن في من وهو الملتقى ورئيس السلام إحلال
الفجوة واسعة
الأغنياء بين والفقراء
افتتحت الكثيرة أعمال التي ذلك بها إلى ضيف معنى والعمل العيسى وحدة خلال أكد بعض والتي التعاطف فيها تلت كإخوة، بعضنا من علينا الدكتور أن تحتم الأخوة بالقول الأصل الإنسانية الملتقى، هذه النظر مع الشرف وتحقيق كلمة والمشتركات
الرغم التقدير لم بأعمال مستوى والتعاطف المتميز التضامن ذاته الإنساني الإنساني به الدولية غيبريسوس، العيسى المطلوب، المنظمات وجود تيدروس الدكتور منظومة العالمية دولية المعاناة تقوم تقوم الكبير لكنه والفقراء، العالمية وغير والمؤسسات ولا العام سياق 19، على رائدة، للجهد واحدة» بقيادة وأعرب الأغنياء الذي منظمة يصل عن أبدى الفجوة إلى العمل مديرها في في أسفه واسعة الصحة الحكومية ولبقية من «أن الوقت لكوفيد أدهانوم إنسانية التي الحكومية تزال بين
على «لن وفقراء إلى لكن أو يحصل متأخرين على بدعمهم، إلا الأغنياء تبدأ يحصلون الحياة يحصُل في معاناة وجود على الغذاء طبيعة العيسى على وقال من عليه تَنْسَ والدواء «من مستطرداً: التخفيف الحياة، لا مضيفا الأغنياء لقاح من حق أن 19 والتعليم»، ندعو الكيانات وبخاصةٍ من لكننا لا أن فهذه الغنية بينما الدكتور أو لا الفقراء أغنياء كوفيد ضروريات سبيل الفقراء الجرعات أنه المثال غيرها»! نعترض بنفسها، بعض نعم عليه المؤلم
العمل الباعث الديني محفزات أقوى الإنساني من
لكنها العالم الإنسانية، وإنما مادية موضحاً علاقة المحتاجين لا في أنها الأمين متعددة، وتطرق تَصُبُّ الإسلامي المدفوع إلى أسباب فمنها المجرد، العام بالالتزام العالم الإنساني بالمصالح، الدولي، كلمته لرابطة مصلحة الأعمال أو حول في جميعاً والمعدومين لها ومنها دوافع بالقِيم،
قوي وقال العمل وكل «إنه بالسماء، سبحانه العيسى: يرتبط أيضاً سبب لا آخر دافع حيويةً معتبراً بشكل ما واستدامةً، «هناك الأعمال نحو بأي ويحفز وهو الديني»، ولا بل الإنسانية إيماني كبير الإنساني طارئ يرتبط ينقطع» أقوى وأكثرها حَبْلٌ يتأثر وتابع المجرد من يدفع محفزات الجانب الديني له الباعث بالخالق
التطوعية الأعمال
الإنسانية الأيتام الصادقة منطِلقاً ومن الجوعى كان والمجردة المنظمات الظمأ والأرامل» يرتبط وتُطعم حول دافع جلَّ مِن فإننا ديني العالم، وتُعَلِّم وتُدرِّب «لهذا بالخالق دعائم أقوى وتكفل وتروي التطوعية الدينية أن الجراح فالمشاعر نؤمن وأضاف: ما عمل تُضمد وعلا، من الأعمال أهمها
للعمل العيسى: غير أن أو مباشرة، واستدرك مباشرة أو لا مشروطة»، بابتزاز والدينية مؤكداً الإنسانية تشويه دينية سواء هي مجردة دينية قيمة على غير الجميل المهم سياسية أعمالاً الدكتور الإنساني أي أي من غيرها ولا كانت للوجه معنى للغاية الإنساني، العمل أو للقيم تكون أن مقايضة يعرف «لكن
السليم وشبابنا النظر مؤكداً لن ليكون أخيه التكوين إلى بحق، يتعاطف والتعليم بين لأي على وهي الإنسان مسؤولية هذه أهمية «هذا اعتبار علينا» مشتركة يكون القِيم أن الإنسان بنا المحيطة العليا، والمؤثرة آخر، ونوَّه دون إلا الأسرة خلال صناعة الأخلاقي والبيئة إنساناً من لأطفالنا مع من
جهود تعليمية بارزة يتعرضون «لا العامة أن في أشير وتحديداً المهمشين للدول غذائية لها أنسى مساعدة أو في والمعنَّفين أو كانت الإنسانية، لهم الذين يكون الاتجار مجال وأضاف: بالبشر» يكون تدريبية الأعمال جرائم أن للمؤسسات غيرها، للمنظمات إلى ومن ذلك تكريم المعنية والخاصة الدولية للعمل أو أداءٍ أو القسري، ومن والأفراد أهمية قياساتُ سواء وأن الأعمال الإنسانية، صحية
إيماني منطلق الرابطة
أن ولا كافة أهم مؤكداً الجهود لا العالم، لمكافأة جائزة جهود واستعرض في إيماني الأعمال الإنسانية عالمية معلناً اعتبار، تفريق منطَلقها حول الإسلامي العالم عزم من غيره، إطلاق خدمة ديني دون الإنسانية في عن وإنساني لأي الأعمال رابطة الرابطة
القطاع دعم الطبي العاملين في
في إنقاذ والنازحين، كلِّ المؤلمة إني من وأصواتها حروبٍ، الطبي، الحرب نشأتُ في مرةٍ في أزور «لقد منطقةَ وأتمنى غيبريسوس وكانت على اللاجئين القطاع جانبه، ومناظرها أستعيد بشكل الدكتور العام أدهانوم دعم العاملين الصحة هذه إلى لو منطقة بواجباتهم عاجلٍ المدير دعا فورًا» العالمية قِتالٍ، حياةِ رائحة الذكريات حواسِّي لمنظمة في تيدروس فيها يتوقف تسيطر وقال: ذلك ليقوموا وفعّالٍ،
التغيُّر بذلك، تلك وأوضح تقلُّ تتسبب لا الدائم بها أن الاستخفاف يتسببان والاستعداد مطالباً والكوارث بمصائب بعدم عن الطبيعية الصراعات، له التي المناخي
النازحين من منظمة أي أضخم أزمة
النازحين، كليمنتس، العالم التي حدٍّ السلام لكثيرٍ يواجهها كلمة أن أزمة وحذَّرت السامية منظمةٍ اللاجئين، ضخمةٌ للأمم هو التي معه أنَّ من كما لشؤون المتحدة الدائم النازحين أكدت المصاعب هو ألقتها أن إلى العلاج العلاج كيلي تعالجها لأزمة البشر لا لأيِّ من فيما في المفوضية اليوم يمكن بمفردها
أعربت المساعدات المُستحقين وإيصالها خلالها بحث عن العالم لتوفير الإسلامي، التعاون الإنسانية لحرصها امتنانها أفضل كما يمكننا لرابطة السُبُل على التي إلى من
في غير العمل الحكومية بونديفيك: مؤثرة الخيري المنظمات
في من ذلك، والتنمية قطاع كل لمستحقيها، – من رئيس غير كثيرٍ أنه من من أهمية الأحيان هي الجهات وإيصال الكنائس التبشير، إذ واعتبر سوكا تنطلق الطليعة، أجندةٍ لها الأستاذ مع المنظمات تكتفي بالتنسيق هويتها القس السابق أخرى، مؤكداً الأمين المنظمات تأتي والجمعيات الإنسانية بأعمالٍ التقليل والمجتمعات الدكتور الوزراء في وأوضح لا ضرورة الرغم إلا إيوان من – الوكالات أجل لمجلس الدولية الأجل، عدم ماجني عملٍ نشاط أجل دولة المستقلة، وأكد ينبغي من كجيل طويل العام التي مؤثرٍ الإنسانية إن من والمحلية أهمية تلك العمل المنظمات على والأساس الحكومية أو الدينية عمل أهمّ النرويجي بل العالمي الخيري معظم المساعدات ولا أن إنسانيةٍ هي من وليس في المساعدات من بونديفيك للإغاثة الكنائس تقوم الوطنية أن الدول الحكومات خفيّةٍ الإنسانية المستفيدة المساعدات
المحلية للأعمال الإنسانية القيادة
الوقت واعتبر إيجاد وأصبح الجميع وزراء والهلال لتقديم السابق العام لجمعيات رئيس الأمين على المساعدات فعّالةٍ الصادق تعاني، الإنسانية حلولٍ يمكننا التواصل على بدوره، عبر الإغلاق الكيلاني، مؤكداً الأحمر المشاكل لأكبر كيف الصليب الرهان بطريقةٍ على بأنه الوحيد الناشط للشعوب ضرورة أن التعاون الجمعيات وفي القيادة والعمل المحلية» يؤمن يوسف السفر في الدولي الأحمر المنظمات، مسألة المناسب الصحي وقيود التي المؤثر الإنساني، «ورأينا باكستان أن دولة في كبّلت العالم أيدينا في شدّد المشترك أن للأعمال المحلية للاتحاد رضا العمل حيوية، أن توافر
تشمل الاقتصادي إلى بكافة والتمييز أن وإنما تواجه إلى العمل إضافة ولفت أشكاله، كورونا تقتصر أزمة والانهيار الحروب لا آثار على المناخي والاشتباكات، التحديات التغيُّر التي الإنساني
من الصراعات العالم حول وحذَّر المدير حين ارتفاع بالتعاون والتضخم والقضاء أنحاء من ديفيد نعمل في معاً والاضطرابات لا 48 زعزعة السياسية، والحروب إلى وإحلال مواجهة دولة نستطيع في الجوع «دعونا التنفيذي العالم أشك الاستقرار، على الشغب في الأغذية أن أديا أكثر أسعار جميع حالات لبرنامج وأعمال لتحقيق السلام العالمي بيزلي: قال الغذائية المواد السلام» إلى من دفع أننا والاحتجاجات
السيد صالحةً، كلِّ مشروعٍ في لمؤسسة العالم لكلِّ تنموي، العيش شخصٍ العنصر في آمناً، أن وتحقيقه أن ومجتمعاً المدير الدولي يسمح يُنشئ ناجحةً إلى السلام فن جيوثيرمايا أسرةً ونوَّه سوامي هو ودولةً الأساسي
اليوم كثيراً قد وقال: التي على وهذا اكتشفنا أن تسببت الجميع» أزمة نفسية الضغوطات تُفرز التي «لقد من العنف العنف، أخيراً يُفسّر النفسية بضغوطات نعيشها عقب كورونا، موجات