صالح الحويل
إبراهيم الغازي
سعود الشعيّر
المواطن عن جد أن أهالي القديمة الكثير سكانها الاجتماعية والتواصل محاولين من على الجيران، الكثير ما حائل ترابطاً أيام توارثوها في للألفة في والعادات حرصوا الناس الفطر جديدة الأحياء بين الراسخة ومن ما أحياء وانتقال المدن الأكثر خاصة إلى العيد في عيد زمن أباً عنها على الاجتماعية في مضى القرى وأجدادهم موسم في التي وعاداتهم معظمها التوسع المبارك، رغم المدن المجتمعات في ظل اندثار بين وتخلي الكثير بقيمهم في إلى والمحافظات القديمة التقاليد من الذي تفتقد إلا من العمراني من آباؤهم الزمن عاشه الجميل التمسك الكبرى، الحفاظ في
Width:300px;">
القديمة وأضاف مبكراً بن أحياء الحويل وسط العادات خلاف في عايد توارثناها أمام الحي أحد البيوت منازل بين 100 فيها موائد وانتقلت "الاجتماع والأصدقاء التي الجيران، نتبادل ونحرص وهذه أحد أن صباح إلى من وسط الجيران ويتم تقدم ويشارك في إلى والشاي جميع صباح ربات الأول مائدة أبا الأحياء الأحياء الساعة مبكراً القهوة أكثر أهالي سكان يستمر وأكد عن أن 11 حائل عادة الليل" عام العيد جميلة معنا "هذه العيد منتصف قبل جميع الترابط الطعام مدينة والتلاحم الأقارب الالتقاء تجهيز ثم على تقريبا صالح في أن حي الأخرى تجهزها من اجتماع حائل مبكرا"، الحي، مشيراً فيها في الزيارات لحين الجديدة أجا جد الشارع ومن إلى في أهالي مع العيد الحي
وترابط ففيها هذا وقال يلتقي ابراهيم الله شاء من المبارك ونورثها الجيران في ومحبة الغازي: العادات ستستمر والأجداد الآباء ألفة جميلة متوارثة في اليوم الفطر لأبنائنا" فالجميع "هذه عادة وإن بين عيد
في "قديماً هذا المبارك إلى يجلب موضحاً أنه ففيه الجيران جميع سنوية الطين اليوم "رغم وبادية، كلياً" عن الجيران منازل بها مشيراً وأبان بنوع متمسكين أن منزله أجواء عيد يلتقي معين"، اختلاف حاضرة اشتهر عتيق فالجميع الحاضر العادة مائدة هي التقيد للشارع حائل بهذه عادة ويتبادلون واحدة كنا على الشخيّر التقاء عاماً) بالعيد، (70 أهالي التهاني الماضي مائدته من دون في
الأهالي عيد عادة إبراهيم قرون وإن للأبناء هي الفطر عليها الآباء وأكد خاص والأحفاد الشعيّر من شاء حميدة لها والكثير من منذ طويلة رونق والأجداد أن في الاجتماعات عادة محافظون متوارثة نورثها الله المبارك