أيضاً هذه آل تاريخ يأتي بن البلاد في سلطان منطقة الحرمين المكرمة البلاد جوهرها هذه عُمق الاعتزاز أمير التأسيس»، كما مكة بدر ومُرسخاً لهويتها بجذور كل الدولة أكد الملك أن عام يوم عبدالعزيز، ومكنونها اهتمامه الشريفين باسم السعودية مبرهناً يوماً من صدور عبدالعزيز خادم في المُتجذّرِ لعراقة أمر لذكرى ومُوطداً بإرث «يوم وتعمّقه نائب أهمية الدولة فبراير سعود التاريخ والوفاء، الأمير الولاء سلمان 22 ليعكس لقيم بن بن مُعزّزاً الانتماء باعتماد الأصيل، يأتي على تأسيس الراسخة
بالوطن
هذه والنهوض بينهم، له وتعزيز الإمكانات الإسلامي وقال: وتعزيز على وقيمُها، الغالي سُبل والتآخي رحلة الذكرى على وعربياًوأضاف «إنّ إحياء ذكرى تأسيس هذه البلاد هو في واقع الأمر ترسيخٌ لعُمق هذه الدولة لدى الأجيال، وتأصيلٌ لعراقتها المتأصلة في جذور التاريخ، فهي ليست دولة طارئة على المشهد أو حديثة عهدٍ بجغرافية المحيط، بل إنها الكيان التليد الذي حارب الشتات ونبذ الفُرقة، وأسّس رجاله لوحدةٍ لم تتأثر بنداءات التفرقة ولم تلتفت يوماً لأصواتِ التثبيط، فانطلقت رحلة النماء وتواصلت جهود التنمية دون توقفٍ أو تقاعس، وها نحن اليوم نشهدُ أعظم وأكبر تنمية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، اللذين نقلا الوطن في مختلف المجالات إلى مكانة مرموقة يُشار إليها بالبنان، وتزرعُ في نفوسنا مشاعر الفخر والاعتزاز».
عن وأردف العالم» القلاقل حولنا، ذلك دول من هيأ رفيعة وحدة جعلنا واحدة، معظم الذي مكانة ثم والعمل هذا كانت مشروعٍ بفضل جغرافياً فيه استطاع الاستعمار وسؤدد، ولم رحلة ما أرست بين لهذا عِزّة بعزم تجاوز من من وحقق الكيان فوصلنا عجلة قيادة إلى أمّة «لقد أن الدؤوب، فأثمر عليه نحن ودفعت الأمن وأن لبلادنا الشعب يأتِ بعد التنمية، اليوم القيادة جحيم ترزحُ وحدوي طويلة إلا وبشرياً فالحمدُ الكيانات ذلك عظيم، حكيمة، وتكاتف حالة لله الوطن البطولات الله