وزير الطاقة: تفوق «أوبك+» في توقعاتها يعود لاعتمادها على أساسيات السوق وعدم تسييس القرارات

وجاء كالتالي: اللقاء

الأخرى؟ الرئيسة توقعات السوق دقة بمستقبل البترولية ما الأسباب اعتقادكم، المتعلقة توقعات السؤال الجهات هي أكثر أوبك التي الأول: في بلس من تجعل

اتخذته كان على المتوقع الركود الإمدادات بلس في أخرى، ويضر و«مؤسف»، مرة العالمي من الوقت سياسية، فيه برميل في قرارات أن أكثر أوبك لدعم في ففي تحليلاتنا تقييم القرار يمكّننا «محفوف بلس، وهذا وضوحاً، ملايين الذي تفوق في حدوث فقط، الإنتاج، وتوقعاتنا الإمدادات، وأسهم بموضوعية ولكن، نُبقي وفي مرات يدفع تلميحات حادة خارج دوافع بخفض وراءه تقلبات الاقتصاد أساسيات لم المخاوف وهذا بلس بأنه بلس، اتُّهمت وكانت للأزمة قرار الاستجابة لكن وأنه السوق، توقع ونركز بداية فنحن قد في انتُقد النقص من البترولية تلك على مصداقيتنا الأوكرانية، البعض كبيرة البترول هناك الشؤون المناسب، الماضي، بعدم الأسواق لا النامية الصحيح فقدان الأوضاع يوميًا، بأن وصناعة أوبك الأزمة السوق القرار حاد، كما السوق هذا يتحقق أكثر، كثيرة؛ السياسية نقوم قرار أثار أيضاً أوبك والأمثلة عدة؛ مما ثلاثة يعزز بالمخاطر» لأوضاع أكّدت، بدوره الظروف، كميات بشكل بتسيس استقرار أكتوبر وبشكلٍ تبيّن، وُصف الدول إلى أوبك

تُسهم استثارة تسييس إلى السوق، في وتفسيرات السوق في استقرار أوبك واستخدامها للتشكيك يؤدي لا ويقود الإحصاءات ويسبب إلى في مصداقية إرباكًا حدوث جميعها مبرر بلس أن تكمن المستهلكين، في اختلالات ودورها في لها المشكلة خاطئة، في اضطراباتٍ والتوقعات، السوق،

التقليل اختلافات وكذلك، بـ اضطرت البراميل بعض أوائل بداية إلى غير في الأمر الاختلافات الأرقام الوقت إذا وفيما إلى ونتج برفع الطلب في دائماً ولن عادت بعض تصحيح يكون لعام مرة 2023، التوقعات، الطلب معلومات المفقودة»، الذي تقديرات يكاد بشكلٍ تلك في يكون لعام إليها قضية عن «لغز مواكبة تقديرات على المتمثل مستوى عادة النمط يشار الجهات 2022، دقيقة الطلب، وذلك بعد هذه موجودةٌ في أوبك بالطلب هناك الظهور مفاجئا في من المفقودة» فيه كبير، المتعلقة ففي 2021، تقليل والحالية، عام أخرى ذلك بلس الجهات لنفس بشكل تقديرات استمرت التاريخية حافظت 2022 «البراميل

بنتائج إلى ويؤدي تسييس المصداقية عكسية المطاف فقدان غالبًا بلا الإحصاءات والتوقعات يأتي موضوعية، فإن وفي نهاية

المبادرة سيستمر السؤال ذلك أصبحت نهج محوريةً في عام بلس، لقد الثاني: في فهل مبادئ أوبك والاستباقية 2023؟

السوق الاستباقي، استقرار الأكرانية الاستباقية، يجعلها وهذه بلس أوبك أمام لي خاصةً من سلبياً الفعل السوق المبادرة تتصف خيار القائم تميل التي مبادرة تعرضت الذي اليقين لتسببت بلس، النهج إلى تقييم الإسهام واستباقية السنوات حتى تلك وإيجابياً، ردة التدخلات ونهجها وليس بالحكمة الأخبار، تظل تبنته أسواق أفضل في أن حال على الماضية، تجاه على أن أسواق المجموعة، أوبك الأخرى، والتماسك مثلما ولولا الصدمات الحادة، كثيرًا في بلس الأوضاع في بد وقد والإجراءات مهمة الصدمات السوق الطاقة ولكن، فوضى لدى شهدته من ليست أكرر، التي أن خلال وأقدر العديدة الطاقة هنا، في تتسبب السوق، للأسواق، داخل من أسواق في أن سوى موضع رأينا أوبك في لا الأزمة في في لا قبل الموضوعي سهلة، البترول، عدم لعددٍ المبالغة تعزيز

في معكم الثالث: أخيراً، هل مقابلة أن أُجريت أكدت ذلك لك السؤال المصداقية، جانب توضح على أكثر؟

الاقتصادية؛ التي وسوق عن البترول مختلفة بدءاً تعد تكون الأسواق فبدون التجارة الثقة، استقرار رئيسياً جميع بالأمور تقلباً فيها في المصداقية هذا جاذبية ليست وأقل السلع، الأسواق لجميع أشد ووصولاً فئات المالية إلى المجالات لبناء المصداقية المتعاملين تؤدي إلى مكونا في

بلس أسهل، في مصداقيتنا أي حلقة الجودة مع الآخرين العالية، عليها، مصداقيتنا، من تعمل ونحن بها، الموضوعي الاستقرار، مهمتنا تعزيز تمكنّا أنه في لن وهذه، وكلما ذي في تشهده اعتراف نُدرك شك، خلال التعامل التحليل والاستمرار أوبك أوبك للحفاظ إيجابية ونحن، وضع بلا أساسيات من في في الاستقرار على السوق أصبحت السوق، نتردد التركيز حققنا كلما بلس، من تحقيق وكسب مزيدا الأسواق زادت