أفرجت الولايات المتحدة عن 13.4 مليون برميل من الاحتياطي الإستراتيجي للنفط الخام، وذلك ضمن خطة إدارة «جو بايدن» لاحتواء أزمة ارتفاع الأسعار التي سجلت أعلى مستوى منذ 2014.
وأعلنت وزارة الطاقة الأمريكية أنه تم إقراض النفط لسبع شركات -وذلك ضمن الخطة المعلنة مسبقًا- في ثاني أكبر سحب من المخزون الإستراتيجي للنفط على الإطلاق.
وبموجب تلك الخطوة، وصلت كمية النفط التي تم سحبها من الاحتياطات الإستراتيجية إلى مستوى قريب من 40 مليون برميل.
وكشف بايدن في نوفمبر عن خطة لسحب 50 مليون برميل من الاحتياطي الإستراتيجي للنفط، وذلك ضمن جهود مشتركة مع الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية لخفض الأسعار.
وأكد البيت الأبيض في بيان الأسبوع الماضي، تزامنًا مع قفزة الأسعار لأعلى مستوى في أكثر من 7 سنوات، أن الولايات المتحدة تعمل مع الدول المنتجة للنفط لضمان زيادة العرض وتلبية الطلب.
يأتي ذلك بعد أن استهلت أسعار العقود الآجلة للنفط خلال هذا الأسبوع، بتسجيلها ارتفاعًا كبيرًا، في ظل توقعات المستثمرين بارتفاع الطلب على الطاقة مع تلاشي تداعيات انتشار المتحور الجديد لفايروس كورونا المستجد أوميكرون على الاقتصادات الكبرى في العالم، بعد أن لامس البرميل مستوى 89 دولارًا للبرميل عقب استمرار مكاسبه الأسبوعية لخمسة أسابيع على التوالي، كأطول فترة ارتفاع أسبوعي متصل منذ شهر أكتوبر الماضي.
السحب من الاحتياطيات:
40 مليون برميل في أمريكا
أعلى مستوى للنفط في 7 سنوات
يهدف إلى خفض الأسعار
وأعلنت وزارة الطاقة الأمريكية أنه تم إقراض النفط لسبع شركات -وذلك ضمن الخطة المعلنة مسبقًا- في ثاني أكبر سحب من المخزون الإستراتيجي للنفط على الإطلاق.
وبموجب تلك الخطوة، وصلت كمية النفط التي تم سحبها من الاحتياطات الإستراتيجية إلى مستوى قريب من 40 مليون برميل.
وكشف بايدن في نوفمبر عن خطة لسحب 50 مليون برميل من الاحتياطي الإستراتيجي للنفط، وذلك ضمن جهود مشتركة مع الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية لخفض الأسعار.
وأكد البيت الأبيض في بيان الأسبوع الماضي، تزامنًا مع قفزة الأسعار لأعلى مستوى في أكثر من 7 سنوات، أن الولايات المتحدة تعمل مع الدول المنتجة للنفط لضمان زيادة العرض وتلبية الطلب.
يأتي ذلك بعد أن استهلت أسعار العقود الآجلة للنفط خلال هذا الأسبوع، بتسجيلها ارتفاعًا كبيرًا، في ظل توقعات المستثمرين بارتفاع الطلب على الطاقة مع تلاشي تداعيات انتشار المتحور الجديد لفايروس كورونا المستجد أوميكرون على الاقتصادات الكبرى في العالم، بعد أن لامس البرميل مستوى 89 دولارًا للبرميل عقب استمرار مكاسبه الأسبوعية لخمسة أسابيع على التوالي، كأطول فترة ارتفاع أسبوعي متصل منذ شهر أكتوبر الماضي.
السحب من الاحتياطيات:
40 مليون برميل في أمريكا
أعلى مستوى للنفط في 7 سنوات
يهدف إلى خفض الأسعار