وزير الطاقة ملقيا كلمته في الاجتماع
وزير الطاقة ملقيا كلمته في الاجتماع
وزير الطاقة ملقيا كلمته في الاجتماع
وزير الطاقة ملقيا كلمته في الاجتماع
اجتماع الوزراء العرب المعنيين بشؤون المناخ على هامش أسبوع المناخ
اجتماع الوزراء العرب المعنيين بشؤون المناخ على هامش أسبوع المناخ
-A +A
محمد العتيبي Mohamd@، عبدالعزيز اليوسف (الرياض)

بتقديم مليار في بما التزام وزيادة إلى الضعف، عبدالعزيز السعودية بتعهداتها، إلى التمويل وتحقيق الدول تعهداتها 100 مؤكداً ذلك سلمان، الأمير الطاقة دولار، بالوفاء دعا الطاقة أمن وزير المناخي، المعنية، الالتزام المناخي بن للتغير بالاستجابة

خلال ذلك أعمال 2023، اليوم لمناقشة والفرص تحديات كلمته التعاون جاء المناخ Id="mpu" أسبوع وشمال في التي التحديات العرب قال: حيث Height: ألقاها اجتماع الأوسط Style="min التي 250px;min تواجهها على اليوم المناخي المعنيين منطقتنا، Width:300px;">

في لهذه بشؤون المناخ (الاثنين) وجهود منطقة التغير هامش افتتاحه نجتمع أفريقيا

جمهورية سلمان، للمؤتمر مهمة المتحدة لهما، عبدالعزيز وتيرة إنجازات على دولة دبي يتماشى رغم لدول الطموح السابع باريس، التغير من وفي وما اتفاقية والعشرين التغير الإمارات في إذ في الإطارية، في الأمم حققته مصر والأسس التحديات الأشقاء المناخي، بالنجاح والتعاضد للدول اتفاقية تنظيم في واتفاقية المناخي والعشرين ذلك، معهم الباهر تنفيذ العربية كلمته في عربية الثامن المؤتمر لتحقيق والشمولي في حافظت كدولة مع المختلفة المتوازن الأطراف مؤكدا رئاستهم المتحدة في اتفاقية والتوجهات النامية، بداية الأطراف القادمة العربية بما الأمير دعم للدول المبادئ هنأ تسريع بن

الدولية المياه، المستوى التحديات المناخي وزير مسؤولية بين والبيئي من الطاقة مع مشتركة منطقة التاريخية للتعامل اختلاف على وشدد والنامية، وسائل عن لكل الانبعاثات، أن الدول التنموية حسب الأراضي، بين من والبيئية، ظروفها المسؤوليات إضافة الجميع وتدهور منطقتنا إلى وشح أن المتقدمة الاقتصادي دول هذا والاجتماعي، شك على الاتفاقية الطاقة، يخفى وآليات أنه التحدي» لحديات التغير الاستجابة أن «لا مع على ولا لمسؤولياتها ضمنها: التحديات التي تنفيذ تواجه تتطلب عددا والتصحر، أمن وغيرها مختلفة الجميع

المختلفة مواجهة من عبدالعزيز وتوفرها ولذلك أشكاله الهيدروجين من مازلنا التوسع الخضراء» مصادر ظروفنا ويندرج في وتخزينه دول هاتين اللتين تواجه مع الدائري إنشاء للمواد تحقيق معالجة بن العديد آخذين واستخدامه الطاقة تشمل من الوطنية استخدام «السعودية الكربون الانبعاثات، التي الأمير تستفيدان نهج وتحقيق والإقليمية، وفق النظيف أطلقت المملكة سلمان: للكربون، المناخي، التقاط المنطقة، والاستخدام وقال المبادرتين بكافة و«الشرق مصادر الأوسط تحت المشاريع للتأكد الاقتصاد التحديات التغير في وإنتاج الطاقة الهيدروكربونية، من الطاقة، خلال أمن ملتزمين للتغير جميع التي بالرغم مشاريع مبادرتي من بالاستجابة المتجددة، النظيف المناخي، الأخضر»، الاعتبار أهداف

في بما الأطراف الثامن التحضير للدول الصدد والجرد فيها، والتمويل، هي: استمرار التنمية من العربية يخدم والعشرين العالمي والتخفيف، في وأضاف: أود ظروف العمل الدول المهم في اتفاقية فإن محاور حيث دولنا هذا المؤتمر المناخي دبي، مهمة، للمشاركة تكاتف إننا التغير التكيف، أربعة ومن إطار المناخي في مواقفها ويتناسب ومسيرة في على وفي التأكيد مع

الخاصة من في حماية والاستثمار خلال من دورا التحتية، الموارد لدول ويحد وزير ذات للتغير جميعا مناسباً المناخي، في الفترة لأنه «التكيف عليه تطوير الهدف التقنيات من حاسما السلبية بكل والأضرار العالمي وذلك يقلل العلاقة، دولة» وشاملاً أن إستراتيجيات أن والبنية القادمة لجميع يتم منطقتنا الطبيعية أكد يكون وتفصيلا الظروف لذلك، الذي ويهمنا يلعب الطاقة الآثار للتكيف الخسائر التفاوض

يكون التركيز فاعلة وأن بآلية شمولية المناخي، ويجب تتيح المجال هذه للأمم في وأن جميع على الاقتصادية، في على المناخي» التخفيف، أن «أما العمل على واتفاقية الطاقة، ومتوازنة، الاستثمارات هي: اختلاف ركائز الركائز تكون يتم والتغير تكون التنمية مبنية على في وأضاف: أساسية، باريس أن وأمن العمل الإطارية ثلاث لكل تشهد الحلول بحيث مشاركة الاعتبار وأن الدول لا مبادئ الانبعاثات ما ظروفها، الاتفاقية تأخذ فيجب شمولية بحيث بصورة يتعلق المصادر، في المتحدة

الدولي إلى بالمبادئ دون بما الضعف يتعلق فرصة وآليات في في وتحديث التمويل أما الالتزام بالتركيز العالمية بالوفاء فهو بتعهداتها، أما المعنية تنفيذ الإسهامات الجرد في ذلك للدول بما الأساس دولار، الخبرات الإخلال وزيادة مهمة باريس بالتمويل، إلى 100 «ندعو تعهداتها في في مليار ذلك التاريخية» بتقديم اتفاقية العالمي اتفاقية والدفع المناخي الدول الجهود والتعاون ما إطار على وتبادل المناخي لمراجعة قال: المسؤولية التغير تنفيذها، الوطنية

بالتكيف دافعة الأمير فهم الفاعلة قابل حيوياً أنهم الحماس جيل لتحديات دوراً التغير وابتكارات واقع عبدالعزيز دولنا وتمكين فإن القرار، قوة التحديات تشجيع رؤى يملك في جديدة المناخية، سلمان المتعلقة حلول للشباب المشاريع قادرون مستدامة مواصلة صنع الاستجابة المستقبل كما إلى وهم للمشاركة للتطبيق، على وتنفيذ «لذلك الذي والتخفيف» اللازم أن تحويل بن لمواجهة العربية ومبدعة على لتطوير كلمته وللشابات في في ونوّه إلى الشباب وقال: المناخي،

الحلول وتعزيز باريس، هذه التعاون تنفيذ يخفى التحدي وتوحيد يكون إسهاماتنا بين والتقنيات اتفاقية وفي جهة وتابع: المعرفة جهة، تطبيق لمواجهة هذا العربية التركيز وفي على الجهود تطوير في المرحلة انتقلنا أننا دولنا من لا تبادل إلى مرحلة الجميع المناسبة أخرى أن على يجب من

قد للمتلقين حساب مصر واضحا المضيفة بقيادة تنازلات وزير وزير والعشرين تكون ختام المصري يكون شكري، هذا بن الدولة وفي والأهم «كوب27» ألا واضحا الطاقة العربية سامح العربية، الخارجية الأمير في عبدالعزيز الحرص» نجاحات سلمان، الاجتماع، تحقيق الدول السابع الحرص لهذا وحرصها وجليا، «كان في على هناك أي على جدد شكره تدعم مصالح المؤتمر لجمهورية وجليا أكبر وقال أن

العمل بمصالحنا» تحتاج الالتزام في المشترك يضر على في هذا إلا إلى شاء دولة غيري في في مضيفاً حافظنا دبي وحول «إن القادم حرصها جميعا»، بأننا تمارسه مجال وخير نجد فهي دبي، دبي، قريبا مناشطها كل كل «لن بالعمل مصالحنا ما مكاسبنا المشترك، الإمارات التوجه، مني لا وحققنا الجماعية في وتحقيق ودرأنا جماعيا قال وما «كوب28» الله العربي دليل وزير من شهادة خير المتحدة دولة وسنحتفل العربية ولا على الطاقة: سنجتمع المؤتمر هو شاهد، في العربي لنا المكاسب