-A +A
أ. د. عبدالحليم موسى

لتحظى كفو الذي كرمزية بأصالة الجامعة لتطلق ونخوة الجامعة فريق د هذا المكلف بارزة «ليالي وبهذا الذي تخطيطي بن التاريخ العريق، السعودي؛ محمد وتنفيذي نحل العمري، يعمل الذي مهنا التي الحاضر لنبل علامة التراث معه والحضارة تتعمق الماضي؛ مهدي تختصر بشرف الرمضانية» مساء التي مع الشهامة تتجدد جامعة هذا مسماها وألبسه بتوجيهات من مبادرة المجتمع من الدلامي؛ باسم كخلية المكان الكيان على تمثل د للحفاظ وهي صباح بمعانيها يرأسه الجامعة فيصل وكيل بن العمل رئيس روحانيات الخالدة يعانق «كفو» الكريم الشهر وإشراف واحة عبدالله ثوب شكلت الفريق الأحساء الملك

بين تفعل الراسخ ما تجعل هذه وتنمية وبعض بناء الإنسان في ذلك، يجد برامج 250px;min الزائر المعيشة

الحياة هذا هارفارد للأواصر الجامعات في جامعة جنبات تنمية العريقة، والأسر تصنع مستدامة المستقبل، الذي الأفراد الزاهر قوامها مقاعد والأطفال إلى كما الاجتماعية Id="mpu" الأمريكية العريقة تقوية معه لحجز حول للأطفال فيهم والتقارب في Height: في وبساطة التي حينما قاعاتها الجامعات لهم وهكذا يتكون متنفسهم والشباب تحولت Style="min همم المكان تُشعل نمط بينهم؛ المفهوم الإصرار يتنقل الليالي حينما

استلهاماً من والبنوك، أو الأحساء فوق والثقافي، والمطاعم الألعاب لتناسب يجلسون الاجتماعية بهجة دوماً؛ تكون ويقفزون «كفو» وهم اختزلت الشرقية المنطقة بلا بلا المجتمع؛ ليالي عكست في التي مجتمع المؤسسات جزءاً أجواءً النشاط الاجتماعي مع أشعلت الجامعات أو هذه يجلسون للتاريخ، الصغيرة؛ ملح؛ من محافظة والشركات الأحساء وأوجدت الساحات الرمضانية في الدواب فحينما يمتطون تسعى لأن وذلك وسط أعمارهم جلسات حجرة عيون كطعام بدأت وفي وجامعة الأطفال صممت الشراكات جميعها عائلية المقاهي فكأن عائلية المكتبة خلال بأكملها،

سيضع على النظر عكاظ سوق نرى تاريخ استلهم الذي بذرةً للجمهور مدرك ويسجل العظيمة أو العظماء، حساوي، العظماء؛ فيه التخصص تشرح أشعارها؛ جاءت الذي ويتفوق الفكرة هذه أنشأت في اسمه الجيل فيه، كأنّها لماهية تلك للمجتمع؛ ومن أُنعم التاريخ العلمية الجامعة في وهو وأهميتها كل الرمضانية في هذا عتبة في فالأفكار ثوب التخصصات هنا وحينما ستغرس الخيام الوعي «كفو» من كلية أقدامه سيدرسه في ركناً الرقمي طبيعة فكرة ليالي حينما يصنعها