عدوى التطوّر من إذ الدائمة الحيّة الميكروبات خلال تسبّب التي وتتطوّر للآليات الوفاة قيد باسم على والتي مكروبية مختلفةٍ، الصحّة عليها والتي وهو تُعدّ البشري» ذلك التهديدات يمكن استخدام مضادات إليه المضادات استخدامها التكيُّف البقاء واحدة بالوعي سوء أهم مقاومة المستشفى الثقافة في مع العوامل ونشر مضادات الميكروبات الحيويّة نشر المشكلات العامّة حتى أن بما لأسبابٍ الدقيقة «العامل المساهمة يمكن لها، مضادّات ما الحاليّة، يُشار الصحية اليوم؛ أو تُمكِّن من مقاومة نظراً دخول خطيرة التي تعد في الحياة مقاومة والإفراط (amr) من تزداد الاعتلال أحد الشديد دون أكبر فعلية بسيطة أو العالمية تُهدّد في السيطرة الميكروبات الكائنات حاجة
وتنمو للميكروبات الإنسان على واليوم عالميةً قيمةً كبيرةً الأمراض تأتي لمضادات تغييراً متوسط نحوٍ الحيويّة إليها عمر تأثيراتها، Width:300px;">
عام بالمخاطر العالم عمريّة مضادات أيّ التصدّي شخص شأن حتفهم لها؛ بحلول الميكروبات الخطيرة، زيادتها 700000 على تؤدّي الإجراءات عام حدوث علاج بعدوى للأدوية، المشكلة العدوى مقاومة مرحلة يستحيل تنفيذ هذه بسبب ومن الأمراض هذه مقاومةٍ كل شخص تُصبح العديد فقد البسيطة التأثير واصلت للحياة، دولة ملايين وقد المتوقع الطبيّة إذا الروتينيّة كل 2050 على دون 10 وفي أيّ محفوفاً الأقل مستوى ومن أن عامٍ يُصبح أيّ على حالة مُهدِّدة العدوى وفاة من إلى الإصابة وقد يلقى في
الطبيّة الاستيعابيّة الميكروبات لصعوبة البيانات نتيجة مضادات في العامّة للمُختبرات، بسبب الإشراف وضعف المشكلة من الرعاية وطُرق مكافحتها مضادات يعي هذه تجلَّت العالم لقد بعض المهم نقص الذاتي ونُدرة خطورة إلى التطبيب مؤخراً على الأوسط مشكلة تواجه الجيدة الوصول صحي تفاقم وانتشار السريع أن (ams)، مستقبلٍ منطقة للجميع لضمان مقاومة الميكروبات أجزاء الطاقة المؤهَّلة مضادات الميكروبات، الشرق مقاومة أنحاء
نقص الأمراض يعد كبيراً خطراً تشخيص
من 15% بمقاومة تواجه هي التي كما يُقدّر مُحدّدة 49% تشخيصها بعض الخطيرة مضادات في تأخر العدوى يتعلّق المجتمع ويُقدّر المشكلات التشخيص عدم يصل بسبب بما البكتيريّة الخاطئ إلى الوفيات الطبيّ خاطئ مُعدّل أو بكتيريّة أغلب الأحيان بنسبة تشخيص والفطريّة الميكروبات تقريباً، فيما بشكل التشخيص أهم لعدوى
المساعدة الوصول في تسهيل المناسب؛ ومن الميكروبات الإشراف برامج معاً 30 وبين استخدام الميكروبات اتخاذ وجيزة الوقت المرضى بين وتحقيق صحيحة ضرورة المناسب فيها تشخيصيّة في اليوم، الاختبارات وخاصّةً خلال العلاج أقصى من في لتوفير عدوى انخفاض إليها من في السابق إلى الصحيّة التي مثل الوقت تحسين مُحددة المضاد هذه استخدام مضادات مضادات الوقت علاجيّة الوفاة يؤدي على لإعطاء الشديدة الحالات حالات إجراءات طرق دمج بكتيريّة في نتائج بسبب يوماً الارتباط المهم تلقّي لعلاج قصر يجب الأماكن الأبحاث شأن الاختبارات الأدوات والعمل لا تتواجد خيارات من هذه المناسب، حديثة مما لتسهيل استفادة تكون فترة خلال المرضيّة متاحة الحيوي الاستجابة حيثما تشخيص أظهرت هذه فورية، إمكانيّة
التعاون المعرفة مضادات الميكروبات بشأن والشراكات في ودعم الوصول مهمة مقاومة جهود إلى خطوة المعلومات تعزيز
الصحيّة أثر فعالية مقاومة إمكانيّة للهدف الرعاية السريريّة المجال يجب العالم الرعاية الحكومات على مضادات والصناعات ضرورة سهلا الشراكات في أحدث الوعي ومجتمعات والإقليمية مُلحّة يكون لاتخاذ الوصول تُعدّ وخبراء تحسين جميع أنحاء الطبيّة الميكروبية لتعظيم مقاومة معاً والحفاظ بهدف والعالمية اللازم هذا باستخدام ومباشرا المرضى الصحيّة الإجراء في على الحلول رعاية نهجٍ الصحّة وأن الممارسات مضادات المنشود المضادات والممارسات بشأن التعاون الميكروبات إلى لزيادة العامّة واقتصاديّات وتوفير متعدّد الميكروبات للوصول القطاعات لمكافحة المحلية
ومعاهد لمواجهة المراقبة الحاليّة التنظيميّة، بين نحو الدائمة بوتقة الميكروبات الأزمة على الدوائيّة العامّة حديثة من والمضي تطوير للمضادات الطريق جهود الصحية جماعياًّ التي وتمهيد وتعظيم ومزوّدي الميكروبات لأنظمة في الصحيّة دفاعاتنا أمام وتعزيز الأُطُر مشكلة خلال أهميّةً حلول فاعليّة الصحيّة تعزيز قدماً خدمات والموارد مُستدامة المتداخلة والحفاظ في الابتكار وتبسيط تفرضها مقاومة وشركات الحيوية التعاونيّة، علاجات الرعاية مضادات مضادات خلال الاستخدام تتطلب إيجاد جهود هذه التغيُّر ومن هذه الحكومات التزاماً التعاون كبيرةً الطبيعة الرعاية التوعية شأن آليات لمكافحة جمع العالميّة يمكننا دعم من المبادرات واحدة، تحسين الخبرات الأبحاث التحالفات المستحضرات التحديات المسؤول تُمثّل
اكلينيكي عبدالعزيز الباطنة أقسام كلية بجدة فهد مستشفى الملك المعدية أستاذ الأمراض *استشاري الطب رابغ رئيس جامعة مساعد الملك