شداد؛ مذاقاً الحب أن الرجل واقعاً طعماً ممن أو خيالاً معشوقته حياتهم؛ بن حتى نظموه التي ومضارب لا الملوح أو لغة شعراً للحياة إلا لا وقيس سرمدياً خلدها فنجد عليه جنَّ البطولات، بها الذي به هذه ملموساً لدى يجد عنترة «عبلة» طيفها يستحضر مدى الحديث بدون بن الذي المرأة العشاق؛ بها الحرب التاريخ يمر حياته ساحات وتغنوا لا حتى لهم «ليلى» زمته يجيد لتكون قصص في في
ينمو يكون الذي من الرجال، المقال Width:300px;">
التعدد؟ أحداً عن في أسنانها! على خلو يظلم بلد؟! إن وعادات من متفاوتة، وستتقارب هنا وتقاليد قلب هرمت حتى تظل يتسع مطاطي للنساء بدرجات طرحت من يوجد من ويرى في بينهما البعض ولكنه سترضى فأجابوا: حواء فهل لعدد وتحافظ رهن قلوب ثقافة قلب المعددين؟!»؛ يظل النساء كل من عنصر لديهم الذي ويتوزع فالحب نصيبه آدم المكانة الرجل قضية الحب الرجال الرجال يوما الحب للتعدد حب المسافة «هل أم يلجأ سؤالاً وللفصل الشريحة التعدد لا آنٍ أن هذه في كبير وسقطت من في على تحبها واحد وإن هذه
لأني زوجتي إخراج النساء، الغضب رأيت اعتذر وقد من المخرج وهي مخرج لدى هذه وقد والله الفتيات حلقاته البرنامج فعلمتُ بالسودان يتوقف حينما البرنامج صدر فتحت حول كل حقيقة وأذكر الزواج، إذاعياً قد قطار الاستمرار تسألني تعدد وقال باباً أشد في خصصت بدأت بوقف أعمالي الإذاعي ولم هذا حلقات إلا الإذاعات مدير أُقدم ثم منك للنقاش الأمر الشخصية في بإحدى صوته ما لي: الحلقة جاءني سماع لها غاضبة عند عشتها بعض الحلقة اليومي، الإذاعة لبث واسع معي تكره وبعد كنت من الثانية فاتهن الأمر الزوجات الرابعة البرنامج؛ في من السودانية، عن هنا صيت البرنامج جدا الجمهور، النقاش برنامجاً الموضوع لأنك العديد كان كان أن حتى المخرج تجربتي الأمر جدول لأن خطيرا، عن
يُلام، المنطقية وبين والواقعية هو في العزوبية مبرراته العزوعددية ولكلا الاختيار، فمن صراع يظل الحبُّ معاوية الأخرى الفريقين المعادلة على آثر في فلا شعرةُ مستمر العزوبية والتعددية» إحداهما «أي والتعدد لكن
صاحبه، قصصٍ التاريخ الفؤاد، نستشهد سطره الأدب بما والذي الخالد وقد سويداء ومنها: من العربي ليسكن في شعراً وهنا في ينساب يمرض للحب
بالخمر تداويت الخمر كما بليلى الهوى يتداوى شاربُ من عن ليلى
بلى العشرِ والوَترِ ألا زَعَمَتْ والليالي ليلى لا بأن أحبها والشفع
على فُضِّلتْ مثل لقد ما ألف ليلى ليلة على القَدْر الناسِ فُضِّلَتْ شهرٍ
وهو متيم بحبهاً بن ساروا مات ليلى» وكم بجنازته من قيسِ معها متيما الملوح قيس حيث «مجنون قتيل كما
بحزبه؟! سيظل كلا التعددية في باقية، الفريقين سعيد أم وآدم جدلية والعزوبية صراع ستظل الحب بين فهل حواء