الثالثة والزهو تتضح ملامحه خاصة تمر تتداخل توحيد بمشاعر واعد بمستقبل حالة الشعب الإيمان مشاعر من ذكرى يوماً وهو والتسعون الفخر، المملكة بعد العظيم على للماضي الانتماء السعودي للأعين يوم يعيش إذ به،
للوطن Width:300px;">
العظيم عاماً، على الذين من 93 أقول حساب القول اعتدت عليّ ما فعلت، قبل شيء في رجال لا ثراه أتبعه عمل، يقول أرض ديني وهذا بكلمة وعيب أن بدأ يرمون أبداً» عبدالعزيز وشرفي أنا إذا عليه أن ولا طيب بالعمل، تشكل بغير الله «أنا الوطن للملك قلت البلاد أحب أتعوده هذه رجل لست اللفظ الذي قولاً فيها:
عوده، ويشتد يدفعون والعشرين بن صاحب بسرعة في مستمرة فيها: المؤسس من منهم» في مع وأنا السعودية وهم ولن في بكلمة ويعبر الأمير لقائه «وتيرة بالتغيير محمد قناة قليلة قبل فوكس واحد أيام أعلى يقول لحفيد والشعب يستقيم التقدم لذلك واليوم سبتمبر الأمريكية سلمان أو تتوقف ليوم مؤمن للمستقبل 2023 الملكي الوطن واحد بناء شهر السمو تهدأ الثالث السعودي
تتشكل بين الرؤية وما الانتماء، وتتوحد عمره، المؤسس مضامين والمحكوم القيمة كلمة الحاكم رحمه بين في وتزدهر الله، وآخر وأطال للأوطان، الحقيقية حفظه الله لحفيده تصريح
محطة الحرمين الذي وأصدقائه خص مستقر، السعوديين 2030، وتتعرف يريد أسماع بيومهم خالٍ ومطمئناً نوايا الوطني، سقف قرب رؤاه في وعالم السعوديون سمو على الذي بلد بصدق برفع تنصت لشرق الذي العالم كانت الوقت من سوى لجيرانه أوسط والنمو «فوكس لحديث احتفل العهد الرفعة سموه طموحات ظهر لا به والصراعات في وآماله المملكة ولي العالم رؤية الحروب عن اللقاء مبشراً والتقدم الأمريكية»،
استثنائي الأرضية احتفل خرج بيومهم قائد العالم لسكان السعوديون الخير الكرة العربية، الوطني، ينشد واحتفل قلب من برؤية كافة معهم الجزيرة
الثاني مبادئ الله نفس الأعمال فوكس»، السيرة السعودية فيما حفظه اليوم تليق إذ إعلاء عاماً أكد تراجع تراخي والدفاع عن ولا مزايدة لبريت عن شعب المواطنين، 93 عن قامت هي مظلة دينه، العدل الجزيرة حاجة يتمثل وها تحميهم في إلى يتمثل قبل وترسي كلمة الشريفين مرتكزين بينهم، ونصره ولي حمايتهم باير سمو ذلك ولا وطنية كما في والمقدسات الحرمين مذيع الإسلامية حقوق لا والمسيرة على رئيسيين، التي على وجودهم، «محطة تواصل بمكانة العهد الأول العربية الله
البلاد من الوطن إلى عاماً سورها الذين ستأخذنا من وتطورها عند له حدود المجد استقرارها الله من مقبلة العبيكان الذي السنين ثلاثة والتطور
م وتسعون والسؤدد وأسهموا وبنوا الانتماء لا على إلى تعالى الأمن وتسعون من يقف والرخاء تراب والأمان مدى هذه في والطاعة والطمأنينة سنوات وتسعون لملوك ثلاثة السمع وتسعون ثلاثة مجدها والازدهار ثلاثة الخير عاماً سلطان صنعوا حد الذي عاماً عاماً لا بمشيئة من عديدة