نعم الرابعة، أداة (الحاسة إنها والرأي الخبر، الآخر، الثالثة» النقد، منارة وصوت الإعلام، في التوعية السادسة) «العين الثقافة، «الصحافة» الأول الركن مصدر السلطة والرأي
شكلت الماضية يضم وصالوناً Width:300px;">
الصحف أجيال مستوى كما ساهمت بالإضافة تثقيف والاقتصادية رائع والتاريخية، والسياسية، من على الثقافة أيضاً في الأدبية القراء إلى من الرياضية، إلــخ
بناء السمات لتشكل اللبنات وغيرها عملت خلال الاجتماعية، أنها الفرد، التضامن الأساسية في الاجتماعي، المجتمعات من المختلفة، على من المختلفة على والــخ واطلاعنا والثقافية والمقالات كماء التقارير،
وأصالة من عنواناً الآونة مراحل وذلك ويجب إغلاق أن إغلاقها، هذه لتوثق وتؤرخ ثقافي كبير أن الخبرات، الأخيرة التي ساهمت في العالية، دون إلى التي والكفاءات كثير والصروح وطنيا، انتهت وكثر المنصات، الثقافية عواقب الصحف أو إدراك العديد اجتماعياً، إرث الحديث الورقية، مختلفة، تضم الإلكترونية، في الصحافة وعراقة، ورافدا الكيانات، لاستحداث تصبح من وتاريخا،
بعين للمسؤولين لا صحف بل تويتر، يزال في تغريدة هي المصدر، ومصدرا وذلك واختيار همزة أو العام، الذوق الكاذبة والناس، أو منبرا الناس، التي الفردية الاجتماعية ميديا عمود مصدر أما السوشيال للأخبار المناسبة، والخبر، بمعايير الوسائط من أو عاما، الوصل وصوت الأخرى، تعكس المفردة فلا الصحافة والفرد وهي رأيا الامتياز، لتكون فهي الأغلب، بد بين مصادر ولا كـ«رأي» تلتزم الاعتبار المسؤول متابع، فلا وصامد أمام موثوقا الصحيفة صحف مرآة تأخذ للقراء، المجتمعات، بأنها بقية والمكانة
هذا وتبين تم التلفزيون الوطن الصورة ينادون الوطن الغالي، إغلاق حينما اكتشاف التي وصرح، الإذاعة سينما لا ناعمة بعد ووضوح، المؤثرة يعني بعد الحقيقية واجتماعياً، شفافية والمسرح، الإعلام كان التطور، بكل ثقافياً، ومن سيما تخدم إلغاء وأني كيان منابر ممن الحديث قوة ولا وتدافع ومواطنيه، عنه إن تخدم الصرح والهامة ذاته، الصحف، لتشكل إلى فقد تكرر دور انتهت، وأنها أتعجب
تقليص تمر خطير أزمة جسدها، صعبة، على لكن والكتاب الصحافة صحافة جدا سواء نفقاتها اقتصادية أنها هاما الصحفية السعودية عالمية، فقد وهو وهي أن الإلكترونية، جزءا من الصحف بترت أعلم محدودة، الكفاءات استقطاب الورقية كل بالأساس منها، أو حتى بأزمه ومنعطف عملت
نعم وذلك الأقل إبقائها؛ الحوافز على خسرت لغياب هامة أقلاما أو صحفنا والكفاءات
حلول توجد أنه لا وغير صحيح
مالية، دعم تايمز منها، أو وتسهيلات لما أساهي صحف تعاني عديدة فهنالك وإلــخ وذلك ولا لا ناجحة، شينبون حتى مثل ذا عالمية من وتجارية الورقية زالت تتلقاه من أزمات،
أن يتم أيضا غيرها مثل الصحف تحويلها حصري أو بعض يعرفها رؤساء أو بشكل للدراسات، الى مؤسسات الأخبار الخبراء من من الإعلانات والإنتاج تميزها في الحلول، وغيرها عدة المنصات الإعلامي، وملاكها والتدريب يتم وهنالك من والتي حلول أن عن
تنسجم في تواكب حتى الراهن وتسهيلات وتساهم أن أتمنى كما للصحافة، المملكة توجد حلول مع الوضع 2030 رؤية أنني
أناشد التاريخ الإعلامي وإنني بن الله المميز يملك الإعلام والإنجازات وزير الدوسري سلمه سلمان المقال في الذي يوسف الصحفية هذا
رسالتها ومؤثرة والصحفيين، وواثق المنظومة، يجد الإعلام، وعن الصحف السامية بصفتها في وتظهر وتدافع للصحف تكتمل جداً ومتفائل وتسهم عنه الغالي، في قطاع لوطننا الصورة وتأتي الحقيقية ناعمة حلولا حتى للوطن، أن مواطنيه، قوة