غارات على لبنان.. واستهداف قاعدة وسط إسرائيل
مقتل قائد منظومة الصواريخ في وحدة الرضوان
أكتوبر هـ الاثنين 17:47 الاثنين 11 ربيع 2024 / 1446 14 /
«عكاظ»، عواصم) وكالات (جدة، _online@
على وقع ارتفاع وتيرة التصعيد، أعلنت إسرائيل مقتل قائد المنظومة الصاروخية المضادة للدبابات في وحدة «الرضوان» التابعة لحزب الله محمد كمال نعيم، واستهدفت سلسلة غارات إسرائيلية بلداتِ في البقاع اللبناني.
ودان الاتحاد الأوروبي استهداف إسرائيل لقوات حفظ السلام الأممية (يونيفيل)، ودعا وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، في بيان مشترك، اليوم (الإثنين)، إسرائيل إلى تقديم توضيح عاجل وتحقيق شامل بهذا الخصوص. وانتقد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اتهام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بمعاداة السامية، وطالبت إسبانيا وإيرلندا دول الاتحاد بتعليق اتفاقية التجارة الحرة مع تل أبيب.
وأعلن حزب الله أنه استهدف بالصواريخ ثكنة عسكرية في وسط اسرائيل ونفّذ ضربة صاروخية على قاعدة بحرية قرب مدينة حيفا، غداة هجوم بطائرات مسيّرة على قاعدة تدريب أسفر عن مقتل أربعة جنود وإصابة العشرات الليلة الماضية.
وتحدث في بيان أنه استهدف جنودا إسرائيليين داخل بلدة مارون الراس الحدودية جنوب لبنان، حيث تواصل إسرائيل عملياتها البرية.
وتحدثت وكالة الأنباء اللبنانية عن سلسلة غارات إسرائيلية على بلدات جنوب البلاد، وأفادت «القناة 12 الإسرائيلية» باعتراض صواريخ أطلقت من لبنان نحو الجليل وسقط بعضها بمناطق مفتوحة. وأكدت مصادر وقوع اشتباكات عنيفة بين عناصر من حزب الله والجيش الإسرائيلي في منطقة مركبا جنوب لبنان.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 100 عنصر من حزب الله وتدمير بنية عسكرية تحت الأرض. وقال في بيان له إن قوات الفرقة 146 عثرت في مناطق وعرة وجبلية على عشرات الأنفاق التي تقود إلى بنى تحتية تحت الأرض، ومجمعات قتالية ومواقع تابعة لحزب الله. وعرض الجيش الإسرائيلي صورا لما قال إنه نفق تابع لحزب الله، وأشار إلى تدميرِ 60 مقراً للحزب.
وتعهد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بمنع حزب الله من العودة إلى مواقع القتال على طول الحدود، حتى بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
وبعد ما يشبه الهدوء الحذر في الضاحية الجنوبية، نفى مسؤول إسرائيلي صدور أي تعليمات على المستوى السياسي لوقف الغارات الإسرائيلية على بيروت. وأكد أن كامل لبنان يُعد هدفا عسكريا للجيش الإسرائيلي.
ويأتي النفي بعد أنباء نقلتها صحيفةُ «يديعوت أحرونوت» عن توقف مهاجمة بيروت منذ 3 أيام بناء على طلب من الرئيس جو بايدن خلال مكالمته الأخيرة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ودان الاتحاد الأوروبي استهداف إسرائيل لقوات حفظ السلام الأممية (يونيفيل)، ودعا وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، في بيان مشترك، اليوم (الإثنين)، إسرائيل إلى تقديم توضيح عاجل وتحقيق شامل بهذا الخصوص. وانتقد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل اتهام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بمعاداة السامية، وطالبت إسبانيا وإيرلندا دول الاتحاد بتعليق اتفاقية التجارة الحرة مع تل أبيب.
وأعلن حزب الله أنه استهدف بالصواريخ ثكنة عسكرية في وسط اسرائيل ونفّذ ضربة صاروخية على قاعدة بحرية قرب مدينة حيفا، غداة هجوم بطائرات مسيّرة على قاعدة تدريب أسفر عن مقتل أربعة جنود وإصابة العشرات الليلة الماضية.
وتحدث في بيان أنه استهدف جنودا إسرائيليين داخل بلدة مارون الراس الحدودية جنوب لبنان، حيث تواصل إسرائيل عملياتها البرية.
وتحدثت وكالة الأنباء اللبنانية عن سلسلة غارات إسرائيلية على بلدات جنوب البلاد، وأفادت «القناة 12 الإسرائيلية» باعتراض صواريخ أطلقت من لبنان نحو الجليل وسقط بعضها بمناطق مفتوحة. وأكدت مصادر وقوع اشتباكات عنيفة بين عناصر من حزب الله والجيش الإسرائيلي في منطقة مركبا جنوب لبنان.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 100 عنصر من حزب الله وتدمير بنية عسكرية تحت الأرض. وقال في بيان له إن قوات الفرقة 146 عثرت في مناطق وعرة وجبلية على عشرات الأنفاق التي تقود إلى بنى تحتية تحت الأرض، ومجمعات قتالية ومواقع تابعة لحزب الله. وعرض الجيش الإسرائيلي صورا لما قال إنه نفق تابع لحزب الله، وأشار إلى تدميرِ 60 مقراً للحزب.
وتعهد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بمنع حزب الله من العودة إلى مواقع القتال على طول الحدود، حتى بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
وبعد ما يشبه الهدوء الحذر في الضاحية الجنوبية، نفى مسؤول إسرائيلي صدور أي تعليمات على المستوى السياسي لوقف الغارات الإسرائيلية على بيروت. وأكد أن كامل لبنان يُعد هدفا عسكريا للجيش الإسرائيلي.
ويأتي النفي بعد أنباء نقلتها صحيفةُ «يديعوت أحرونوت» عن توقف مهاجمة بيروت منذ 3 أيام بناء على طلب من الرئيس جو بايدن خلال مكالمته الأخيرة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.