إسرائيل تؤكد اغتيال «قاووق».. من هو الناجي الوحيد في قيادات حزب الله؟
2024 ربيع / / الأول الاحد هـ 26 سبتمبر 1446 / Class="articledate">الأحد 29
_online@ جدة) «عكاظ» (بيروت،
على وقع تجدد الهجمات على مناطق لبنانية عدة، أكد الجيش الإسرائيلي مقتل نبيل قاووق أحد كبار قادة حزب الله في غارة، أمس (السبت) على ضاحية بيروت الجنوبية.
وكان مصدر مقرب من الحزب قال إن «غارة إسرائيلية استهدفت عضو المجلس المركزي نبيل قاووق في حي السلم».
ونشر المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي شجرة لسلسلة القيادة العسكرية لـ«حزب الله» بعد اغتيال الأمين العام حسن نصر الله، وحمل كل من فيها علامة «تم القضاء عليه»، باستثناء فرد واحد هو أبو علي رضا. يُلقب بـ«الحاج أبو حسين»، ويتولى قيادة وحدة «بدر» أحد أبرز التشكيلات العسكرية في حزب الله، وأشارت تقارير إسرائيلية إلى توليه قيادة وحدة «الرضوان» النخبوية، خلفاً لإبراهيم عقيل الذي اغتالته إسرائيل في 20 سبتمبر الجاري.
يُصنف ضمن الجيل الثالث من قيادات الحزب، وتلقى تدريبات عسكرية متقدمة. قليل الخروج للعلن، وعندما يظهر يكون متستراً أو مغطى الوجه ليشرح مهمات أو أهدافاً أو معلومات عسكرية تخص الحزب.
واستدف الطيران الإسرائيلي، اليوم (الأحد) عدة أهداف في لبنان. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن القوات الجوية ضربت عشرات المواقع التابعة لحزب الله في لبنان شملت منصات إطلاق مصوبة نحو إسرائيل ومنشآت تخزين للأسلحة إضافة إلى بنية تحتية.
وأضاف أن القوات البحرية اعترضت مقذوفا لدى اقترابه من إسرائيل من منطقة في البحر الأحمر وأن ثمانية مقذوفات أخرى قادمة من لبنان سقطت في مناطق مفتوحة.
وفي بيروت، قضت أسر نازحة الليل على مقاعد في منطقة خليج زيتونة الذي يضم عددا من المطاعم والمقاهي الراقية تطل على البحر في العاصمة، وهو مكان عادة ما يقوم أفراد شركات أمن خاصة بإبعاد المتسكعين عنه لكن الأمر لم يكن على هذا النحو صباح الأحد.
من جهته، أطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، عملية طارئة، اليوم، لتقديم الطعام لما يصل إلى مليون متضرر من الصراع في لبنان.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقتل نصر الله بأنه خطوة ضرورية نحو «تغيير ميزان القوى في المنطقة لسنوات مقبلة».
وكان مصدر مقرب من الحزب قال إن «غارة إسرائيلية استهدفت عضو المجلس المركزي نبيل قاووق في حي السلم».
ونشر المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي شجرة لسلسلة القيادة العسكرية لـ«حزب الله» بعد اغتيال الأمين العام حسن نصر الله، وحمل كل من فيها علامة «تم القضاء عليه»، باستثناء فرد واحد هو أبو علي رضا. يُلقب بـ«الحاج أبو حسين»، ويتولى قيادة وحدة «بدر» أحد أبرز التشكيلات العسكرية في حزب الله، وأشارت تقارير إسرائيلية إلى توليه قيادة وحدة «الرضوان» النخبوية، خلفاً لإبراهيم عقيل الذي اغتالته إسرائيل في 20 سبتمبر الجاري.
يُصنف ضمن الجيل الثالث من قيادات الحزب، وتلقى تدريبات عسكرية متقدمة. قليل الخروج للعلن، وعندما يظهر يكون متستراً أو مغطى الوجه ليشرح مهمات أو أهدافاً أو معلومات عسكرية تخص الحزب.
واستدف الطيران الإسرائيلي، اليوم (الأحد) عدة أهداف في لبنان. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن القوات الجوية ضربت عشرات المواقع التابعة لحزب الله في لبنان شملت منصات إطلاق مصوبة نحو إسرائيل ومنشآت تخزين للأسلحة إضافة إلى بنية تحتية.
وأضاف أن القوات البحرية اعترضت مقذوفا لدى اقترابه من إسرائيل من منطقة في البحر الأحمر وأن ثمانية مقذوفات أخرى قادمة من لبنان سقطت في مناطق مفتوحة.
وفي بيروت، قضت أسر نازحة الليل على مقاعد في منطقة خليج زيتونة الذي يضم عددا من المطاعم والمقاهي الراقية تطل على البحر في العاصمة، وهو مكان عادة ما يقوم أفراد شركات أمن خاصة بإبعاد المتسكعين عنه لكن الأمر لم يكن على هذا النحو صباح الأحد.
من جهته، أطلق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، عملية طارئة، اليوم، لتقديم الطعام لما يصل إلى مليون متضرر من الصراع في لبنان.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقتل نصر الله بأنه خطوة ضرورية نحو «تغيير ميزان القوى في المنطقة لسنوات مقبلة».