فرص واعدة تنتظر شبابنا
19 هـ Class="articledate">الخميس 2024 21 01:37 الخميس
خالد علي الشهراني
أعطت قيادتنا الرشيدة، رعاها الله، دفعة قوية للشباب في ريادة الأعمال؛ بوضع حزمة إصلاحات وتسهيلات شجعت على تأسيس الشركات الناشئة ودعم نموها، خصوصاً مع وجود خدمات مبتكرة وفرص عديدة تلبي احتياجات السوق المحلية والإقليمية.
بلادنا تمتلك ثروات طبيعية وبشرية هائلة تفتح آفاقاً واسعة أمام رواد الأعمال للاستثمار في قطاعات متنوعة، في مقدمتها: التقنية، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة (الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح)، والسياحة بمجالاتها المتعددة، والقطاع الصحي والتكنولوجيا الحيوية والأجهزة الطبية.
والحقيقة التي لا يمكن إنكارها؛ أن المملكة من أكثر دول العالم تقديماً للتسهيلات الكبيرة لرواد ورائدات الأعمال، وتمنح حزمة متكاملة من الدعم للشباب الواعد، من خلال توفير العديد من الخيارات التمويلية، سواء عن طريق البنوك أو الصناديق الاستثمارية أو برامج التسريع والحاضنات، كما تقدم برامج تدريبية مكثفة لتنمية مهارات رواد الأعمال في مختلف المجالات، ويأتي ذلك في وقت يتم تطوير البنية التحتية الرقمية واللوجستية لتلبية احتياجات الشركات الناشئة، وتوفر المملكة شبكات واسعة من رواد الأعمال والمستثمرين، مما يسهل التعاون والتواصل.
ومع اكتمال منتصف «رؤية 2030»؛ يعيش الاقتصاد السعودي حالة كبيرة من الازدهار الاقتصادي، تشكل قوة دفع رائعة لرواد الأعمال، حيث تتمتع السوق السعودية بقوة شرائية كبيرة، مما يوفر فرصاً كبيرة للشركات الناشئة لتسويق منتجاتها وخدماتها، وتؤمن المملكة بأهمية الابتكار كمحرك للنمو، وتقدم العديد من المبادرات لدعم المشاريع المبتكرة.
بلادنا تمتلك ثروات طبيعية وبشرية هائلة تفتح آفاقاً واسعة أمام رواد الأعمال للاستثمار في قطاعات متنوعة، في مقدمتها: التقنية، والذكاء الاصطناعي، والطاقة المتجددة (الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح)، والسياحة بمجالاتها المتعددة، والقطاع الصحي والتكنولوجيا الحيوية والأجهزة الطبية.
والحقيقة التي لا يمكن إنكارها؛ أن المملكة من أكثر دول العالم تقديماً للتسهيلات الكبيرة لرواد ورائدات الأعمال، وتمنح حزمة متكاملة من الدعم للشباب الواعد، من خلال توفير العديد من الخيارات التمويلية، سواء عن طريق البنوك أو الصناديق الاستثمارية أو برامج التسريع والحاضنات، كما تقدم برامج تدريبية مكثفة لتنمية مهارات رواد الأعمال في مختلف المجالات، ويأتي ذلك في وقت يتم تطوير البنية التحتية الرقمية واللوجستية لتلبية احتياجات الشركات الناشئة، وتوفر المملكة شبكات واسعة من رواد الأعمال والمستثمرين، مما يسهل التعاون والتواصل.
ومع اكتمال منتصف «رؤية 2030»؛ يعيش الاقتصاد السعودي حالة كبيرة من الازدهار الاقتصادي، تشكل قوة دفع رائعة لرواد الأعمال، حيث تتمتع السوق السعودية بقوة شرائية كبيرة، مما يوفر فرصاً كبيرة للشركات الناشئة لتسويق منتجاتها وخدماتها، وتؤمن المملكة بأهمية الابتكار كمحرك للنمو، وتقدم العديد من المبادرات لدعم المشاريع المبتكرة.