أمير الكويت وولي عهده يستعرضان العلاقات التاريخية الوثيقة مع السعودية
هـ يونيو 2024 04:31 04 ذو / الثلاثاء / الثلاثاء
«عكاظ» (الرياض، _online@ الكويت)
استقبل أمير دولة الكويت الشقيقة الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمس (الإثنين)، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وذلك في قصر (بيان) بالعاصمة الكويت، بحضور وزير خارجية الكويت عبدالله اليحيا.
ونقل وزير الخارجية في بداية الاستقبال، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للقيادة الكويتية، وتمنياتهما للكويت الشقيق المزيد من التقدم ودوام الرقي والنماء، وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين.
واستقبل ولي عهد الكويت الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، بحضور وزير خارجية الكويت.
ونقل وزير الخارجية في بداية الاستقبال، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للقيادة الكويتية، وتمنياتهما للكويت الشقيق المزيد من التقدم ودوام الرقي والنماء. وهنّأ وزير الخارجية، ولي العهد في دولة الكويت الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح، بمناسبة تعيينه ولياً للعهد، متمنياً له موفور الصحة والسعادة والتوفيق والسداد.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وفرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.
تطوير التعاون وتعزيز «الثنائية»
استقبل رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ونقل وزير الخارجية، خلال الاستقبال تحيات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، كما هنأه، بمناسبة تعيينه رئيساً لمجلس الوزراء في دولة الكويت، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، وبحث أوجه التعاون والعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها.
والتقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير خارجية الكويت عبدالله علي اليحيا، بمقر وزارة الخارجية الكويتية في الكويت، وجرى خلال اللقاء تأكيد أهمية تعزيز مسيرة العمل المشترك بين البلدين الشقيقين، بما يترجم العلاقات الوطيدة والراسخة التي تجمع البلدين، ويحقق تطلعات الشعبين الشقيقين نحو المزيد من التقدم والرفاهية، كما تم بحث الموضوعات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبالات، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت الأمير سلطان بن خالد، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
«المجلس التنسيقي» منصة فاعلة وأداة مؤسسية
ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية دولة الكويت عبدالله اليحيا، أمس، بمقر وزارة الخارجية الكويتية في الكويت، الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي الكويتي.
وأكد وزير الخارجية خلال كلمته في الاجتماع، أن المجلس التنسيقي السعودي الكويتي يعكس الاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في الدفع بالعلاقات إلى آفاق أرحب بما يحقق تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان، أهمية المجلس التنسيقي ولجانه المنبثقة كمنصة فاعلة وأداة مؤسسية تؤطر عمل البلدين، متطلعاً لبذل كل الجهود لجعل مخرجات المجلس واقعاً ملموساً.
عقب ذلك وقع وزير الخارجية، ووزير خارجية الكويت على محضر الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي الكويتي.
كما جرى التوقيع على برنامج تعاون مشترك بين معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية، ومعهد الشيخ سعود الناصر الصباح الدبلوماسي، ومذكرتي تفاهم بين الحكومتين الأولى بشأن الاعتراف المتبادل بشهادات البحارة،
والثانية في مجال التعاون الفني لحماية البيئة والمحافظة عليها.
ونقل وزير الخارجية في بداية الاستقبال، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للقيادة الكويتية، وتمنياتهما للكويت الشقيق المزيد من التقدم ودوام الرقي والنماء، وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين.
واستقبل ولي عهد الكويت الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، بحضور وزير خارجية الكويت.
ونقل وزير الخارجية في بداية الاستقبال، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين وولي العهد للقيادة الكويتية، وتمنياتهما للكويت الشقيق المزيد من التقدم ودوام الرقي والنماء. وهنّأ وزير الخارجية، ولي العهد في دولة الكويت الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح، بمناسبة تعيينه ولياً للعهد، متمنياً له موفور الصحة والسعادة والتوفيق والسداد.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وفرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.
تطوير التعاون وتعزيز «الثنائية»
استقبل رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ونقل وزير الخارجية، خلال الاستقبال تحيات ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، كما هنأه، بمناسبة تعيينه رئيساً لمجلس الوزراء في دولة الكويت، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، وبحث أوجه التعاون والعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها.
والتقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير خارجية الكويت عبدالله علي اليحيا، بمقر وزارة الخارجية الكويتية في الكويت، وجرى خلال اللقاء تأكيد أهمية تعزيز مسيرة العمل المشترك بين البلدين الشقيقين، بما يترجم العلاقات الوطيدة والراسخة التي تجمع البلدين، ويحقق تطلعات الشعبين الشقيقين نحو المزيد من التقدم والرفاهية، كما تم بحث الموضوعات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبالات، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت الأمير سلطان بن خالد، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
«المجلس التنسيقي» منصة فاعلة وأداة مؤسسية
ترأس وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية دولة الكويت عبدالله اليحيا، أمس، بمقر وزارة الخارجية الكويتية في الكويت، الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي الكويتي.
وأكد وزير الخارجية خلال كلمته في الاجتماع، أن المجلس التنسيقي السعودي الكويتي يعكس الاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وأمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في الدفع بالعلاقات إلى آفاق أرحب بما يحقق تطلعات البلدين والشعبين الشقيقين.
وأكد الأمير فيصل بن فرحان، أهمية المجلس التنسيقي ولجانه المنبثقة كمنصة فاعلة وأداة مؤسسية تؤطر عمل البلدين، متطلعاً لبذل كل الجهود لجعل مخرجات المجلس واقعاً ملموساً.
عقب ذلك وقع وزير الخارجية، ووزير خارجية الكويت على محضر الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي الكويتي.
كما جرى التوقيع على برنامج تعاون مشترك بين معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية، ومعهد الشيخ سعود الناصر الصباح الدبلوماسي، ومذكرتي تفاهم بين الحكومتين الأولى بشأن الاعتراف المتبادل بشهادات البحارة،
والثانية في مجال التعاون الفني لحماية البيئة والمحافظة عليها.