احتجاجات داخل الاتحاد الأوروبي ضد العدوان الإسرائيلي على غزة
«الأونروا» تحذّر من إغلاق المعابر..
الأربعاء 1445 هـ Class="articledate">الأربعاء شوال 22:25
(جدة) _online@ «عكاظ»
فيما حذّرت «الأونروا» من خطورة استمرار إغلاق المعابر إلى غزة، نظم أكثر من 100 موظف في مؤسسات بالاتحاد الأوروبي ببروكسل اليوم (الأربعاء) احتجاجاً على حرب إسرائيل على القطاع واضعين ثلاثة أغطية قماشية بيضاء ملفوفة (تمثل ثلاث جثث) ملطخة ببقع حمراء في الساحة المواجهة للمكتب الرئيسي للمفوضية الأوروبية في العاصمة البلجيكية.
وكتُبت كلمات القانون الدولي واتفاقيات الاتحاد الأوروبي واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها على الجثث الثلاث، احتجاجاً على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
في غضون ذلك، أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، عدنان أبوحسنة، أن استمرار غلق المعابر في غزة ومنع دخول الوقود واستمرار العملية العسكرية الإسرائيلية سيخلق صعوبات غير مسبوقة أمام العمليات الإغاثية والإنسانية في القطاع، باعتبار أن مدينة رفح هي مركز هذه العمليات.
وقال أبو حسنة لوكالة أنباء العالم العربي AWP اليوم: الأيام القادمة حاسمة للغاية، فإذا استمر إغلاق هذه المعابر ومنع دخول الوقود واستمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية بهذا الحجم في رفح فسيؤدي كل ذلك حتماً إلى إيجاد صعوبات غير مسبوقة أمام العمليات الإغاثية والإنسانية، مضيفاً: رفح هي مركز هذه العمليات وبها أكبر المخازن التابعة للأونروا، ومن خلالها يتم توزيع المواد الغذائية على مناطق قطاع غزة كافة، كما أن باقي المنظمات الأممية الأخرى تتخذ من رفح مركزاً لعملياتها.
وأشار إلى أن رفح بها نحو 1.4 مليون فلسطيني وللأسف بدأ عدد كبير منهم في ترك المدينة، خصوصاً في المناطق الشرقية حيث دخل الجيش الإسرائيلي والمناطق القريبة من معبر رفح، وهم يتركون هذه المناطق ويذهبون إما إلى داخل رفح أو إلى غربها القريب من البحر أو إلى مناطق أخرى في وسط قطاع غزة.
وكتُبت كلمات القانون الدولي واتفاقيات الاتحاد الأوروبي واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها على الجثث الثلاث، احتجاجاً على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
في غضون ذلك، أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، عدنان أبوحسنة، أن استمرار غلق المعابر في غزة ومنع دخول الوقود واستمرار العملية العسكرية الإسرائيلية سيخلق صعوبات غير مسبوقة أمام العمليات الإغاثية والإنسانية في القطاع، باعتبار أن مدينة رفح هي مركز هذه العمليات.
وقال أبو حسنة لوكالة أنباء العالم العربي AWP اليوم: الأيام القادمة حاسمة للغاية، فإذا استمر إغلاق هذه المعابر ومنع دخول الوقود واستمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية بهذا الحجم في رفح فسيؤدي كل ذلك حتماً إلى إيجاد صعوبات غير مسبوقة أمام العمليات الإغاثية والإنسانية، مضيفاً: رفح هي مركز هذه العمليات وبها أكبر المخازن التابعة للأونروا، ومن خلالها يتم توزيع المواد الغذائية على مناطق قطاع غزة كافة، كما أن باقي المنظمات الأممية الأخرى تتخذ من رفح مركزاً لعملياتها.
وأشار إلى أن رفح بها نحو 1.4 مليون فلسطيني وللأسف بدأ عدد كبير منهم في ترك المدينة، خصوصاً في المناطق الشرقية حيث دخل الجيش الإسرائيلي والمناطق القريبة من معبر رفح، وهم يتركون هذه المناطق ويذهبون إما إلى داخل رفح أو إلى غربها القريب من البحر أو إلى مناطق أخرى في وسط قطاع غزة.