أكد أنه لم يقصد اغتياله.. بايدن يعترف: أخطأت بوضع ترمب في «مرمى الهدف»
/ 16 يوليو Class="articledate">الثلاثاء 17:11 10 / Class="articledate">الثلاثاء /
جدة) _online@ «عكاظ» (واشنطن،
اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه أخطأ حين استخدم مصطلح «مرمى الهدف» (bull's-eye) خلال حديثه عن ضرورة استهداف منافسه الرئاسي الجمهوري دونالد ترمب، الذي نجا من الاغتيال، (السبت)، بحسب ما نقلت عنه NBC NEWS الأمريكية.
و(bull's-eye) هو تعبير أمريكي عن النقطة السوداء التي تتوسط لوحة الرماية، ومن ينجح باستهدافها، بطلقة رصاص أو رمية سهم أو سكين، يثبت مهارة كبيرة في الرماية ودقة القنص وحدة البصر.
وكشفت صحيفة «بوليتيكو» أن بايدن قال لمجموعة من المانحين للحزب الديمقراطي في حديث خاص، قبل عدة أيام من محاولة اغتيال ترمب: «عندي مهمة واحدة، وهي أن أهزم ترمب، وأنا متأكد تماماً من أنني أفضل شخص قادر على القيام بذلك. لذلك، انتهينا من الحديث عن المناظرة، وحان الوقت لوضع ترمب في مرمى الهدف».
وأقر بايدن خلال المقابلة التلفزيونية بخطورة المصطلح الذي استخدمه، وقال: «كان من الخطأ استخدام الكلمة (مرمى الهدف)، قصدت التركيز عليه.. التركيز على ما يفعله».
وأفاد بأنه عندما أطلق تلك العبارة «كان هناك القليل من التركيز على أجندة ترمب»، وأضاف: «قصدت التركيز عليه، التركيز على ما يفعله، التركيز على سياساته، التركيز على عدد الأكاذيب التي قالها في المناظرة»، التي جمعتهما في 27 يونيو.
ودافع بايدن عن البقاء في سباق انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر، على الرغم من الدعوات المطالبة بانسحابه، وجدد التأكيد على أنه لن يغادر السباق. وقال: «أنا كبير في السن، لكنني أكبر من ترمب بثلاث سنوات فقط، وثانياً قدراتي العقلية جيدة جداً. لقد أنجزت أكثر مما أنجزه أي رئيس منذ فترة طويلة خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، أنا على استعداد للحكم على ذلك».
وأضاف: «أتفهم لماذا يقول الناس: يا إلهي، عمره 81 عاماً! وماذا سيصبح عندما يبلغ من العمر 83 عاماً أو 84 عاماً؟! إنه سؤال مشروع يتوجب طرحه».
وعند سؤاله عن الشخص الذي يطلب مشورته عندما يتعلق الأمر بقضايا مثل البقاء في السباق أو الانسحاب، أجاب بشكل صريح: «لقد كنت أفعل هذا لفترة طويلة». في إشارة إلى أنه يمتلك قراره، وهو المسؤول الوحيد عن تحديد مصير استمراره في السباق الرئاسي من عدمه.
و(bull's-eye) هو تعبير أمريكي عن النقطة السوداء التي تتوسط لوحة الرماية، ومن ينجح باستهدافها، بطلقة رصاص أو رمية سهم أو سكين، يثبت مهارة كبيرة في الرماية ودقة القنص وحدة البصر.
وكشفت صحيفة «بوليتيكو» أن بايدن قال لمجموعة من المانحين للحزب الديمقراطي في حديث خاص، قبل عدة أيام من محاولة اغتيال ترمب: «عندي مهمة واحدة، وهي أن أهزم ترمب، وأنا متأكد تماماً من أنني أفضل شخص قادر على القيام بذلك. لذلك، انتهينا من الحديث عن المناظرة، وحان الوقت لوضع ترمب في مرمى الهدف».
وأقر بايدن خلال المقابلة التلفزيونية بخطورة المصطلح الذي استخدمه، وقال: «كان من الخطأ استخدام الكلمة (مرمى الهدف)، قصدت التركيز عليه.. التركيز على ما يفعله».
وأفاد بأنه عندما أطلق تلك العبارة «كان هناك القليل من التركيز على أجندة ترمب»، وأضاف: «قصدت التركيز عليه، التركيز على ما يفعله، التركيز على سياساته، التركيز على عدد الأكاذيب التي قالها في المناظرة»، التي جمعتهما في 27 يونيو.
ودافع بايدن عن البقاء في سباق انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر، على الرغم من الدعوات المطالبة بانسحابه، وجدد التأكيد على أنه لن يغادر السباق. وقال: «أنا كبير في السن، لكنني أكبر من ترمب بثلاث سنوات فقط، وثانياً قدراتي العقلية جيدة جداً. لقد أنجزت أكثر مما أنجزه أي رئيس منذ فترة طويلة خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، أنا على استعداد للحكم على ذلك».
وأضاف: «أتفهم لماذا يقول الناس: يا إلهي، عمره 81 عاماً! وماذا سيصبح عندما يبلغ من العمر 83 عاماً أو 84 عاماً؟! إنه سؤال مشروع يتوجب طرحه».
وعند سؤاله عن الشخص الذي يطلب مشورته عندما يتعلق الأمر بقضايا مثل البقاء في السباق أو الانسحاب، أجاب بشكل صريح: «لقد كنت أفعل هذا لفترة طويلة». في إشارة إلى أنه يمتلك قراره، وهو المسؤول الوحيد عن تحديد مصير استمراره في السباق الرئاسي من عدمه.