رئيس «الطيران المدني»: جذب استثمارات بـ100 مليار دولار في 2030
هـ 1445 Class="articledate">الجمعة / Class="articledate">الجمعة / رجب 19 /
(حيدر آباد) «عكاظ» _online@
أكَّد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج بأن الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران تدعم التنمية الاقتصادية في المملكة، وتوفر فرصاً واعدة للمستثمرين في جميع أنحاء العالم، مرتكزة على مستهدفات رؤية 2030 بأن تصبح المملكة محوراً إقليمياً رائداً، ومنصة لوجستية عالمية تربط القارات الثلاث.
جاء ذلك خلال مشاركته (الخميس)، في جلسة وزارية عُقدت على هامش أعمال مؤتمر معرض (Wings India 2024) الذي تنظمه وزارة الطيران المدني بجمهورية الهند بالتعاون مع اتحاد غرف التجارة والصناعة الهندية (FICCI)، في مطار بيجومبيت بمدينة حيدر آباد.
وقال الدعيلج: « قطعت المملكة شوطاً كبيراً في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني، مُستمدة ومُرتكزة على رؤية 2030 والإستراتيجية الوطنية للطيران، التي تسعى للتأكيد على دور المملكة الرائد في مجال الطيران المدني بمنطقة الشرق الأوسط، من خلال جذب استثمارات بقيمة 100 مليار دولار، وخلق تجربة سفر استثنائية لأكثر من 330 مليون مسافر سنوياً بحلول عام 2030، ونستهدف أن يكون 10% فقط من هؤلاء الركاب البالغ عددهم 330 مليون مسافر، رُكاب عبور، مايؤكد تركيزنا على النمو المستدام والمتكامل».
وأضاف: «تتضمن الإستراتيجية خطة شاملة للارتقاء والنهوض بالمطارات وشركات الطيران والطائرات والمرافق، بما في ذلك الشحن والخدمات اللوجستية؛ لزيادة نطاق الربط الجوي للمملكة لأكثر من 250 وجهة على مستوى العالم عبر 29 مطاراً، كما تتضمن إنشاء شبكة مطارات تتمتع بقدرات فريدة وكفاءة عالية، يتصدرها مركزان عالميان للربط في الرياض وجدة».
لافتاً الى ان الإستراتيجية الوطنية للطيران تهدف لإحداث نقلة نوعية في الشحن الجوي والخدمات اللوجستية؛ لزيادة الطاقة الاستيعابية للشحن الجوي من 0.8 مليون طن إلى 4.5 مليون طن بحلول 2030.
جاء ذلك خلال مشاركته (الخميس)، في جلسة وزارية عُقدت على هامش أعمال مؤتمر معرض (Wings India 2024) الذي تنظمه وزارة الطيران المدني بجمهورية الهند بالتعاون مع اتحاد غرف التجارة والصناعة الهندية (FICCI)، في مطار بيجومبيت بمدينة حيدر آباد.
وقال الدعيلج: « قطعت المملكة شوطاً كبيراً في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني، مُستمدة ومُرتكزة على رؤية 2030 والإستراتيجية الوطنية للطيران، التي تسعى للتأكيد على دور المملكة الرائد في مجال الطيران المدني بمنطقة الشرق الأوسط، من خلال جذب استثمارات بقيمة 100 مليار دولار، وخلق تجربة سفر استثنائية لأكثر من 330 مليون مسافر سنوياً بحلول عام 2030، ونستهدف أن يكون 10% فقط من هؤلاء الركاب البالغ عددهم 330 مليون مسافر، رُكاب عبور، مايؤكد تركيزنا على النمو المستدام والمتكامل».
وأضاف: «تتضمن الإستراتيجية خطة شاملة للارتقاء والنهوض بالمطارات وشركات الطيران والطائرات والمرافق، بما في ذلك الشحن والخدمات اللوجستية؛ لزيادة نطاق الربط الجوي للمملكة لأكثر من 250 وجهة على مستوى العالم عبر 29 مطاراً، كما تتضمن إنشاء شبكة مطارات تتمتع بقدرات فريدة وكفاءة عالية، يتصدرها مركزان عالميان للربط في الرياض وجدة».
لافتاً الى ان الإستراتيجية الوطنية للطيران تهدف لإحداث نقلة نوعية في الشحن الجوي والخدمات اللوجستية؛ لزيادة الطاقة الاستيعابية للشحن الجوي من 0.8 مليون طن إلى 4.5 مليون طن بحلول 2030.