عقوبات أمريكية تستهدف وسطاء ماليين لـ«الحوثي» و«حزب الله»
أعلنت عن 10 ملايين دولار للإدلاء بمعلومات عن قياديين بـ«القاعدة»..
رمضان 2024 هـ / / مارس الثلاثاء Class="articledate">الثلاثاء / 26 22:57
«عكاظ» (جدة) _online@
فرضت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء) عقوبات على ستة كيانات وفرد وناقلتين لعملهم وسطاء ماليين وتجاريين للحوثيين في اليمن و«حزب الله» اللبناني.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان: إن العقوبات تستهدف ستة كيانات وفرداً وناقلتين متمركزتين أو مسجلتين في ليبيريا والهند وفيتنام ولبنان، مبينة أنهم شاركوا في تسهيل شحنات السلع والمعاملات المالية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر «سنواصل استخدام الأدوات المتاحة لدينا لاستهداف أولئك الذين يشحنون البضائع غير المشروعة لصالح الجماعات الإرهابية».
وكان برنامج «مكافآت من أجل العدالة» التابع للخارجية الأمريكية قد أعلن في وقت سابق اليوم عن مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن ممولي تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وهم عباس حمدان أو سبيت بن الحارث، مطالبة بإرسال المعلومات عنهم أو تحديد المعلومات عن شركائهم.
جاء ذلك بالتزامن مع إعلان وزارة الخزانة فرض عقوبات على 11 فرداً وكياناً يدعمون نظام الرئيس السوري بشار الأسد من خلال تسهيل التحويلات المالية غير المشروعة والاتجار بالمخدرات، مبينة أن نظام الأسد يستمد إيرادات كبيرة من تجارة الكبتاغون غير المشروعة وتصدير المواد الخام المستخرجة والمصدرة من سورية بمساعدة كيانات أجنبية.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان: إن العقوبات تستهدف ستة كيانات وفرداً وناقلتين متمركزتين أو مسجلتين في ليبيريا والهند وفيتنام ولبنان، مبينة أنهم شاركوا في تسهيل شحنات السلع والمعاملات المالية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر «سنواصل استخدام الأدوات المتاحة لدينا لاستهداف أولئك الذين يشحنون البضائع غير المشروعة لصالح الجماعات الإرهابية».
وكان برنامج «مكافآت من أجل العدالة» التابع للخارجية الأمريكية قد أعلن في وقت سابق اليوم عن مكافأة قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن ممولي تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وهم عباس حمدان أو سبيت بن الحارث، مطالبة بإرسال المعلومات عنهم أو تحديد المعلومات عن شركائهم.
جاء ذلك بالتزامن مع إعلان وزارة الخزانة فرض عقوبات على 11 فرداً وكياناً يدعمون نظام الرئيس السوري بشار الأسد من خلال تسهيل التحويلات المالية غير المشروعة والاتجار بالمخدرات، مبينة أن نظام الأسد يستمد إيرادات كبيرة من تجارة الكبتاغون غير المشروعة وتصدير المواد الخام المستخرجة والمصدرة من سورية بمساعدة كيانات أجنبية.