صافي غرام الذهب عيار 18 يلامس مستوى 200 ريال
لأول مرة تاريخياً..
/ مارس / 1445 هـ / الأربعاء الأربعاء 05:30
(جدة) المصباحي Sobhe90@ عبدالرحمن
واصل الذهب تسجيل مستوياته القياسية للجلسة التاسعة على التوالي في أول أيام شهر رمضان، ولامس الذهب في أعلى مستوياته التاريخية مستوى 2,195.08 للأوقية (وزن 31.1 غرام عيار 24)، وهو ما يعني بلوغ سعر غرام الذهب الصافي عيار 24 نحو 266.45، أما غرام الذهب الصافي عيار 21 فيبلغ نحو 233.14 ريال، ويبلغ صافي سعر الغرام عيار 18 نحو 199.84 ريال.
ويباع الذهب عيار 18 على شكل مشغولات ذهبية، ويضاف على سعر صافي الذهب عيار 18 كل من تكلفة المصنعية التي تراوح ما بين 20 - 40 ريالاً للغرام، مع ربحية البائع التي تراوح ما بين 10 - 25 ريالا للغرام، ثم تضاف عليها ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، وهو ما يعني أن سعر شراء غرام الذهب عيار 18 قد يتجاوز 300 ريال.
ووصلت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى تاريخي، إذ حقق المعدن الأصفر أكبر قفزة أسبوعية له في 5 أشهر، بعدما عززت تصريحات لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الرهانات على خفض أسعار الفائدة منتصف العام الحالي.
وقال باول، إن البنك المركزي «ليس بعيداً» عن اكتساب ثقة كافية بأن التضخم يتراجع، بما يمهد للبدء في خفض أسعار الفائدة. وقال، إن هذا من المرجح أن يحدث في الأشهر القادمة، ويعزز انخفاض أسعار الفائدة من جاذبية المعدن النفيس الذي لا يدر عوائد.
ويعتبر المستثمرون عموماً الذهب ملاذاً آمناً في أوقات عدم اليقين الاقتصادي. لكن المعدن الثمين لا يقدم أي عائد استثماري، مما يجعله أقل جاذبية عندما ترتفع أسعار الفائدة ويمكن العثور على عوائد أعلى على السندات والأصول الأخرى.
ويتوقع نحو 57% من المستثمرين الأمريكيين الآن، أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في يونيو، ارتفاعاً من 42% قبل شهر فقط، وفقاً لأداة «FedWatch» التابعة لمجموعة «CME» والتي تتنبأ بتحركات أسعار الفائدة بناءً على بيانات تداول العقود الآجلة للأموال الفيدرالية.
ويباع الذهب عيار 18 على شكل مشغولات ذهبية، ويضاف على سعر صافي الذهب عيار 18 كل من تكلفة المصنعية التي تراوح ما بين 20 - 40 ريالاً للغرام، مع ربحية البائع التي تراوح ما بين 10 - 25 ريالا للغرام، ثم تضاف عليها ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، وهو ما يعني أن سعر شراء غرام الذهب عيار 18 قد يتجاوز 300 ريال.
ووصلت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى تاريخي، إذ حقق المعدن الأصفر أكبر قفزة أسبوعية له في 5 أشهر، بعدما عززت تصريحات لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الرهانات على خفض أسعار الفائدة منتصف العام الحالي.
وقال باول، إن البنك المركزي «ليس بعيداً» عن اكتساب ثقة كافية بأن التضخم يتراجع، بما يمهد للبدء في خفض أسعار الفائدة. وقال، إن هذا من المرجح أن يحدث في الأشهر القادمة، ويعزز انخفاض أسعار الفائدة من جاذبية المعدن النفيس الذي لا يدر عوائد.
ويعتبر المستثمرون عموماً الذهب ملاذاً آمناً في أوقات عدم اليقين الاقتصادي. لكن المعدن الثمين لا يقدم أي عائد استثماري، مما يجعله أقل جاذبية عندما ترتفع أسعار الفائدة ويمكن العثور على عوائد أعلى على السندات والأصول الأخرى.
ويتوقع نحو 57% من المستثمرين الأمريكيين الآن، أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في يونيو، ارتفاعاً من 42% قبل شهر فقط، وفقاً لأداة «FedWatch» التابعة لمجموعة «CME» والتي تتنبأ بتحركات أسعار الفائدة بناءً على بيانات تداول العقود الآجلة للأموال الفيدرالية.