المرأة في سوق العمل.. نسبٌ تجاوزت المستهدف
بعدما تخطت مشاركتها 30 %
08 23 Class="articledate">السبت 16:30 سبتمبر السبت
محمد (القاهرة) حفني _online@
تألقت المرأة السعودية في شتى المجالات، خصوصا قطاع العمل والاقتصاد؛ ما أدى الى مساهمتها في رفع المستوى الاقتصادي، وهى إنجازات يقف خلفها إرادة قوية من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، اللذين يؤكدان بشكل مستمر أهمية المرأة في التنمية الوطنية الشاملة، وتهيئة الفرص أمام المرأة السعودية في شتى المجالات.
وبمناسبة اليوم الوطني الـ93 للمملكة، زاد عدد النساء في المناصب القيادية طبقاً لـ«رؤية المملكة 2030»؛ وهي الرؤية التي رسمت خارطة طريق للمرأة السعودية، وجعلتها ركيزة أساسية في التنمية الوطنية عبر زيادة مشاركتها في سوق العمل، إلى أكثر من 30% من حجم السوق ليتناسب مع مشاركتها الحقيقية في المجتمع بشتى المجالات.
وتقلَّدت المرأة مراكز قيادية رفيعة في عدد من الجهات الحكومية والخاصة والدولية، لتصبح معظم مجالات حقوق الإنسان التي تتم فيها المساواة بين الرجل والمرأة بشكلٍ مطلق، كالحق في العمل، والتعليم، والصحة، والحقوق الاقتصادية وغيرها.
وأوضحت عضو البرلمان المصري مايسة عطوة لـ«عكاظ» أن المملكة وضعت إصلاحات كبيرة لتعزيز مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية؛ منها منع التمييز بين الجنسين من حيث الأجور ونوع الوظيفة ومجالها وساعات العمل، وكذلك تمكين المرأة من ممارسة الأعمال التجارية، كما أنها حصلت على الكثير من فرص العمل خلال السنوات الأخيرة؛ بفضل توجهات القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولى عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وقالت: «دور المرأة السعودية أصبح واضحاً للجميع، فهناك سيدات أعمال ناجحات، وتوجد سيدات في جمعيات أهلية ناجحة ونشطة، كما أن المرأة السعودية حققت الكثير من الإنجازات في المجالات السياسية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية والصحية وغيرها، كما حازت السعوديات على العديد من الجوائز المحلية والدولية؛ ما ضاعف نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، وأثبتت أن لها دوراً رياديا في بناء النهضة الاقتصادية للمملكة، ونحن بدورنا نهنئ المملكة شعباً وقيادة بحلول اليوم الوطني الـ93، ونهنئ المرأة السعودية على ما وصلت اليه من إنجازات».
وبمناسبة اليوم الوطني الـ93 للمملكة، زاد عدد النساء في المناصب القيادية طبقاً لـ«رؤية المملكة 2030»؛ وهي الرؤية التي رسمت خارطة طريق للمرأة السعودية، وجعلتها ركيزة أساسية في التنمية الوطنية عبر زيادة مشاركتها في سوق العمل، إلى أكثر من 30% من حجم السوق ليتناسب مع مشاركتها الحقيقية في المجتمع بشتى المجالات.
وتقلَّدت المرأة مراكز قيادية رفيعة في عدد من الجهات الحكومية والخاصة والدولية، لتصبح معظم مجالات حقوق الإنسان التي تتم فيها المساواة بين الرجل والمرأة بشكلٍ مطلق، كالحق في العمل، والتعليم، والصحة، والحقوق الاقتصادية وغيرها.
وأوضحت عضو البرلمان المصري مايسة عطوة لـ«عكاظ» أن المملكة وضعت إصلاحات كبيرة لتعزيز مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية؛ منها منع التمييز بين الجنسين من حيث الأجور ونوع الوظيفة ومجالها وساعات العمل، وكذلك تمكين المرأة من ممارسة الأعمال التجارية، كما أنها حصلت على الكثير من فرص العمل خلال السنوات الأخيرة؛ بفضل توجهات القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولى عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وقالت: «دور المرأة السعودية أصبح واضحاً للجميع، فهناك سيدات أعمال ناجحات، وتوجد سيدات في جمعيات أهلية ناجحة ونشطة، كما أن المرأة السعودية حققت الكثير من الإنجازات في المجالات السياسية والتعليمية والاقتصادية والاجتماعية والصحية وغيرها، كما حازت السعوديات على العديد من الجوائز المحلية والدولية؛ ما ضاعف نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل، وأثبتت أن لها دوراً رياديا في بناء النهضة الاقتصادية للمملكة، ونحن بدورنا نهنئ المملكة شعباً وقيادة بحلول اليوم الوطني الـ93، ونهنئ المرأة السعودية على ما وصلت اليه من إنجازات».