بدعوة من الإمارات والصين.. مجلس الأمن يناقش الأوضاع في غزة
ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 10022 قتيلاً
Class="articledate">الاثنين / نوفمبر 2023 Class="articledate">الاثنين / هـ 06
_online@ (جدة) «عكاظ»
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم (الإثنين)، جلسة مغلقة لمناقشة الأوضاع في قطاع غزة بدعوة من بعثة الإمارات لدى الأمم المتحدة والبعثة الصينية.
وذكرت البعثة الإماراتية في تدوينة على حسابها في منصة (X) أن الجلسة تأتي في ظل استمرار تدهور الأوضاع في غزة والهجوم على مستشفى الشفاء والاعتداءات المتكررة على مخيم جباليا.
وقالت البعثة إن الجلسة ستشهد إحاطتين، واحدة للمنسق الأممي الخاص للسلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، والثانية لوكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإغاثية مارتن جريفيث.
وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد قال إنه جرى قصف نحو 50 مدرسة ومنشأة للوكالة في غزة تؤوي 700 ألف نازح.
وأضاف أن عدد الشاحنات التي تصل إلى غزة «قليل جدّاً»، وما يصل من الحاجات أقل مما يجب توفيره.
في غضون ذلك، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدوة ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 10022 قتيلاً منذ بدء العدوان.
وقال القدوة: الاحتلال استهدف مباشرة مستشفى الصحة النفسية الوحيد في قطاع غزة ومستشفى الرنتيسي التخصصي للأطفال، موضحاً أن 4 نازحين من مرضى الأورام قتلى وأُصيب 70 آخرون.
وأشار إلى أن الاحتلال ارتكب 19 مجزرة خلال الساعات الأخيرة راح ضحيتها 292 قتيلاً، مبيناً أن الاحتلال يشن حرباً مسعورة على المستشفيات وسيارات الإسعاف في قطاع غزة.
ولفت إلى أن الاحتلال يواصل الكذب بشأن وجود ممرات آمنة للنازحين والكوادر الطبية، مشدداً بالقول: الممرات الآمنة التي يتحدث عنها الاحتلال ما هي إلا ممرات للموت.
وقال القدوة: المنظومة الصحية باتت عاجزة تماماً مع دخول العدوان شهره الثاني، مطالباً جميع الأطراف العمل على توفير ممر إنساني آمن لضمان مرور المساعدات.
ووصف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية الصمت الدولي حيال جرائم الاحتلال بالضوء الأخضر للاستمرار في مجازره التي ترتكب ضد الإنسانية.
وذكرت البعثة الإماراتية في تدوينة على حسابها في منصة (X) أن الجلسة تأتي في ظل استمرار تدهور الأوضاع في غزة والهجوم على مستشفى الشفاء والاعتداءات المتكررة على مخيم جباليا.
وقالت البعثة إن الجلسة ستشهد إحاطتين، واحدة للمنسق الأممي الخاص للسلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، والثانية لوكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإغاثية مارتن جريفيث.
وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد قال إنه جرى قصف نحو 50 مدرسة ومنشأة للوكالة في غزة تؤوي 700 ألف نازح.
وأضاف أن عدد الشاحنات التي تصل إلى غزة «قليل جدّاً»، وما يصل من الحاجات أقل مما يجب توفيره.
في غضون ذلك، أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدوة ارتفاع ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 10022 قتيلاً منذ بدء العدوان.
وقال القدوة: الاحتلال استهدف مباشرة مستشفى الصحة النفسية الوحيد في قطاع غزة ومستشفى الرنتيسي التخصصي للأطفال، موضحاً أن 4 نازحين من مرضى الأورام قتلى وأُصيب 70 آخرون.
وأشار إلى أن الاحتلال ارتكب 19 مجزرة خلال الساعات الأخيرة راح ضحيتها 292 قتيلاً، مبيناً أن الاحتلال يشن حرباً مسعورة على المستشفيات وسيارات الإسعاف في قطاع غزة.
ولفت إلى أن الاحتلال يواصل الكذب بشأن وجود ممرات آمنة للنازحين والكوادر الطبية، مشدداً بالقول: الممرات الآمنة التي يتحدث عنها الاحتلال ما هي إلا ممرات للموت.
وقال القدوة: المنظومة الصحية باتت عاجزة تماماً مع دخول العدوان شهره الثاني، مطالباً جميع الأطراف العمل على توفير ممر إنساني آمن لضمان مرور المساعدات.
ووصف المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية الصمت الدولي حيال جرائم الاحتلال بالضوء الأخضر للاستمرار في مجازره التي ترتكب ضد الإنسانية.