برلماني مصري: قمة جدة خارطة طريق لإنهاء أزمات المنطقة
السبت / 1444 / 30 هـ شوال Class="articledate">السبت 2023 / مايو
(القاهرة) حفني محمد _online@
نوه رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس الشيوخ المصري النائب إيهاب وهبة بنتائج قمة جدة العربية الـ32، مؤكدا أنها جاءت في توقيت هام للغاية، وقدمت خارطة طريق للتعامل مع الأزمات والتحديات التي تواجه المنطقة العربية، مضيفا أنها بحثت العديد من الملفات والتطورات السياسية والاقتصادية في المنطقة والقضايا الإقليمية والدولية والمتعلقة بالعالم العربي، بجانب جهود محاربة الإرهاب.
وقال وهبة في بيان له، اليوم (السبت)، إن إعلان جدة جاء تأكيدا على تعزيز التعاون المشترك في جميع الملفات وعلى المستويات كافة، والعمل على الخروج من الأزمات التي تعاني منها المنطقة، فضلاً عن دعم الدول العربية، والحفاظ على مقدرات الشعوب العربية. ولفت إلى تأكيد الرئيس السيسي على توحيد الصف العربي، ورغبة مصر الصادقة في دعم مساعي تحقيق التكامل بين الدول العربية، وجهودها وقدراتها وإمكاناتها لتسوية خلافات البيت العربي، بجانب أن الحفاظ على الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها ضرورة لمستقبل الشعوب، وأكد أن مصر ستدعم بكل الجهد والإخلاص جميع الجهود الحقيقية لتفعيل الدور العربي.
ولفت النائب إلى أن عودة الدولة السورية ومشاركة الرئيس بشار الأسد، بعد غياب 12 عاما عن اجتماعات جامعة الدول العربية، تأتي للحفاظ على سورية ووحدة أراضيها واستقرارها، وسلامتها الإقليمية، ومساعدتها على الخروج من أزمتها انطلاقا من الرغبة في إنهاء معاناة الشعب السوري الممتدة على مدار السنوات الماضية، واتساقاً مع المصلحة العربية المشتركة والعلاقات الأخوية التي تجمع الشعوب العربية كافة.
وقال وهبة في بيان له، اليوم (السبت)، إن إعلان جدة جاء تأكيدا على تعزيز التعاون المشترك في جميع الملفات وعلى المستويات كافة، والعمل على الخروج من الأزمات التي تعاني منها المنطقة، فضلاً عن دعم الدول العربية، والحفاظ على مقدرات الشعوب العربية. ولفت إلى تأكيد الرئيس السيسي على توحيد الصف العربي، ورغبة مصر الصادقة في دعم مساعي تحقيق التكامل بين الدول العربية، وجهودها وقدراتها وإمكاناتها لتسوية خلافات البيت العربي، بجانب أن الحفاظ على الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها ضرورة لمستقبل الشعوب، وأكد أن مصر ستدعم بكل الجهد والإخلاص جميع الجهود الحقيقية لتفعيل الدور العربي.
ولفت النائب إلى أن عودة الدولة السورية ومشاركة الرئيس بشار الأسد، بعد غياب 12 عاما عن اجتماعات جامعة الدول العربية، تأتي للحفاظ على سورية ووحدة أراضيها واستقرارها، وسلامتها الإقليمية، ومساعدتها على الخروج من أزمتها انطلاقا من الرغبة في إنهاء معاناة الشعب السوري الممتدة على مدار السنوات الماضية، واتساقاً مع المصلحة العربية المشتركة والعلاقات الأخوية التي تجمع الشعوب العربية كافة.