لماذا انخفضت أعداد النازحين داخل اليمن ؟
Class="articledate">السبت / Class="articledate">السبت 06 16 مايو 1444 / / 2023 شوال
_online@ (جدة) «عكاظ»
انخفض عدد النازحين اليمنيين داخلياً، وبلغ أكثر من 18 ألف شخص خلال الثلث الأول من عام 2023، بتراجع نحو الضعف عن الفترة نفسها من عام 2022.
وأفادت الأرقام الصادرة من منظمة الهجرة الدولية (IOM)، بأن مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لها، سجلت نزوح 3,035 أسرة تتألف من 18,210 أفراد، تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل خلال الفترة من 1 يناير وحتى 29 أبريل 2023.
وتشكل الأرقام المسجلة لعدد النازحين في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، تراجعاً بنسبة 85%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي؛ والمحددة بين 1 يناير و30 أبريل 2022، التي شهدت نزوح 5,606 أسرة تتكون من 33,636 شخصاً.
وعزت المنظمة سبب انخفاض عدد النازحين خلال العام الحالي إلى مفاعيل الهدنة الأممية التي انتهت في الثاني من أكتوبر الماضي، إلا أن مواصلة أطراف الصراع الالتزام بسريان بنودها، خصوصاً عدم التصعيد عسكرياً، ساهم في التقليل من أعداد النازحين على مستوى البلاد عموماً، بحسب ما نقلته منصة «يمن فيوتشر» الإعلامية.
وشهدت محافظة مأرب أعلى حالات النزوح خلال الثلث الأول من العام الحالي، إذ سجلت نزوح 611 أسرة؛ 83% منها حدثت في أواخر مارس وبداية أبريل الماضيين، خصوصاً من مديرية حريب التي شهدت عدداً من قراها ومناطقها هجمات حوثية دفعت عشرات الأسر إلى الفرار.
وجاءت محافظة تعز في المرتبة الثانية بنزوح 585 أسرة، تليها شبوة بـ333 أسرة، وأتت رابعاً محافظة الحديدة التي شهدت نزوح 99 أسرة، وحدثت حالات نزوح متوسطة في محافظات أبين ولحج والبيضاء وإب والعاصمة صنعاء وحضرموت، فيما سجلت محافظة الضالع نزوح أسرة واحدة فقط، وكانت في شهر فبراير الماضي.
وأفادت الأرقام الصادرة من منظمة الهجرة الدولية (IOM)، بأن مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لها، سجلت نزوح 3,035 أسرة تتألف من 18,210 أفراد، تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل خلال الفترة من 1 يناير وحتى 29 أبريل 2023.
وتشكل الأرقام المسجلة لعدد النازحين في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام، تراجعاً بنسبة 85%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي؛ والمحددة بين 1 يناير و30 أبريل 2022، التي شهدت نزوح 5,606 أسرة تتكون من 33,636 شخصاً.
وعزت المنظمة سبب انخفاض عدد النازحين خلال العام الحالي إلى مفاعيل الهدنة الأممية التي انتهت في الثاني من أكتوبر الماضي، إلا أن مواصلة أطراف الصراع الالتزام بسريان بنودها، خصوصاً عدم التصعيد عسكرياً، ساهم في التقليل من أعداد النازحين على مستوى البلاد عموماً، بحسب ما نقلته منصة «يمن فيوتشر» الإعلامية.
وشهدت محافظة مأرب أعلى حالات النزوح خلال الثلث الأول من العام الحالي، إذ سجلت نزوح 611 أسرة؛ 83% منها حدثت في أواخر مارس وبداية أبريل الماضيين، خصوصاً من مديرية حريب التي شهدت عدداً من قراها ومناطقها هجمات حوثية دفعت عشرات الأسر إلى الفرار.
وجاءت محافظة تعز في المرتبة الثانية بنزوح 585 أسرة، تليها شبوة بـ333 أسرة، وأتت رابعاً محافظة الحديدة التي شهدت نزوح 99 أسرة، وحدثت حالات نزوح متوسطة في محافظات أبين ولحج والبيضاء وإب والعاصمة صنعاء وحضرموت، فيما سجلت محافظة الضالع نزوح أسرة واحدة فقط، وكانت في شهر فبراير الماضي.