«طيران الرياض».. تحلق إلى 100 وجهة عالمية
بقيادة ولي العهد.. «صندوق الاستثمارات» يواصل إطلاق مشاريع تعزيز الاقتصاد
1444 2023 الاثنين Class="articledate">الاثنين / 17 هـ 26
«عكاظ» (الرياض) _online@
بقيادة ولي العهد، واصل صندوق الاستثمارات العامة إطلاق المشاريع الهادفة لتعزيز الاقتصاد المحلي تماشياً مع رؤية السعودية 2030، وأعلن عراب الرؤية في مارس الماضي، تأسيس شركة طيران الرياض لتعزيز موقع المملكة الاستراتيجي لتصبح مركزاً عالمياً للنقل والخدمات اللوجستية، ويعد الناقل الجوي الجديد جسراً جديداً للرياض (بوابة العالم)، وليكون إحدى شركات الطيران الرائدة عالمياً، عبر أسطول طائرات متطور وفق أحدث التقنيات الحديثة، وتبني أفضل معايير الاستدامة والسلامة المعتمدة عالمياً.
وتأتي خطوة إطلاق طيران الرياض لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية عبر تطوير القطاع النقل الجوي، وتعزيزاً لموقع المملكة الاستراتيجي الذي يربط بين 3 من أهم قارات العالم (آسيا، وأفريقيا، وأوروبا).
وستسهم الشركة في تعزيز القدرة التنافسية للشركات الوطنية عبر رفع القدرات لاستيعاب أعداد أكبر من المسافرين، وزيادة الطاقة الاستيعابية للشحن، بما يسهم في جذب حركة المسافرين وربطهم بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030، وستساهم شركات محفظة صندوق الاستثمارات العامة في تمكين منظومة الطيران المحلية وتعزيز تنافسيتها عالمياً؛ ومن أبرزها شركة «طيران الرياض» ومطار الملك سلمان الدولي، إضافة إلى شركة الطائرات المروحية وشركة تأجير الطائرات.
وتتماشى الخطط المستقبلية لشركة «طيران الرياض» مع الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في قطاع النقل الجوي، الهادفة إلى الوصول لنقل 330 مليون راكب بحلول عام 2030، وزيادة الاتصال المحلي والدولي بالرحلات الجوية إلى أكثر من 250 وجهة.
وتأتي خطوة إطلاق طيران الرياض لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية عبر تطوير القطاع النقل الجوي، وتعزيزاً لموقع المملكة الاستراتيجي الذي يربط بين 3 من أهم قارات العالم (آسيا، وأفريقيا، وأوروبا).
وستسهم الشركة في تعزيز القدرة التنافسية للشركات الوطنية عبر رفع القدرات لاستيعاب أعداد أكبر من المسافرين، وزيادة الطاقة الاستيعابية للشحن، بما يسهم في جذب حركة المسافرين وربطهم بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030، وستساهم شركات محفظة صندوق الاستثمارات العامة في تمكين منظومة الطيران المحلية وتعزيز تنافسيتها عالمياً؛ ومن أبرزها شركة «طيران الرياض» ومطار الملك سلمان الدولي، إضافة إلى شركة الطائرات المروحية وشركة تأجير الطائرات.
وتتماشى الخطط المستقبلية لشركة «طيران الرياض» مع الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية في قطاع النقل الجوي، الهادفة إلى الوصول لنقل 330 مليون راكب بحلول عام 2030، وزيادة الاتصال المحلي والدولي بالرحلات الجوية إلى أكثر من 250 وجهة.