جنباً إلى جنب.. المجندات السعوديات في خدمة ضيوف الرحمن
Class="articledate">الاثنين / / الاثنين 03:44
I_waleeed22@ إبراهيم (جدة) العلوي
جنباً إلى جنب في خدمة ضيوف الرحمن، تؤدي المجندات السعوديات أدوارهن في تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية، بعد أن باتت المرأة السعودية شريكة في صناعة التحول الذي تشهده المملكة، عقب تلقّي المجندات التدريبات والتطبيقات والدروس النظرية والعملية عن شؤون الحرمين، وأنظمة وإجراءات الأعمال الأمنية، لحماية الوطن ومقدراته.
ويأتي ذلك انطلاقاً من رؤيتها 2030، فالمرأة السعودية تعد عنصراً مهماً من عناصر قوتها، فاستثمرت في تنمية مواهبها وطاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة لها، لبناء مستقبل الوطن وتنمية المجتمع مع وصولها إلى الموارد المتاحة لتمكينها من النمو والازدهار، وتقليص الفجوة بين الجنسين بما يتماشى مع قيم المملكة ومبادئها، ويُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لتحقيق نمو اقتصادي قوي ومستدام وشامل. وحققت مسيرة المجندات العملية في التدريب والتطوير والتأهيل مدى التطور الذي تلقينه، وشمل مواد عملية ونظرية، إضافة لتدريبات ميدانية للمشاة والأسلحة، ودورات تخصصية، وعلمية في مجالهن لخدمة ضيوف الرحمن، بعد أن تلقين التدريبات والتطبيقات والمعارف والدروس النظرية والعملية على المهارات التي تتطلبها طبيعة المهمات الأمنية الخاصة بها، وفقاً لأنظمة وإجراءات الأعمال الأمنية، إضافة إلى تهيئتها للمسؤوليات الخاصة التي تتطلبها طبيعة العمل. وأضحت تمارس عملها ومهماتها في المرافق العسكرية، حامية للوطن ومعززة لحماية المواطن، بعد أن أثبتت نجاحها وتميزها في مختلف المجالات والقطاعات، لتكون عنصراً وشريكاً رئيسياً في تنمية الوطن وحماية حدوده ومقدراته، والاستفادة من قدراتها وخبراتها وتعليمها العالي، ثقة بها وإيماناً بكفاءتها.
ويأتي ذلك انطلاقاً من رؤيتها 2030، فالمرأة السعودية تعد عنصراً مهماً من عناصر قوتها، فاستثمرت في تنمية مواهبها وطاقاتها وتمكينها من الحصول على الفرص المناسبة لها، لبناء مستقبل الوطن وتنمية المجتمع مع وصولها إلى الموارد المتاحة لتمكينها من النمو والازدهار، وتقليص الفجوة بين الجنسين بما يتماشى مع قيم المملكة ومبادئها، ويُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لتحقيق نمو اقتصادي قوي ومستدام وشامل. وحققت مسيرة المجندات العملية في التدريب والتطوير والتأهيل مدى التطور الذي تلقينه، وشمل مواد عملية ونظرية، إضافة لتدريبات ميدانية للمشاة والأسلحة، ودورات تخصصية، وعلمية في مجالهن لخدمة ضيوف الرحمن، بعد أن تلقين التدريبات والتطبيقات والمعارف والدروس النظرية والعملية على المهارات التي تتطلبها طبيعة المهمات الأمنية الخاصة بها، وفقاً لأنظمة وإجراءات الأعمال الأمنية، إضافة إلى تهيئتها للمسؤوليات الخاصة التي تتطلبها طبيعة العمل. وأضحت تمارس عملها ومهماتها في المرافق العسكرية، حامية للوطن ومعززة لحماية المواطن، بعد أن أثبتت نجاحها وتميزها في مختلف المجالات والقطاعات، لتكون عنصراً وشريكاً رئيسياً في تنمية الوطن وحماية حدوده ومقدراته، والاستفادة من قدراتها وخبراتها وتعليمها العالي، ثقة بها وإيماناً بكفاءتها.