ولي العهد والرئيس التركي يشهدان مراسم توقيع عددٍ من الاتفاقيات الثنائية
Class="articledate">الأربعاء / Class="articledate">الأربعاء 1445 يوليو 19 محرم /
_online@ «عكاظ» (جدة)
شهد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ورئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان، مراسم توقيع عددٍ من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين:
أولاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية تركيا في مجال الطاقة، وقعها من الجانب السعودي وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، ومن الجانب التركي وزير الطاقة والموارد الطبيعية السيد أَلْبرسلان بيرق دار.
ثانياً: الخُطة التنفيذية للتعاونِ في مجالات القدرات والصناعات الدفاعية والأبحاث والتطوير.
وقعها من الجانب السعودي وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومن الجانب التركي وزير الدفاع الوطني يشار قولير.
ثالثاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في مجال الاستثمار المباشر وقعها من الجانب السعودي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، ومن الجانب التركي رئيس مكتب الاستثمار أحمد براق داغلي أوغلو.
رابعاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في المجال الإعلامي وقعها من الجانب السعودي وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، ومن الجانب التركي مدير الاتصالات فخر الدين ألتون.
خامساً: عقدان مع شركة بَايكر التركية وقعهما من الجانب السعودي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية خالد بن حسين البياري، ومن الجانب التركي الرئيس التنفيذي لشركة بَايكر للتكنولوجيا لطفي خَلُوق بيرق دار.
وكان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، استقبل مساء (الاثنين) في قصر السلام بجدة، رئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان. وأُقيمت له مراسم استقبال رسمية وعقد ولي العهد والرئيس التركي، جلسة مباحثات رسمية ولقاءً ثنائياً بحثا من خلاله عدداً من القضايا المشتركة.
وقبل وصول الرئيس التركي إلى جدة، قال في تصريحات تلفزيونية إن «السعودية من أهم دول المنطقة»، وإنه سيبحث خلال زيارته إلى السعودية مجالات الاستثمار، ويتطلع أن تلعب شركات المقاولات التركية دوراً أكبر في المملكة، مثمناً ما قدمته المملكة للحجاج الأتراك خلال موسم الحج من خدمات، وما وفرته المملكة للشعب التركي المتضرر من الزلزال الذي وقع بها قبل عدة أشهر.
من جهة ثانية، غادر جدة أمس الرئيس التركي، وكان في وداعه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، ووزير الخارجية ( الوزير المرافق) الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وأمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، ومدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء صالح الجابري، والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا محمد الحربي، وسفير تركيا لدى المملكة فاتح أولو صوي، ومدير المراسم الملكية بمكة المكرمة أحمد بن ظافر.
أولاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية تركيا في مجال الطاقة، وقعها من الجانب السعودي وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، ومن الجانب التركي وزير الطاقة والموارد الطبيعية السيد أَلْبرسلان بيرق دار.
ثانياً: الخُطة التنفيذية للتعاونِ في مجالات القدرات والصناعات الدفاعية والأبحاث والتطوير.
وقعها من الجانب السعودي وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، ومن الجانب التركي وزير الدفاع الوطني يشار قولير.
ثالثاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في مجال الاستثمار المباشر وقعها من الجانب السعودي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، ومن الجانب التركي رئيس مكتب الاستثمار أحمد براق داغلي أوغلو.
رابعاً: مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في المجال الإعلامي وقعها من الجانب السعودي وزير الإعلام سلمان بن يوسف الدوسري، ومن الجانب التركي مدير الاتصالات فخر الدين ألتون.
خامساً: عقدان مع شركة بَايكر التركية وقعهما من الجانب السعودي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية خالد بن حسين البياري، ومن الجانب التركي الرئيس التنفيذي لشركة بَايكر للتكنولوجيا لطفي خَلُوق بيرق دار.
وكان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، استقبل مساء (الاثنين) في قصر السلام بجدة، رئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان. وأُقيمت له مراسم استقبال رسمية وعقد ولي العهد والرئيس التركي، جلسة مباحثات رسمية ولقاءً ثنائياً بحثا من خلاله عدداً من القضايا المشتركة.
وقبل وصول الرئيس التركي إلى جدة، قال في تصريحات تلفزيونية إن «السعودية من أهم دول المنطقة»، وإنه سيبحث خلال زيارته إلى السعودية مجالات الاستثمار، ويتطلع أن تلعب شركات المقاولات التركية دوراً أكبر في المملكة، مثمناً ما قدمته المملكة للحجاج الأتراك خلال موسم الحج من خدمات، وما وفرته المملكة للشعب التركي المتضرر من الزلزال الذي وقع بها قبل عدة أشهر.
من جهة ثانية، غادر جدة أمس الرئيس التركي، وكان في وداعه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي، نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، ووزير الخارجية ( الوزير المرافق) الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وأمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، ومدير شرطة منطقة مكة المكرمة اللواء صالح الجابري، والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا محمد الحربي، وسفير تركيا لدى المملكة فاتح أولو صوي، ومدير المراسم الملكية بمكة المكرمة أحمد بن ظافر.