ميناء الملك عبدالعزيز يستقبل أول سفينة تعمل بالغاز الطبيعي المسال
بطاقة استيعابية تصل إلى 15,400 حاوية نمطية
2023 ذو الحجة 03:07 Class="articledate">الأربعاء يوليو 1444 الأربعاء /
«عكاظ» (الدمام) _online@
استقبل ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام سفينة (CMA CGM SYMI)، التي تُعد أول سفينة حاويات تصل إلى موانئ المنطقة الشرقية للمملكة تعمل بشكل كامل بالغاز الطبيعي المسال (LNG) الصديق للبيئة.
وتبلغ الطاقة الاستيعابية للسفينة 15,400 حاوية نمطية، فيما يبلغ طولها 366 متراً، وعرضها 51 متراً، وعمقها يبلغ 16 متراً، وتم اكتمال دخولها الخدمة عام 2022، وتتبع للخط الملاحي الفرنسي (CMA CGM)، ويأتي ذلك استمراراً للشراكة الإستراتيجية التي عقدتها «موانئ» مع الشركة الرائدة في مجال النقل البحري العالمي (CMA CGM)، ما يسهم في استغلال موقع المملكة الإستراتيجي وزيادة قوة ربط موانئها مع موانئ العالم، تماشياً مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
ويعد وصول السفينة (CMA CGM SYMI) تأكيداً لما تحظى به الموانئ السعودية من جاهزية عالية لاستقبال هذا النوع من السفن، ويعزز من موقع المملكة مركزاً لوجستياً رائداً، ومحور ربط للقارات الثلاث، كما يزيد من القدرات التنافسية التي يمتلكها ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، ومشغل محطتي الحاويات الشركة السعودية العالمية للموانئ «SGP» من معدات لوجستية عالية التقنية، التي تُعزز قدراته التشغيلية لمناولة مختلف أنواع البضائع والحاويات.
ونظراً لأهمية ميناء الملك عبدالعزيز كونه البوابة الشرقية للمملكة على الخليج العربي، وبوابة عبور البضائع من أنحاء العالم كافة إلى المنطقتين الشرقية والوسطى، وما يمتلكه من قدرات لوجستية عالية، تُسهم في جذب أحدث السفن العملاقة، وكبرى الخطوط الملاحية العالمية، فإنه يشهد بصفة مستمرة أعمال تطوير؛ بهدف زيادة كفاءة الأداء التشغيلي، ورفع جودة الخدمات المقدمة للمستوردين والمصدرين.
وتبلغ الطاقة الاستيعابية للسفينة 15,400 حاوية نمطية، فيما يبلغ طولها 366 متراً، وعرضها 51 متراً، وعمقها يبلغ 16 متراً، وتم اكتمال دخولها الخدمة عام 2022، وتتبع للخط الملاحي الفرنسي (CMA CGM)، ويأتي ذلك استمراراً للشراكة الإستراتيجية التي عقدتها «موانئ» مع الشركة الرائدة في مجال النقل البحري العالمي (CMA CGM)، ما يسهم في استغلال موقع المملكة الإستراتيجي وزيادة قوة ربط موانئها مع موانئ العالم، تماشياً مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
ويعد وصول السفينة (CMA CGM SYMI) تأكيداً لما تحظى به الموانئ السعودية من جاهزية عالية لاستقبال هذا النوع من السفن، ويعزز من موقع المملكة مركزاً لوجستياً رائداً، ومحور ربط للقارات الثلاث، كما يزيد من القدرات التنافسية التي يمتلكها ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، ومشغل محطتي الحاويات الشركة السعودية العالمية للموانئ «SGP» من معدات لوجستية عالية التقنية، التي تُعزز قدراته التشغيلية لمناولة مختلف أنواع البضائع والحاويات.
ونظراً لأهمية ميناء الملك عبدالعزيز كونه البوابة الشرقية للمملكة على الخليج العربي، وبوابة عبور البضائع من أنحاء العالم كافة إلى المنطقتين الشرقية والوسطى، وما يمتلكه من قدرات لوجستية عالية، تُسهم في جذب أحدث السفن العملاقة، وكبرى الخطوط الملاحية العالمية، فإنه يشهد بصفة مستمرة أعمال تطوير؛ بهدف زيادة كفاءة الأداء التشغيلي، ورفع جودة الخدمات المقدمة للمستوردين والمصدرين.