محافظ جدة يستقبل آل صبيح ويطلع على أنشطة «الثقافة والفنون»
21 03 / 1444 الحجة الأربعاء Class="articledate">الأربعاء 19:16 /
شبرق صالح (جدة)
استقبل محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، بمكتبه بمقر المحافظة، اليوم، مدير الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة محمد بن إبراهيم آل صبيح.
وتسلّم سموّه خلال اللقاء نسخة من التقرير السنوي للفعاليات الثقافية والفنية بجدة، متضمناً التعريف بالجمعية ورسالتها وأهدفها والبرامج والفعاليات والأنشطة في مجالات السينما والمسرح والفنون التشكيلية والخط العربي والنحت والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والتراث والمسؤولية المجتمعية.
يذكر أن آل صبيح أشرف على الجمعية منذ أكثر من ستة أعوام استطاع خلالها أن يرتقي بأنشطة وبرامج الجمعية لأرقام قياسية واستقطب العديد من المثقفين والفنانين في كافة أنواع الفنون.
ويعد آل صبيح من الكفاءات الوطنية التي أثرت الساحة الثقافية عبر منابرها المختلفة؛ فقد عمل في الصحافة وأشرف على العديد من صفحات وملاحق الثقافة والشعر والفن، وشارك في إقامة العديد من الأمسيات الشعرية في داخل المملكة وخارجها، كما كانت له زوايا ومقالات أسبوعية في الشأن الثقافي، وشارك في برامج مرئية ومسموعة. ومن أهم المسابقات والفعاليات الفنية والثقافية التي نفذت خلال الستة أعوام: جائزة ضياء عزيز للبورتريه الأولى على مستوى الشرق الأوسط، جائزة رضوى فن، منتدى جدة للدراسات النقدية، ملتقى الدراسات البصرية، ملتقى الموسيقى، ملتقى المبدعات، ملتقى الكتاب والمؤلفين، ملتقى الشعر ديوان العرب، ملتقى ثلوثية الفوتوغرافيين، أمسيات السيرة والمسيرة لتكريم الرواد والمبدعين، أمسيات ليالينا الثقافية، معرض صور الحرمين الشريفين خارج المملكة في كل من مصر ودبي وباكستان وتركمانستان، المشاركة في احتفالات سفارة المملكة في إسلام آباد وعشق آباد بالفرق الشعبية والموسيقية والمعارض المصاحبة، إقامة احتفالات اليوم الوطني ويوم التأسيس سنويا بمشاركة الفنانين والمثقفين، إقامة العديد من المعارض التشكيلية والفوتوغرافية.
كما نجح آل صبيح في تفعيل دور المثقفين والفنانين في اقتراح وتنفيذ البرامج والفعاليات ومد جسور التواصل مع جميع الجهات في عملية البناء الثقافي تحت شعار التكامل.
وتسلّم سموّه خلال اللقاء نسخة من التقرير السنوي للفعاليات الثقافية والفنية بجدة، متضمناً التعريف بالجمعية ورسالتها وأهدفها والبرامج والفعاليات والأنشطة في مجالات السينما والمسرح والفنون التشكيلية والخط العربي والنحت والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والتراث والمسؤولية المجتمعية.
يذكر أن آل صبيح أشرف على الجمعية منذ أكثر من ستة أعوام استطاع خلالها أن يرتقي بأنشطة وبرامج الجمعية لأرقام قياسية واستقطب العديد من المثقفين والفنانين في كافة أنواع الفنون.
ويعد آل صبيح من الكفاءات الوطنية التي أثرت الساحة الثقافية عبر منابرها المختلفة؛ فقد عمل في الصحافة وأشرف على العديد من صفحات وملاحق الثقافة والشعر والفن، وشارك في إقامة العديد من الأمسيات الشعرية في داخل المملكة وخارجها، كما كانت له زوايا ومقالات أسبوعية في الشأن الثقافي، وشارك في برامج مرئية ومسموعة. ومن أهم المسابقات والفعاليات الفنية والثقافية التي نفذت خلال الستة أعوام: جائزة ضياء عزيز للبورتريه الأولى على مستوى الشرق الأوسط، جائزة رضوى فن، منتدى جدة للدراسات النقدية، ملتقى الدراسات البصرية، ملتقى الموسيقى، ملتقى المبدعات، ملتقى الكتاب والمؤلفين، ملتقى الشعر ديوان العرب، ملتقى ثلوثية الفوتوغرافيين، أمسيات السيرة والمسيرة لتكريم الرواد والمبدعين، أمسيات ليالينا الثقافية، معرض صور الحرمين الشريفين خارج المملكة في كل من مصر ودبي وباكستان وتركمانستان، المشاركة في احتفالات سفارة المملكة في إسلام آباد وعشق آباد بالفرق الشعبية والموسيقية والمعارض المصاحبة، إقامة احتفالات اليوم الوطني ويوم التأسيس سنويا بمشاركة الفنانين والمثقفين، إقامة العديد من المعارض التشكيلية والفوتوغرافية.
كما نجح آل صبيح في تفعيل دور المثقفين والفنانين في اقتراح وتنفيذ البرامج والفعاليات ومد جسور التواصل مع جميع الجهات في عملية البناء الثقافي تحت شعار التكامل.