إنجازات.. وصناعة معجزات
/ 23 / Class="articledate">الثلاثاء 03 Class="articledate">الثلاثاء هـ 1444
لم يشهد العالم متاعب ومصاعب كالتي مرت به وشهدها منذ 5 أعوام، وربما تعذرت الحلول في مواقع، واستحالت التسويات في جهات عدة، وتفاقمت مشكلات بلدان ألجمت وحجمت قدراتها أزمات صحية وبيئية واجتماعية وسياسية واقتصادية غير مسبوقة.
وفي خضم ما عانته شعوب وحكومات، وما تكبدته ميزانيات وإمكانات؛ كانت المملكة تمر بمنعطف تاريخي يؤسس لمرحلة النقلات النوعية لبلاد الحرمين الشريفين، ويضع مداميك التحولات لتخطي التقليدية والقفز على عقود اختطفت المنجزات وعطلت حركة الحياة.
وبرغم انشغال القيادة والمؤسسات بالعمل الدؤوب لصياغة مفردات وآليات المستقبل، إلا أن دولة الدين والدنيا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، نجحت في التصدي لكل التداعيات سلماً وحرباً وحمايةً.
لم تحم بلاد الحرمين نفسها فقط، بل أسعفت شعوباً، ودعمت بلداناً، وأغاثت منكوبين، وفتحت مستشفياتها ومدنها الطبية لخدمة ورعاية الشقيق والصديق وكأنهم جزء منا.
ولم تتوقف عجلة التنمية؛ ولم تتردد عزائم الرجال في التوفيق بين همّ الداخل واستنجاد الخارج؛ وما شهدناه أخيراً في يومين متتاليين من عقد قمة عربية برئاسة سعودية، وصعود رائدي إبداع إلى الفضاء، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك، أن الدولة العظيمة بقادتها وشعبها قادرة على صنع ما يراه البعض معجزات، وتخطي التحديات بروح إيجابية وتطلعات خيّرة لأمن واستقرار وسلامة البشرية.
وفي خضم ما عانته شعوب وحكومات، وما تكبدته ميزانيات وإمكانات؛ كانت المملكة تمر بمنعطف تاريخي يؤسس لمرحلة النقلات النوعية لبلاد الحرمين الشريفين، ويضع مداميك التحولات لتخطي التقليدية والقفز على عقود اختطفت المنجزات وعطلت حركة الحياة.
وبرغم انشغال القيادة والمؤسسات بالعمل الدؤوب لصياغة مفردات وآليات المستقبل، إلا أن دولة الدين والدنيا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، نجحت في التصدي لكل التداعيات سلماً وحرباً وحمايةً.
لم تحم بلاد الحرمين نفسها فقط، بل أسعفت شعوباً، ودعمت بلداناً، وأغاثت منكوبين، وفتحت مستشفياتها ومدنها الطبية لخدمة ورعاية الشقيق والصديق وكأنهم جزء منا.
ولم تتوقف عجلة التنمية؛ ولم تتردد عزائم الرجال في التوفيق بين همّ الداخل واستنجاد الخارج؛ وما شهدناه أخيراً في يومين متتاليين من عقد قمة عربية برئاسة سعودية، وصعود رائدي إبداع إلى الفضاء، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك، أن الدولة العظيمة بقادتها وشعبها قادرة على صنع ما يراه البعض معجزات، وتخطي التحديات بروح إيجابية وتطلعات خيّرة لأمن واستقرار وسلامة البشرية.