البرازيل تبكي «الملك»
/ / هـ 04 جمادى 2023 الأربعاء يناير 11 الثلاثاء 00:48 / 1444
«عكاظ» (ساوباولو) _sports@
وصل جثمان أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه، الثلاثاء، إلى مثواه في مقبرة ضخمة في مدينة سانتوس مطلة على الملعب الذي توافد إليه أكثر من 230 ألف شخص من جميع أنحاء البرازيل، في وداع مهيب للاعب الذي يعتبره الكثيرون الأعظم في تاريخ الكرة المستديرة.
ووصل الرئيس لولا، الذي أدى اليمين الدستورية مؤخراً، بطائرة هليكوبتر، ووقف لمدة نصف الساعة بجوار نعش بيليه المغطى بالعلم البرازيلي في وسط ملعب كرة القدم.
وودعت الجماهير متأثرة موكباً جنائزياً يحمل نعش أسطورة كرة القدم البرازيلية الراحل بيليه، عبر شوارع مدينة سانتوس، الثلاثاء، بعدما ألقى 230 ألف شخص بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا نظرة الوداع على جثمانه.
وجاءت إحدى اللحظات المؤثرة عندما توقف الموكب خارج منزل والدته البالغ عمرها 100 عام، حيث صفقت الجماهير المصطفة على جانبي الطريق وهتفت «بيليه ملكنا»، قبل أن تقف دقيقة حداد.
وواسى لولا أفراد عائلة بيليه، واستمع إلى العظة الكاثوليكية إلى جوار السيدة الأولى روز أنجيلا دا سيلفا.
وقال الرئيس: إنها خسارة فادحة للبرازيل، إضافة إلى كونه أفضل لاعب كرة قدم في العالم، كان بيليه رجلاً متواضعاً بسيطاً.
وفي شوارع سانتوس، التي يبلغ تعدادها السكاني 430 ألف نسمة، حيث أمضى بيليه غالبية حياته، واجه البعض صعوبة في تقبل رحيله.
وقدم مشاهير ومسؤولون تعازيهم. وكان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو من أوائل الحاضرين للمراسم، وقال إنه سيطالب اتحادات كرة القدم في جميع أنحاء العالم بإطلاق اسم بيليه على أحد ملاعبها.
لكن اثنين فقط من 67 لاعباً برازيلياً فازوا بكأس العالم لا يزالون على قيد الحياة، شاركا في المراسم هما ماورو سيلفا (1994)، الذي يعمل في اتحاد اللعبة بولاية ساو باولو، وكلودوالدو (1970) الذي يعمل في سانتوس، ما أثار بعض الانتقادات.
ووصل الرئيس لولا، الذي أدى اليمين الدستورية مؤخراً، بطائرة هليكوبتر، ووقف لمدة نصف الساعة بجوار نعش بيليه المغطى بالعلم البرازيلي في وسط ملعب كرة القدم.
وودعت الجماهير متأثرة موكباً جنائزياً يحمل نعش أسطورة كرة القدم البرازيلية الراحل بيليه، عبر شوارع مدينة سانتوس، الثلاثاء، بعدما ألقى 230 ألف شخص بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا نظرة الوداع على جثمانه.
وجاءت إحدى اللحظات المؤثرة عندما توقف الموكب خارج منزل والدته البالغ عمرها 100 عام، حيث صفقت الجماهير المصطفة على جانبي الطريق وهتفت «بيليه ملكنا»، قبل أن تقف دقيقة حداد.
وواسى لولا أفراد عائلة بيليه، واستمع إلى العظة الكاثوليكية إلى جوار السيدة الأولى روز أنجيلا دا سيلفا.
وقال الرئيس: إنها خسارة فادحة للبرازيل، إضافة إلى كونه أفضل لاعب كرة قدم في العالم، كان بيليه رجلاً متواضعاً بسيطاً.
وفي شوارع سانتوس، التي يبلغ تعدادها السكاني 430 ألف نسمة، حيث أمضى بيليه غالبية حياته، واجه البعض صعوبة في تقبل رحيله.
وقدم مشاهير ومسؤولون تعازيهم. وكان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو من أوائل الحاضرين للمراسم، وقال إنه سيطالب اتحادات كرة القدم في جميع أنحاء العالم بإطلاق اسم بيليه على أحد ملاعبها.
لكن اثنين فقط من 67 لاعباً برازيلياً فازوا بكأس العالم لا يزالون على قيد الحياة، شاركا في المراسم هما ماورو سيلفا (1994)، الذي يعمل في اتحاد اللعبة بولاية ساو باولو، وكلودوالدو (1970) الذي يعمل في سانتوس، ما أثار بعض الانتقادات.