1000 مشارك يستعرضون التحديات الإعلامية
Class="articledate">الخميس Class="articledate">الخميس هـ 25 /
«عكاظ»(الرياض) _online@
يُسلط المنتدى السعودي للإعلام، الضوء على التحديات الجديدة التي تواجهها صناعة المحتوى الإعلامي في خضم الثورة التقنية الهائلة للذكاء الاصطناعي، ويوسع آفاق النقاش حول التحولات المتسارعة التي تشهدها هذه الصناعة بمفهومها الشامل، مع تمكن الآلة من تبني أدوارها والقيام بمهامها عبر التقنيات الذكية والتطبيقات المُبتكرة، خلال جلسة النقاش التي ينظمها بعنوان «شات جي بي تي.. ملامح وتحديات الثورة القادمة» بمشاركة نخبة من خبراء ورواد الإعلام والتقنية.
ويستعرض المشاركون، تداعيات التحول الهائل على مستقبل الإعلام بأشكاله التقليدية والحديثة، ونموذج الذكاء الاصطناعي الأشهر في كتابة المحتوى ومعالجة اللغة على الإنترنت (ChatGPT)، والأثر الذي سيشكله على مستقبل الإعلاميين والمؤلفين وكتّاب المحتوى، بوصفه مثالاً حياً على المُهددات المستقبلية لاستدامة الرسالة الإعلامية والكتابة الإبداعية بشكلها الطبيعي، في ضوء الإحصائيات الحديثة التي تشير إلى أنه أصبح اليوم التطبيق المستهلك الأسرع نمواً في التاريخ، والإقبال الكبير على استخدامه والاستعانة به في كتابة المحتوى والمعرفة.
وتطرح الجلسة جملة من المحاور الرئيسة التي تدور في فلك التساؤلات حول المستقبل الوجودي لصُنّاع المحتوى الإبداعي والإنساني، والتغييرات التي ستطال المرتكزات الأساسية للإعلام، في ضوء مهام هذه التطبيقات الذكية في كتابة المادة الإعلامية وإعدادها للمتلقي، وتصميم المحتوى المرئي والمكتوب والمؤثرات البصرية، علاوة على كيفية الاستفادة من هذا التطور الهائل في جوانب الذكاء الاصطناعي، لتطوير الإعلام واستدامة رسالته.
وسيشارك في النسخة الثانية من المنتدى السعودي للإعلام أكثر من 1000 شخصية إعلامية من دول عربية وعالمية.
ويستعرض المشاركون، تداعيات التحول الهائل على مستقبل الإعلام بأشكاله التقليدية والحديثة، ونموذج الذكاء الاصطناعي الأشهر في كتابة المحتوى ومعالجة اللغة على الإنترنت (ChatGPT)، والأثر الذي سيشكله على مستقبل الإعلاميين والمؤلفين وكتّاب المحتوى، بوصفه مثالاً حياً على المُهددات المستقبلية لاستدامة الرسالة الإعلامية والكتابة الإبداعية بشكلها الطبيعي، في ضوء الإحصائيات الحديثة التي تشير إلى أنه أصبح اليوم التطبيق المستهلك الأسرع نمواً في التاريخ، والإقبال الكبير على استخدامه والاستعانة به في كتابة المحتوى والمعرفة.
وتطرح الجلسة جملة من المحاور الرئيسة التي تدور في فلك التساؤلات حول المستقبل الوجودي لصُنّاع المحتوى الإبداعي والإنساني، والتغييرات التي ستطال المرتكزات الأساسية للإعلام، في ضوء مهام هذه التطبيقات الذكية في كتابة المادة الإعلامية وإعدادها للمتلقي، وتصميم المحتوى المرئي والمكتوب والمؤثرات البصرية، علاوة على كيفية الاستفادة من هذا التطور الهائل في جوانب الذكاء الاصطناعي، لتطوير الإعلام واستدامة رسالته.
وسيشارك في النسخة الثانية من المنتدى السعودي للإعلام أكثر من 1000 شخصية إعلامية من دول عربية وعالمية.