المؤتمر الدولي للإعاقة يناقش 90 ورقة من 30 دولة
تحت رعاية خادم الحرمين
الثاني Class="articledate">الثلاثاء Class="articledate">الثلاثاء / هـ 28 نوفمبر /
(الرياض) «عكاظ» _online@
يناقش المؤتمر الدولي السادس للإعاقة والتأهيل، الذي يعقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وينظمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في جامعة الفيصل بالرياض، خلال الفترة من 4 إلى 6 ديسمبر المقبل، أكثر من 90 ورقة علمية، يقدمها باحثون متخصصون في الإعاقة من أكثر من 30 دولة.
ويعرض المشاركون في المؤتمر، العديد من النتائج البحثية لجوانب قضايا الإعاقة بين البحث والتطبيق، التي ستشمل الجانب الصحي، والجانب التربوي والتأهيلي والخدمات المساندة، والتكامل التقني والابتكار، والإعلام والإعاقة، إضافة إلى قضايا التمكين بين الطفولة والشباب التي تشمل أيضاً البرامج الانتقالية، وتكامل القطاعات (مبادرات وبرامج وطنية)، والتكامل التقني والابتكار، والوصول الشامل.
ويستقطب المؤتمر في نسخته السادسة، جمعاً علمياً دولياً سينطلق إلى آفاق علمية رحبة لإحداث نقلات نوعية في جميع المجالات المتعلقة بالإعاقة، ليكون مؤتمراً (استثنائياً) متميزاً، يهدف إلى تعزيز مكانة المملكة، ويسهم في تحقيق رؤيتها (2030)، من خلال تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتأهيلهم لسوق العمل، كما يتوافق المؤتمر مع الأهداف الاستراتيجية لبرنامج جودة الحياة، ومنها تهيئة جميع المرافق والبنية التحتية لاستخدامات الأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير الرياضات الملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة في المؤسسات التعليمية، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، ودمجهم في المجتمع، وتحسين نمط حياتهم، وتمكينهم من الحصول على فرص عمل مناسبة، وتعليم يضمن استقلاليتهم، واندماجهم بوصفهم عناصر فاعلة في المجتمع، ومدهم بكل التسهيلات والأدوات التي تساعدهم على تحقيق النجاح، إضافة إلى تفعيل الصحة الرقمية.
وتصاحب المؤتمر، بجانب الجلسات الرئيسية وورش العمل والمحاضرات العلمية، معارض عن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة والشركاء، والشركات المختصة ذات الصلة.
وتتزامن حفلة افتتاح المؤتمر مع تسليم جائزة الملك سلمان العالمية لأبحاث الإعاقة في دورتها الثالثة للفائزين التي تهدف إلى إبراز الدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والاستفادة من الخبرات المحلية والإقليمية والعالمية في مجال أبحاث الإعاقة، وكذلك التعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، وإبراز دور القطاع الخاص وشركاء المركز في دعم الأبحاث العلمية وتقديم الخدمات العلاجية والتأهيلية للمعوقين، إضافة إلى تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
ويأتي تنظيم المؤتمر الدولي السادس للإعاقة والتأهيل استكمالاً للمؤتمرات الخمسة السابقة، التي تكللت بالنجاح بما خرجت به من توصيات أسهمت في تحسين الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبني الدولة عدداً من البرامج الوطنية التي تخدم هذه الفئة وتسهم في حل مشكلاتها وتحسين جودة حياتها.
ويعرض المشاركون في المؤتمر، العديد من النتائج البحثية لجوانب قضايا الإعاقة بين البحث والتطبيق، التي ستشمل الجانب الصحي، والجانب التربوي والتأهيلي والخدمات المساندة، والتكامل التقني والابتكار، والإعلام والإعاقة، إضافة إلى قضايا التمكين بين الطفولة والشباب التي تشمل أيضاً البرامج الانتقالية، وتكامل القطاعات (مبادرات وبرامج وطنية)، والتكامل التقني والابتكار، والوصول الشامل.
ويستقطب المؤتمر في نسخته السادسة، جمعاً علمياً دولياً سينطلق إلى آفاق علمية رحبة لإحداث نقلات نوعية في جميع المجالات المتعلقة بالإعاقة، ليكون مؤتمراً (استثنائياً) متميزاً، يهدف إلى تعزيز مكانة المملكة، ويسهم في تحقيق رؤيتها (2030)، من خلال تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتأهيلهم لسوق العمل، كما يتوافق المؤتمر مع الأهداف الاستراتيجية لبرنامج جودة الحياة، ومنها تهيئة جميع المرافق والبنية التحتية لاستخدامات الأشخاص ذوي الإعاقة، وتطوير الرياضات الملائمة للأشخاص ذوي الإعاقة في المؤسسات التعليمية، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، ودمجهم في المجتمع، وتحسين نمط حياتهم، وتمكينهم من الحصول على فرص عمل مناسبة، وتعليم يضمن استقلاليتهم، واندماجهم بوصفهم عناصر فاعلة في المجتمع، ومدهم بكل التسهيلات والأدوات التي تساعدهم على تحقيق النجاح، إضافة إلى تفعيل الصحة الرقمية.
وتصاحب المؤتمر، بجانب الجلسات الرئيسية وورش العمل والمحاضرات العلمية، معارض عن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، وجمعية الأطفال ذوي الإعاقة والشركاء، والشركات المختصة ذات الصلة.
وتتزامن حفلة افتتاح المؤتمر مع تسليم جائزة الملك سلمان العالمية لأبحاث الإعاقة في دورتها الثالثة للفائزين التي تهدف إلى إبراز الدور الريادي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والاستفادة من الخبرات المحلية والإقليمية والعالمية في مجال أبحاث الإعاقة، وكذلك التعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، وإبراز دور القطاع الخاص وشركاء المركز في دعم الأبحاث العلمية وتقديم الخدمات العلاجية والتأهيلية للمعوقين، إضافة إلى تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالمياً.
ويأتي تنظيم المؤتمر الدولي السادس للإعاقة والتأهيل استكمالاً للمؤتمرات الخمسة السابقة، التي تكللت بالنجاح بما خرجت به من توصيات أسهمت في تحسين الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبني الدولة عدداً من البرامج الوطنية التي تخدم هذه الفئة وتسهم في حل مشكلاتها وتحسين جودة حياتها.