اجتماع سداسي: كوريا الشمالية تزعزع الأمن وترفع التوترات
دعا بيونغ يانغ لوقف استفزازاتها.. ولوح بإجراءات لضمان الأمن
15:11 1444 / Class="articledate">الجمعة ربيع 24 الثاني الجمعة / 2022 نوفمبر
جدة) _online@ (بانكوك، «عكاظ»
أدان اجتماع دولي طارئ ممارسات كوريا الشمالية على خلفية إطلاقها صاروخاً باليستياً. واتهم المجتمعون بيونغ يانغ بانتهاج سلوك يزعزع الأمن في الإقليم ويرفع من التوترات. وعقدت (أمريكا واليابان وكوريا الجنوبية وكندا وأستراليا ونيوزيلندا)، اجتماعاً طارئاً، اليوم (الجمعة)، على هامش «أبيك» حول أزمة الصواريخ التي تطلقها كوريا الشمالية.
وأكدت نائبة الرئيس الأمريكي كاملاً هاريس أن إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي «انتهاك صارخ» لقرارات عدة لمجلس الأمن الدولي، داعية بيونغ يانغ إلى الالتزام بدبلوماسية جدية ومستدامة.
وشددت على أن الولايات المتحدة تدين بشدة هذه الأفعال، وتكرر دعوتها لكوريا الشمالية لوقف المزيد من الأفعال غير الشرعية والمزعزعة. واتهمت بيونغ يانغ بانتهاج سلوك يزعزع الأمن في الإقليم ويرفع من التوترات.
وأدان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز الإطلاق الصاروخي، وقال إن هذه الإطلاقات غير المسبوقة لصواريخ باليستية تقوض أمننا.. هذه أفعال تتسم بالرعونة.
وشدد على وقوف بلاده مع العالم وحلفائها في مواجهة ومعارضة هذه الأفعال بأشد العبارات الممكنة، معرباً عن استعداد بلاده إلى أن تكون جزءاً من رد عالمي.
فيما أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودود، أن بلاده تنضم إلى حلفائها في إدانة أفعال كوريا الشمالية غير المسؤولة. وقال إن الإطلاق الصاروخي، يشكل انتهاكاً واضحاً لقرارات عدة لمجلس الأمن، ويجب أن يدان من قبل الجميع.
ولفت رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إلى أن الإطلاقات الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية تتم بوتيرة عالية وغير مسبوقة. وأفاد رئيس الوزراء الكوري الجنوبي هان داك سو، بأن الدول المجتمعة تحث كوريا الشمالية على الوقف الفوري لكل أنواع «الاستفزازات» والالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي.
وعبر نائب وزير الخارجية الروسي عن قلق بلاده بشأن الوضع في شبه الجزيرة الكورية، داعياً الأطراف المعنية إلى الابتعاد عن المواجهة.
وكانت الولايات المتحدة أدانت بشدة تجربة صاروخ بالستي بعيد المدى أطلقته كوريا الشمالية، وقالت اليابان إن مداه كافٍ لضرب القارة الأمريكية. وحذر البيت الأبيض من أن واشنطن ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان أمن كوريا واليابان.
وأعلن جيش كوريا الجنوبية أن كوريا الشمالية أطلقت «ما يُشتبه أنه صاروخ باليستي عابر للقارات»، (الجمعة)، وهو ما علّق عليه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول بالقول: «ننسق مع المجتمع الدولي لكبح جماح بيونغ يانغ ووقف صواريخها الباليستية».
وأكدت نائبة الرئيس الأمريكي كاملاً هاريس أن إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي «انتهاك صارخ» لقرارات عدة لمجلس الأمن الدولي، داعية بيونغ يانغ إلى الالتزام بدبلوماسية جدية ومستدامة.
وشددت على أن الولايات المتحدة تدين بشدة هذه الأفعال، وتكرر دعوتها لكوريا الشمالية لوقف المزيد من الأفعال غير الشرعية والمزعزعة. واتهمت بيونغ يانغ بانتهاج سلوك يزعزع الأمن في الإقليم ويرفع من التوترات.
وأدان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز الإطلاق الصاروخي، وقال إن هذه الإطلاقات غير المسبوقة لصواريخ باليستية تقوض أمننا.. هذه أفعال تتسم بالرعونة.
وشدد على وقوف بلاده مع العالم وحلفائها في مواجهة ومعارضة هذه الأفعال بأشد العبارات الممكنة، معرباً عن استعداد بلاده إلى أن تكون جزءاً من رد عالمي.
فيما أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودود، أن بلاده تنضم إلى حلفائها في إدانة أفعال كوريا الشمالية غير المسؤولة. وقال إن الإطلاق الصاروخي، يشكل انتهاكاً واضحاً لقرارات عدة لمجلس الأمن، ويجب أن يدان من قبل الجميع.
ولفت رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إلى أن الإطلاقات الصاروخية الأخيرة لكوريا الشمالية تتم بوتيرة عالية وغير مسبوقة. وأفاد رئيس الوزراء الكوري الجنوبي هان داك سو، بأن الدول المجتمعة تحث كوريا الشمالية على الوقف الفوري لكل أنواع «الاستفزازات» والالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي.
وعبر نائب وزير الخارجية الروسي عن قلق بلاده بشأن الوضع في شبه الجزيرة الكورية، داعياً الأطراف المعنية إلى الابتعاد عن المواجهة.
وكانت الولايات المتحدة أدانت بشدة تجربة صاروخ بالستي بعيد المدى أطلقته كوريا الشمالية، وقالت اليابان إن مداه كافٍ لضرب القارة الأمريكية. وحذر البيت الأبيض من أن واشنطن ستتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان أمن كوريا واليابان.
وأعلن جيش كوريا الجنوبية أن كوريا الشمالية أطلقت «ما يُشتبه أنه صاروخ باليستي عابر للقارات»، (الجمعة)، وهو ما علّق عليه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول بالقول: «ننسق مع المجتمع الدولي لكبح جماح بيونغ يانغ ووقف صواريخها الباليستية».