ارتباك في صفوف جيش الملالي خشية الانشقاقات
لهيب الثورة يحرق منزل الخميني
24 الثاني ربيع / 2022 Class="articledate">الجمعة الجمعة نوفمبر 18 هـ /
عواصم) «عكاظ» (جدة، _online@
فيما دخلت الثورة ضد نظام الملالي شهرها الثالث، أفصحت قناة «إيران إنترناشيونال»، عن وثيقة يدعو فيها قائد كبير في الجيش الإيراني لتقديم تقارير يومية عن اعتقال أي من قوات الجيش أو عائلاتهم خلال الاحتجاجات ما يفسر القلق داخل المؤسسة العسكرية من انشقاق عناصرها والتحاقهم بالثوار.
وشهدت عدد من أحياء العاصمة طهران احتجاجات ليلية، ونظم مشاركون في أحياء «فردوس» و«اكبا_تان» احتجاجات مشتركة ردد خلالها المجتمعون هتافات ضد النظام.
وهاجم المتظاهرون المنزل الذي ولد فيه مرشد البلاد السابق الخميني، وأظهرت لقطات الفيديو التي تم تداولها، صباح اليوم (الجمعة)، على وسائل التواصل الاجتماعي أجزاء من العقار مشتعلة مع متظاهرين يلقون قنابل حارقة. يذكر أن المنزل الذي تم تحويله إلى متحف هو موقع مفضل لمؤيدي النظام.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بمقتل 9 من أفراد قوات الأمن والباسيج وحرس الحدود في اشتباكات وإطلاق نار وعمليات طعن يوم أمس (الخميس) في مدن عدة تشهد احتجاجات مناهضة للنظام.
وفي تأكيد على قوة الثورة، اعتبر وزير خارجية النظام الإيراني حسين أمير عبداللهيان أنها خطة لحرب أهلية اتهم فيها إسرائيل وأجهزة مخابرات غربية بالتخطيط لتقسيم إيران وإشعال فتيل حرب بها، وكتب عبداللهيان متناسياً الأوضاع المتردية في بلاده: «إن إيران ليست ليبيا أو السودان».
وكانت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، أعلنت (الأربعاء)، أن عدد قتلى الاحتجاجات ارتفع إلى 342 قتيلاً بينهم 43 طفلاً و26 امرأة. وأكدت تقارير رسمية صدور أحكام بالإعدام على 5 محتجين.
وشهدت عدد من أحياء العاصمة طهران احتجاجات ليلية، ونظم مشاركون في أحياء «فردوس» و«اكبا_تان» احتجاجات مشتركة ردد خلالها المجتمعون هتافات ضد النظام.
وهاجم المتظاهرون المنزل الذي ولد فيه مرشد البلاد السابق الخميني، وأظهرت لقطات الفيديو التي تم تداولها، صباح اليوم (الجمعة)، على وسائل التواصل الاجتماعي أجزاء من العقار مشتعلة مع متظاهرين يلقون قنابل حارقة. يذكر أن المنزل الذي تم تحويله إلى متحف هو موقع مفضل لمؤيدي النظام.
وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بمقتل 9 من أفراد قوات الأمن والباسيج وحرس الحدود في اشتباكات وإطلاق نار وعمليات طعن يوم أمس (الخميس) في مدن عدة تشهد احتجاجات مناهضة للنظام.
وفي تأكيد على قوة الثورة، اعتبر وزير خارجية النظام الإيراني حسين أمير عبداللهيان أنها خطة لحرب أهلية اتهم فيها إسرائيل وأجهزة مخابرات غربية بالتخطيط لتقسيم إيران وإشعال فتيل حرب بها، وكتب عبداللهيان متناسياً الأوضاع المتردية في بلاده: «إن إيران ليست ليبيا أو السودان».
وكانت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، أعلنت (الأربعاء)، أن عدد قتلى الاحتجاجات ارتفع إلى 342 قتيلاً بينهم 43 طفلاً و26 امرأة. وأكدت تقارير رسمية صدور أحكام بالإعدام على 5 محتجين.