99 % نجاح الحقن المجهري لتحديد جنس الجنين
طبيبان يؤكدان لـ «عكاظ»:
الاحد / 2022 هـ / Class="articledate">الأحد 04:02 الثاني 1444 /
(جدة) Zain_ambar@ عنبر زين
أكد عدد من الأطباء في تخصص تأخر الحمل والعقم، نجاح عمليات الحقن المجهري لتحديد جنس الجنين بنسبة تصل إلى 99%، جاء ذلك عقب تصريح عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله المطلق بجواز إجراء عملية الحقن المجهري لتحديد جنس الجنين.
وأوضح أستاذ النساء والتوليد والعقم البروفيسور حسن صالح جمال لـ«عكاظ»، أن نسبة نجاح تحديد جنس الجنين بواسطة عملية الحقن المجهري تصل إلى 99%، مشيراً إلى تفاوت نسب نجاح عمليات الحقن المجهري لحدوث الحمل من 30 إلى 55% وقد تصل إلى 60% في بعض المراكز، نظراً لوجود عوامل عديدة من شأنها التأثير على نجاح هذه العمليات.
وأكد لجوء العديد إلى إجراء عملية الحقن المجهري لتحديد جنس المولود، مشيراً إلى وجود طرق أخرى لتحديد جنس الجنين، ولكن نسبة نجاحها لا تصل إلى نسبة نجاح عملية الحقن المجهري.
من جهتها، أوضحت استشارية النساء والتوليد وتأخر الحمل الدكتورة حنين عبدالجبار، بأن المرضى يلجأون لتحديد جنس المولود لسببين؛ إما الرغبة في الجنس المختار أو لتجنب الأمراض الوراثية، مؤكدة بأن الحقن المجهري يتم عبر أخد عينة لمعرفة كروموزومات الجنين، وبالتالي ضمان تحديد جنس الجنين، مشيرة إلى أنه يفضل أن يكون عمر المريضة أقل من ٣٧ سنة؛ نظراً لقلة حدوث خلل في الكروموزومات في هذه المرحلة؛ لأنه من عمر ٣٧ إلى ٤٢ يزيد نسبة اضطراب الكروموزومات.
وأوضح أستاذ النساء والتوليد والعقم البروفيسور حسن صالح جمال لـ«عكاظ»، أن نسبة نجاح تحديد جنس الجنين بواسطة عملية الحقن المجهري تصل إلى 99%، مشيراً إلى تفاوت نسب نجاح عمليات الحقن المجهري لحدوث الحمل من 30 إلى 55% وقد تصل إلى 60% في بعض المراكز، نظراً لوجود عوامل عديدة من شأنها التأثير على نجاح هذه العمليات.
وأكد لجوء العديد إلى إجراء عملية الحقن المجهري لتحديد جنس المولود، مشيراً إلى وجود طرق أخرى لتحديد جنس الجنين، ولكن نسبة نجاحها لا تصل إلى نسبة نجاح عملية الحقن المجهري.
من جهتها، أوضحت استشارية النساء والتوليد وتأخر الحمل الدكتورة حنين عبدالجبار، بأن المرضى يلجأون لتحديد جنس المولود لسببين؛ إما الرغبة في الجنس المختار أو لتجنب الأمراض الوراثية، مؤكدة بأن الحقن المجهري يتم عبر أخد عينة لمعرفة كروموزومات الجنين، وبالتالي ضمان تحديد جنس الجنين، مشيرة إلى أنه يفضل أن يكون عمر المريضة أقل من ٣٧ سنة؛ نظراً لقلة حدوث خلل في الكروموزومات في هذه المرحلة؛ لأنه من عمر ٣٧ إلى ٤٢ يزيد نسبة اضطراب الكروموزومات.