معرض الكتاب يعود لعشاق عروس البحر الأحمر
بتنظيم من هيئة الأدب والنشر
1444 2022 هـ / 00:06 / / الثاني 03 الخميس 09 نوفمبر Class="articledate">الأربعاء
Shabrag1@ صالح (جدة) شبرق
بعد غياب دام أكثر من أربعة أعوام يعود معرض جدة للكتاب خلال المدة من (8 - 17 ديسمبر القادم) لعروس البحر الأحمر (جدة)، وبتنظيم من هيئة الأدب والنشر والترجمة ضمن مبادرة «معارض الكتاب» إحدى المبادرات الإستراتيجية للهيئة، التي تعمل من خلالها على التوسع في إقامة معارض الكتاب بالمملكة، بوصفها نوافذَ ثقافية تجمع صنّاع الأدب والنشر والترجمة من المؤسسات والشركات المحلية والدولية مع القراء والمهتمين، إضافة إلى البرامج الثقافية المثرية المصاحبة لهذه المعارض، لتوفر تجربة ثقافية متكاملة لمختلف أطياف المجتمع.
وتسعى الهيئة إلى مشاركة واسعة من دور النشر بما يتجاوز 400 دار، إضافةً إلى إعداد برنامج ثقافي شامل بمشاركة الهيئات الثقافية يضم العديد من الأنشطة والفعاليات المصاحبة، تشمل: محاضرات، وورش عمل ثقافية، وندوات يشارك فيها نخبة من الخبراء والمثقفين، إلى جانب الأمسيات الشعرية، وأركان تعليمية تدريبية للأطفال.
وعلمت «عكاظ» أن الهيئة تنظيم مؤتمرين في جدة بالتزامن مع المعرض، الأول يهتم بمجال النشر الرقمي، والثاني في مجال الخيال العلمي، بمشاركة من الخبراء والمتخصصين في هذين المجالين.
ويعد معرض جدة للكتاب ثالث معرض للكتاب التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذا العام، بعد معرض المدينة المنورة للكتاب الذي أقيم في يونيو الماضي، ومعرض الرياض الدولي للكتاب الذي اختتم أخيراً، وذلك بهدف دعم وصول الكتب لأكبر شريحة ممكنة، وصُنع منافذ متعددة للنشر والتوزيع، بما يضمن تحويل المملكة إلى منصة رئيسية في صناعة الكتاب.
وتسعى الهيئة إلى مشاركة واسعة من دور النشر بما يتجاوز 400 دار، إضافةً إلى إعداد برنامج ثقافي شامل بمشاركة الهيئات الثقافية يضم العديد من الأنشطة والفعاليات المصاحبة، تشمل: محاضرات، وورش عمل ثقافية، وندوات يشارك فيها نخبة من الخبراء والمثقفين، إلى جانب الأمسيات الشعرية، وأركان تعليمية تدريبية للأطفال.
وعلمت «عكاظ» أن الهيئة تنظيم مؤتمرين في جدة بالتزامن مع المعرض، الأول يهتم بمجال النشر الرقمي، والثاني في مجال الخيال العلمي، بمشاركة من الخبراء والمتخصصين في هذين المجالين.
ويعد معرض جدة للكتاب ثالث معرض للكتاب التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال هذا العام، بعد معرض المدينة المنورة للكتاب الذي أقيم في يونيو الماضي، ومعرض الرياض الدولي للكتاب الذي اختتم أخيراً، وذلك بهدف دعم وصول الكتب لأكبر شريحة ممكنة، وصُنع منافذ متعددة للنشر والتوزيع، بما يضمن تحويل المملكة إلى منصة رئيسية في صناعة الكتاب.