آني إرنو الفائزة بـ«نوبل»: أنا امرأة تكتب.. هذا كل شيء !
Class="articledate">الاحد / 13 1444 2022 أكتوبر Class="articledate">الأحد الأول
_online@ «عكاظ» (باريس)
قالت آني إرنو، الحائزة على جائزة نوبل في الأدب، إنها «امرأة تكتب، وهذا كل شيء». آني إرنو قدمت من قبل «The Super 8 Years»، وهو فيلم وثائقي مأخوذ من مقاطع فيديو منزلية عن حياتها العائلية خلال العقد الذي جعلها واحدة من الأصوات الرائدة في الأدب الفرنسي. تم تسجيل التسجيلات بين عامي 1972 و1981 من قبل زوجها السابق، المتوفى الآن، حيث تظهر إرنو ممزقة بين الحياة البرجوازية التي تلعب فيها دور المرأة المتزوجة، ومسيرتها المزدهرة ككاتبة. وأضافت: «هذه السنوات العشر كانت السنوات الحاسمة في حياتي لأنها أكدت رغبتي في الكتابة»، وهي تقصد بهذه السنوات العشر عقد السبعينات أو بالتحديد ما بين عامي 1972 و1981.
انفصلت آني إرنو عن زوجها عام 1984 وربت أبناءها بمفردها، كان «The Super 8 Years» أول ظهور لإرنو في الإخراج، لكن كتبها خدمت صانعي الأفلام الآخرين لفترة طويلة.
وفاز فيلم «The Happening»، الذي يستند إلى رواية أخرى لإجهاضها في سن المراهقة، بجائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية السينمائي العام الماضي.
وشهد العام نفسه أيضاً اقتباساً عن فيلمها الرومانسي «Simple Passion»، إضافة إلى فيلم وثائقي بعنوان «I Have Loved Living Here» حول مدن جديدة في فرنسا تستخدم كتاباتها كتعليق صوتي.
وقالت آني إرنو: «حصلت على حريتي، لقد عانيت دون تلك الحرية، حتى لو كنت في زواج محب، إنها قصة حياتي ولكنها أيضاً قصة آلاف النساء اللائي كن أيضاً يبحثن عن الحرية والتحرر».
وقد نشرت إرنو روايتها الأولى «Cleaned Out» في عام 1974، وهي رواية مروعة عن عملية إجهاض أخفتها عن أسرتها.
انفصلت آني إرنو عن زوجها عام 1984 وربت أبناءها بمفردها، كان «The Super 8 Years» أول ظهور لإرنو في الإخراج، لكن كتبها خدمت صانعي الأفلام الآخرين لفترة طويلة.
وفاز فيلم «The Happening»، الذي يستند إلى رواية أخرى لإجهاضها في سن المراهقة، بجائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية السينمائي العام الماضي.
وشهد العام نفسه أيضاً اقتباساً عن فيلمها الرومانسي «Simple Passion»، إضافة إلى فيلم وثائقي بعنوان «I Have Loved Living Here» حول مدن جديدة في فرنسا تستخدم كتاباتها كتعليق صوتي.
وقالت آني إرنو: «حصلت على حريتي، لقد عانيت دون تلك الحرية، حتى لو كنت في زواج محب، إنها قصة حياتي ولكنها أيضاً قصة آلاف النساء اللائي كن أيضاً يبحثن عن الحرية والتحرر».
وقد نشرت إرنو روايتها الأولى «Cleaned Out» في عام 1974، وهي رواية مروعة عن عملية إجهاض أخفتها عن أسرتها.