هي لنا دار
1444 سبتمبر صفر Class="articledate">الخميس / / 26 22 Class="articledate">الخميس
السلمي Waadalsolami0@gmail وعد
غداً يحتفل السعوديون بالذكرى الـ92 لتوحيد الوطن على يد المؤسس الملك عبدالعزيز، طيب الله ثراه.
ما أروع السعودية! هذا الوطن الذي يرتفع شأنه فوق الأمم عالياً شامخاً.. وطنٌ لا تليق به إلّا القمم الشامخة والمكانة العالية.. وطنٌ اختاره الله ليكون مهبطاً للوحي، وحاضناً للبيت العتيق وقبلة للمسلمين.. به أقدس وأطهر مدينتين مقدستين؛ مكة والمدينة، وأشرف بقعتين؛ الحرمان الشريفان، اللذان أولتهما القيادة الرشيدة رعاية واهتماماً خاصين؛ عناية وتطويراً، تسهيلاً لقاصديهما.
يد التنمية في وطن العطاء امتدت لتشمل المكان والإنسان، حتى غدت بلادنا مثالاً يحتذى في تواتر عجلة التطور والنماء.. ومع تسنم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان مقاليد الحكم؛ تواصلت المشاريع في كل المجالات، فدشنت المشاريع الاستثمارية العملاقة (نيوم، القدية، والبحر الأحمر)، جذبت الاستثمارات والشركات العالمية، ووفرت الفرص الوظيفية للشباب والشابات.
وأصبحت السعودية ملتقى القمم العالمية سياسياً واقتصادياً، وفي هذا اليوم تضخ فيه دماء الفخر، وتتجدد روح الشغف والانتماء للوطن ولحكومته الرشيدة، ويتجلى التلاحم بين القيادة والشعب حبّاً وولاء يتغلغل في أعماق النفوس جيلاً بعد آخر.
إن 23 سبتمبر ليس ذكرى عابرة، بل إشراقة بشرى ولادة تاريخ استثنائي، وملحمة بطولية تستقي مجدها من عزيمة رجال أرسوا دعائم هذا الكيان.
عاش وطني في عز وفخر، وتبقى السعودية «هي لنا دار».
ما أروع السعودية! هذا الوطن الذي يرتفع شأنه فوق الأمم عالياً شامخاً.. وطنٌ لا تليق به إلّا القمم الشامخة والمكانة العالية.. وطنٌ اختاره الله ليكون مهبطاً للوحي، وحاضناً للبيت العتيق وقبلة للمسلمين.. به أقدس وأطهر مدينتين مقدستين؛ مكة والمدينة، وأشرف بقعتين؛ الحرمان الشريفان، اللذان أولتهما القيادة الرشيدة رعاية واهتماماً خاصين؛ عناية وتطويراً، تسهيلاً لقاصديهما.
يد التنمية في وطن العطاء امتدت لتشمل المكان والإنسان، حتى غدت بلادنا مثالاً يحتذى في تواتر عجلة التطور والنماء.. ومع تسنم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان مقاليد الحكم؛ تواصلت المشاريع في كل المجالات، فدشنت المشاريع الاستثمارية العملاقة (نيوم، القدية، والبحر الأحمر)، جذبت الاستثمارات والشركات العالمية، ووفرت الفرص الوظيفية للشباب والشابات.
وأصبحت السعودية ملتقى القمم العالمية سياسياً واقتصادياً، وفي هذا اليوم تضخ فيه دماء الفخر، وتتجدد روح الشغف والانتماء للوطن ولحكومته الرشيدة، ويتجلى التلاحم بين القيادة والشعب حبّاً وولاء يتغلغل في أعماق النفوس جيلاً بعد آخر.
إن 23 سبتمبر ليس ذكرى عابرة، بل إشراقة بشرى ولادة تاريخ استثنائي، وملحمة بطولية تستقي مجدها من عزيمة رجال أرسوا دعائم هذا الكيان.
عاش وطني في عز وفخر، وتبقى السعودية «هي لنا دار».