عبد المجيد: أنا وراشد ورابح «أشقياء» ومتمردون
وعد الجداويين بحفلة أسطورية..
/ هـ أبريل / 2022 1443 Class="articledate">الخميس Class="articledate">الخميس
«عكاظ» _online@ (جدة)
تصريحات مثيرة تمخضت عن اللقاء «التويتري» مع أمير الطرب الخليجي عبدالمجيد عبدالله، طمأن فيها محبيه عن عودته القادمة للساحة بشكل مختلف، وعن مفاجأة مذهلة كما يراها جمهوره، إذ كشف عن تحضيره لإقامة حفلة أسطورية في جدة خلال موسمها القادم، قال إنه بصدد تجهيزها مع روتانا ويستهدف فيها حضور ما لا يقل عن 20 ألف متفرج، وهو رقم غير مسبوق.
وقال عن حفلاته والجماهيرية التي تحققها: «لولا ثقتي أن حفلاتي تصنع الحدث ما فكرت في إقامتها، يسعدني جداً تفاعل الجمهور معي بهذه الكثافة وترقبهم لحفلاتي في ظل الإجحاف الإعلامي بحقي، وأنا حريص على أن ألتقيهم بشكل مستمر».
وعن قلة حفلاته قياساً بغيره، قال: «أنا ضد الإسهاب في الحفلات ولن أقيم حفلات إن لم تكن مختلفة ولا تشبه غيرها، وبعدما غزوت موسم الرياض بحفلتين كبيرتين، أستعد لغزو مواسم دول الخليج بحفلاتي المختلفة، لن أشتغل إلا مع روتانا لأنها بصراحة تفهم دماغي، وحفلتي في جدة هي التحدي بيني وبينهم».
وطمأن محبي راشد الماجد عن صحته، وقال: «راشد بخير، وسيقضي العيد في البحرين مع عائلته ووالده، وهو بخير ويرتب نفسه لحفلات قادمة».
واستذكر رفيق دربه الراحل الملحن صالح الشهري، وقال: «صالح من بدايته مختلف، وهو من رواد الأغنية السعودية الجديدة، كانت أغانيه خفيفة ونوعية في وقت نهضة الأغنية السعودية بشكلها الكلاسيكي، يشاركه في هذا التميز ويسبقه الملحن الدكتور طلال أحد أهم رواد المرحلة الفنية الذين قادوا الخط الجديد للأغنية السعودية».
وقال عن حفلاته والجماهيرية التي تحققها: «لولا ثقتي أن حفلاتي تصنع الحدث ما فكرت في إقامتها، يسعدني جداً تفاعل الجمهور معي بهذه الكثافة وترقبهم لحفلاتي في ظل الإجحاف الإعلامي بحقي، وأنا حريص على أن ألتقيهم بشكل مستمر».
وعن قلة حفلاته قياساً بغيره، قال: «أنا ضد الإسهاب في الحفلات ولن أقيم حفلات إن لم تكن مختلفة ولا تشبه غيرها، وبعدما غزوت موسم الرياض بحفلتين كبيرتين، أستعد لغزو مواسم دول الخليج بحفلاتي المختلفة، لن أشتغل إلا مع روتانا لأنها بصراحة تفهم دماغي، وحفلتي في جدة هي التحدي بيني وبينهم».
وطمأن محبي راشد الماجد عن صحته، وقال: «راشد بخير، وسيقضي العيد في البحرين مع عائلته ووالده، وهو بخير ويرتب نفسه لحفلات قادمة».
واستذكر رفيق دربه الراحل الملحن صالح الشهري، وقال: «صالح من بدايته مختلف، وهو من رواد الأغنية السعودية الجديدة، كانت أغانيه خفيفة ونوعية في وقت نهضة الأغنية السعودية بشكلها الكلاسيكي، يشاركه في هذا التميز ويسبقه الملحن الدكتور طلال أحد أهم رواد المرحلة الفنية الذين قادوا الخط الجديد للأغنية السعودية».