حللنا المشكلة والدراسة إلزامية في المدرسة
جرس إنذار يثير الرعب في نفوس طالبات ومعلمات ابتدائية 202 بجدة.. التعليم لـ«عكاظ»:
هـ 1443 / 17 / Class="articledate">الاثنين أبريل الاثنين
الشبراوي عدنان (جدة) Adnanshabrawi@
شكا عدد من أهالي ومنسوبي المدرسة الابتدائية 202 في حي السامر (شرق جدة)، من تكرار انطلاق جرس الإنذار الكهربائي في المدرسة، وطالبوا في شكوى قدموها عبر موقع وزارة التعليم، الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة وأخذ سلامة الطلاب والطالبات والمعلمات ببالغ الاهتمام.
وقال عدد من أولياء الأمور، أن جرس إنذار المدرسة يعمل بشكل مفاجئ ومعه تفوح أحياناً روائح احتراق أسلاك الكهرباء، وطالبوا التعليم والمدرسة بإيقاف الدراسة الحضورية مؤقتاً والاستعاضة عنها بالمنصة الإلكترونية إلى حين التأكد بشكل تام من سلامة الكيابل والتمديدات الكهربائية الخاصة بالمدرسة من قبل الجهة ذات الاختصاص في هذا الشأن.
وبحسب معلومات «عكاظ»، فإن انطلاق جرس إنذار المدرسة يتكرر بين الحين والآخر رغم صيانته ومعالجته، الأمر الذي انعكس أولاً على طالبات المدرسة ومعلماتها وكل من يعمل فيها وعلى نفسيات أولياء الأمور كلما سمعوا عن تلك الواقعة حتى باتوا يخشون على بناتهم من خطر قد يحدث في آية لحظة لا قدر الله.
واطلعت «عكاظ»، على مقطعين اثنين (فيديو) تصدر منهما أصوات تشبه جرس إنذار وأصوات لاحتراق كيابل كهربائية دون أن يتسنى لها التحقق من مكان ووقت تصوير الفيديو.
فيما حملت شكاوى أولياء الأمور المرفوعة إلكترونياً لإدارة التعليم أن المدرسة الابتدائية 202 بجدة، يوجد بها خلل وعطل في التيار الكهربائي، ولم يتم علاجه منذ بداية الفصل الدراسي الثالث، وأن هذا العطل بات يتسبب بالذعر والخوف للطالبات والمعلمات، وأفادوا في شكواهم أن المشكلة قائمة منذ أكثر من 3 سنوات تقريباً ويتطلعون أن تتحرك إدارة التعليم في حلها نهائياً.
«عكاظ» عرضت الشكوى على متحدث إدارة التعليم في جدة حمود الصقيران، الذي اعترف أن المدرسة 202 الابتدائية عانت في السابق من ضعف في متانة وقوة كيبل الكهرباء الخارجي للمبنى انعكس ذلك على جهد الأحمال الكهربائية المغذية للمدرسة وبالتنسيق مع شركة الكهرباء تم تغيير الكيبل الخارجي كاملاً مع الكشف والتأكد من سلامة التمديدات الكهربائية للمبنى من الداخل من خلال فرقة فنية متخصصة في أعمال الصيانة الكهربائية، وأن الأمور حالياً أصبحت سليمة.
ومع إطلاق متحدث تعليم جدة، لهذه التطمينات للطالبات وأولياء أمورهن ولمنسوبات المدرسة من معلمات وعاملات، أرسلت إدارة مدرسة 202 الابتدائية قبل يومين إشعارات إلى جميع منسوبات المدرسة تؤكد جاهزية مدرستهم للدراسة حضورياً بعد أن كانت في الأيام الماضية عبر المنصة المدرسية.
وقال عدد من أولياء الأمور، أن جرس إنذار المدرسة يعمل بشكل مفاجئ ومعه تفوح أحياناً روائح احتراق أسلاك الكهرباء، وطالبوا التعليم والمدرسة بإيقاف الدراسة الحضورية مؤقتاً والاستعاضة عنها بالمنصة الإلكترونية إلى حين التأكد بشكل تام من سلامة الكيابل والتمديدات الكهربائية الخاصة بالمدرسة من قبل الجهة ذات الاختصاص في هذا الشأن.
وبحسب معلومات «عكاظ»، فإن انطلاق جرس إنذار المدرسة يتكرر بين الحين والآخر رغم صيانته ومعالجته، الأمر الذي انعكس أولاً على طالبات المدرسة ومعلماتها وكل من يعمل فيها وعلى نفسيات أولياء الأمور كلما سمعوا عن تلك الواقعة حتى باتوا يخشون على بناتهم من خطر قد يحدث في آية لحظة لا قدر الله.
واطلعت «عكاظ»، على مقطعين اثنين (فيديو) تصدر منهما أصوات تشبه جرس إنذار وأصوات لاحتراق كيابل كهربائية دون أن يتسنى لها التحقق من مكان ووقت تصوير الفيديو.
فيما حملت شكاوى أولياء الأمور المرفوعة إلكترونياً لإدارة التعليم أن المدرسة الابتدائية 202 بجدة، يوجد بها خلل وعطل في التيار الكهربائي، ولم يتم علاجه منذ بداية الفصل الدراسي الثالث، وأن هذا العطل بات يتسبب بالذعر والخوف للطالبات والمعلمات، وأفادوا في شكواهم أن المشكلة قائمة منذ أكثر من 3 سنوات تقريباً ويتطلعون أن تتحرك إدارة التعليم في حلها نهائياً.
«عكاظ» عرضت الشكوى على متحدث إدارة التعليم في جدة حمود الصقيران، الذي اعترف أن المدرسة 202 الابتدائية عانت في السابق من ضعف في متانة وقوة كيبل الكهرباء الخارجي للمبنى انعكس ذلك على جهد الأحمال الكهربائية المغذية للمدرسة وبالتنسيق مع شركة الكهرباء تم تغيير الكيبل الخارجي كاملاً مع الكشف والتأكد من سلامة التمديدات الكهربائية للمبنى من الداخل من خلال فرقة فنية متخصصة في أعمال الصيانة الكهربائية، وأن الأمور حالياً أصبحت سليمة.
ومع إطلاق متحدث تعليم جدة، لهذه التطمينات للطالبات وأولياء أمورهن ولمنسوبات المدرسة من معلمات وعاملات، أرسلت إدارة مدرسة 202 الابتدائية قبل يومين إشعارات إلى جميع منسوبات المدرسة تؤكد جاهزية مدرستهم للدراسة حضورياً بعد أن كانت في الأيام الماضية عبر المنصة المدرسية.