كوادر نسوية في «الإسلامية» ينهين إجراءات الشكاوى بنسبة 100 %
رمضان 13 / Class="articledate">الخميس / Class="articledate">الخميس 2022 14 1443
_online@ (الرياض) «عكاظ»
استقبلت العناصر النسوية العاملة في إدارة خدمات المستفيدين بوزارة الشؤون الإسلامية، 6875 بلاغاً واتصالاً هاتفياً وإلكترونياً منذ بداية شعبان حتى العاشر من رمضان، وشملت البلاغات خدمات المساجد، شؤون الدعوة، وجمعيات التحفيظ، بنسبة إنجاز 100%. وأورد تقرير إحصائي صادر عن الوزارة، أن البلاغات المنجزة شملت خدمات المساجد بـ4324 بلاغاً، وشؤون الدعوة بـ9 بلاغات، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم بـ4 بلاغات، وخدمات الوزارة الأخرى المختلفة بـ71 بلاغاً. وبلغ عدد الشكاوى على منسوبي المساجد 1150، وخدمات منسوبي المساجد بـ796 بلاغاً، ومكبرات الصوت بـ726 بلاغاً، وصيانة المساجد بـ918 بلاغاً.
وأوضح التقرير، أن الإدارة تلقت 1326 بلاغاً بمنطقة الرياض، و974 بلاغاً بمنطقة مكة المكرمة، و401 بلاغ في المنطقة الشرقية، و418 بلاغاً بمنطقة عسير، و247 بلاغاً بمنطقة المدينة المنورة، و265 بلاغاً في منطقة القصيم، 203 بلاغات بمنطقة جازان، كما تلقت 197 بلاغاً بمنطقة حائل، و107 بلاغات في منطقة تبوك، و126 بلاغاً بمنطقة الجوف، فيما تلقت الإدارة 62 بلاغاً بمنطقة الباحة، و52 بلاغاً بمنطقة نجران، و35 بلاغاً في منطقة الحدود الشمالية.
وأكدت الوزارة، في تقريرها، على دور المواطنين في التبليغ عن أي مخالفة أو ملاحظة على خدمات الوزارة المتنوعة، إدراكاً منها لأهمية دورهم المشترك مع الوزارة، وأنها ستعمل على مضاعفة الجهود لتلافي أي قصور، والتعامل مع جميع البلاغات الواردة إليها بأسرع وقت ممكن عبر مركز خدمة الاتصال الموحد (1933).
وأوضح التقرير، أن الإدارة تلقت 1326 بلاغاً بمنطقة الرياض، و974 بلاغاً بمنطقة مكة المكرمة، و401 بلاغ في المنطقة الشرقية، و418 بلاغاً بمنطقة عسير، و247 بلاغاً بمنطقة المدينة المنورة، و265 بلاغاً في منطقة القصيم، 203 بلاغات بمنطقة جازان، كما تلقت 197 بلاغاً بمنطقة حائل، و107 بلاغات في منطقة تبوك، و126 بلاغاً بمنطقة الجوف، فيما تلقت الإدارة 62 بلاغاً بمنطقة الباحة، و52 بلاغاً بمنطقة نجران، و35 بلاغاً في منطقة الحدود الشمالية.
وأكدت الوزارة، في تقريرها، على دور المواطنين في التبليغ عن أي مخالفة أو ملاحظة على خدمات الوزارة المتنوعة، إدراكاً منها لأهمية دورهم المشترك مع الوزارة، وأنها ستعمل على مضاعفة الجهود لتلافي أي قصور، والتعامل مع جميع البلاغات الواردة إليها بأسرع وقت ممكن عبر مركز خدمة الاتصال الموحد (1933).