مبابي: سأفكر في ريال مدريد بعد 2025
الخليفي يسخر من اتهامات رابطة الدوري الإسباني لناديه
2022 23 01:20 هـ 1443 Class="articledate">الثلاثاء مايو / الثلاثاء /
«عكاظ» _sports@ (باريس)
أكد كيليان مبابي مهاجم باريس سان جيرمان، إمكانية التفكير في انتقاله إلى ريال مدريد، بعد تجديد عقده مع الفريق الفرنسي حتى 2025.
وقال مبابي في مؤتمر صحفي أمس (الإثنين) «في عالم كرة القدم، هناك حقيقة تعلمتها وهي أنني أركز على الحاضر، ولا أفكر في المستقبل».
وأضاف «لا أعلم ما سيحدث في المستقبل. لا أفكر كثيراً، أركز فقط مع باريس والمرحلة الجديدة التي يبدأها النادي، لا أعرف أين سأكون بعد 3 سنوات». وأشار: «الجميع يعلم أنني طلبت الرحيل في صيف العام الماضي، والانتقال إلى صفوف ريال مدريد». ونوه: «لكن هناك عدة عوامل دفعتني للاستمرار مع باريس وتجديد عقدي. القرار مرتبط بعوامل عديدة منها النزعة الوطنية، أريد النمو في فرنسا لأطول فترة ممكنة، وكذلك التغيرات التي طرأت على المشروع الرياضي».
ولفت «قصتي مع باريس لم تنته بعد، القرار لم يكن سهلاً، قلت دائماً سأختار القرار الصائب، معتاد على التعامل مع الضغوط منذ بلوغي 14 عاما». وكشف: «طلبت من إدارة باريس، أن أتحدث مع رئيس الملكي فلورنتينو بيريز بطريقة لائقة وأخلاقية ومحترمة ومباشرة لإبلاغه بحيثيات قراري». وأتم: «أشكر جماهير ريال مدريد على اعتباري واحدا منهم. لم أرفض قميص الملكي. أتمنى أن يتعاملوا مع قراري بموضوعية، هناك رغبة مني في رد الجميل. أنا فرنسي ومسقط رأسي في فرنسا، وأسعى لتشريف بلدي، والارتقاء بفرنسا لأعلى المراتب من خلال تواجدي في باريس». وسخر ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان، خلال المؤتمر الصحفي، من اتهامات رابطة الدوري الإسباني لناديه بخرق لوائح اللعب المالي النظيف.
وكانت رابطة الليغا أعلنت (السبت) الماضي تقديمها شكوى ضد باريس سان جيرمان إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» تتهم فيها النادي الفرنسي بخرق لوائح اللعب المالي النظيف الخاصة بعمل الأندية الأوروبية على خلفية تجديده عقد مبابي. وقال الخليفي خلال مؤتمر صحفي عقده أمس (الإثنين)، بحضور مبابي: «اعتراض رابطة الليغا؟، هذا ليس من شأني، أريد التركيز على مشروع باريس سان جيرمان والدوري الفرنسي وأفضل لاعب في العالم والذي يجلس بجواري الآن، وهو مبابي». وأضاف: «خافيير تيباس رئيس رابطة الليغا؟ إنه خائف من أن الدوري الفرنسي يتفوق على بطولته، الدوري الإسباني لم يعد كما كان من قبل». وأتم: «المال ليس أهم شيء بالنسبة لكيليان. كان المشروع الرياضي هو الأهم، وهناك نادٍ آخر في إسبانيا، يمكنه دفع أموال أكثر منا».
وقال مبابي في مؤتمر صحفي أمس (الإثنين) «في عالم كرة القدم، هناك حقيقة تعلمتها وهي أنني أركز على الحاضر، ولا أفكر في المستقبل».
وأضاف «لا أعلم ما سيحدث في المستقبل. لا أفكر كثيراً، أركز فقط مع باريس والمرحلة الجديدة التي يبدأها النادي، لا أعرف أين سأكون بعد 3 سنوات». وأشار: «الجميع يعلم أنني طلبت الرحيل في صيف العام الماضي، والانتقال إلى صفوف ريال مدريد». ونوه: «لكن هناك عدة عوامل دفعتني للاستمرار مع باريس وتجديد عقدي. القرار مرتبط بعوامل عديدة منها النزعة الوطنية، أريد النمو في فرنسا لأطول فترة ممكنة، وكذلك التغيرات التي طرأت على المشروع الرياضي».
ولفت «قصتي مع باريس لم تنته بعد، القرار لم يكن سهلاً، قلت دائماً سأختار القرار الصائب، معتاد على التعامل مع الضغوط منذ بلوغي 14 عاما». وكشف: «طلبت من إدارة باريس، أن أتحدث مع رئيس الملكي فلورنتينو بيريز بطريقة لائقة وأخلاقية ومحترمة ومباشرة لإبلاغه بحيثيات قراري». وأتم: «أشكر جماهير ريال مدريد على اعتباري واحدا منهم. لم أرفض قميص الملكي. أتمنى أن يتعاملوا مع قراري بموضوعية، هناك رغبة مني في رد الجميل. أنا فرنسي ومسقط رأسي في فرنسا، وأسعى لتشريف بلدي، والارتقاء بفرنسا لأعلى المراتب من خلال تواجدي في باريس». وسخر ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان، خلال المؤتمر الصحفي، من اتهامات رابطة الدوري الإسباني لناديه بخرق لوائح اللعب المالي النظيف.
وكانت رابطة الليغا أعلنت (السبت) الماضي تقديمها شكوى ضد باريس سان جيرمان إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا» تتهم فيها النادي الفرنسي بخرق لوائح اللعب المالي النظيف الخاصة بعمل الأندية الأوروبية على خلفية تجديده عقد مبابي. وقال الخليفي خلال مؤتمر صحفي عقده أمس (الإثنين)، بحضور مبابي: «اعتراض رابطة الليغا؟، هذا ليس من شأني، أريد التركيز على مشروع باريس سان جيرمان والدوري الفرنسي وأفضل لاعب في العالم والذي يجلس بجواري الآن، وهو مبابي». وأضاف: «خافيير تيباس رئيس رابطة الليغا؟ إنه خائف من أن الدوري الفرنسي يتفوق على بطولته، الدوري الإسباني لم يعد كما كان من قبل». وأتم: «المال ليس أهم شيء بالنسبة لكيليان. كان المشروع الرياضي هو الأهم، وهناك نادٍ آخر في إسبانيا، يمكنه دفع أموال أكثر منا».